تكثر الاحاسيس –

تتشعب – تمتد

لآخر رواق بالانفاس

تتجزأ — تتفرع

لا تكترث للاطفال

تقتلع الحصون

تجرف كالوديان

أحساس مرغم

يبكي العيون

ورسائل مخيفه

حروفها دماء

ومحتواها – أن تطعمها للنار

بركان يتدفق

البعض يهرب من حممه ؟

والبعض الاخر يتعذر ؟

هكذا الاحساس

لا يتفق أبدا ؟

فكل له أحساسه ، ولكن ليس الاحساس موجودا بالكل

عنتر بن شداد /// مشاركه حلوه ، بس هناك خطأ بسيط بسطورك ، في الشطر الرابع ، اسانه = أنسانه

وشكرا مره ثانيه على شعرك ، أتمنى ارد عليك بنبطي بس لا توجد لي هوايه به ، بل أتذوقه

ابيات تتكلم عن الجرح

واحساسي مايخيب مين اللي جرحك حنين

والله مايستاهل حتى تكتبين فيه قصيده

على العموم انسيه مايستاهل

تريث عزيزي وعلى رسغك تمهل ؟؟

أتطالب بأنهاء دوله ؟

أتشجع تفرقه حبيبين ؟

أتهلل الرحيل ؟

وأنت ( حنين )

الم تحبيه يوما – إذا أين التضحيه – أين الاستمراريه – أن الوعود – فالمحب يصبر لآخر رحله من حياته

ولا يتعثر – لذا تريثي ولا تستعجلي بقرارك – فهو حب – شيء مرهف – ينولد بسرعه – يكبر بسرعه – ولا أنكر أبدا أنه يحترق بأسرع من البنزين – لذا أحرصي جيدا على أستعماله – وأحفضيه بمكان أمن – بعيدا عن الكشط أو الاحتراق أو العصبيه – لتضمني على الفور – أستقلاليه الروح بجسدك

فليدم حبك أمين

عنتر بن شداد

انظري الى المرايا ..

واسترجعي الذكريات … الاخطاء

احساس غريب …

ذلك الذي طغى عليكِ …

يقول .. انه يهواكِ

وانتِ لازلتِ صغيرة” على الحب

تقولين … أتكذب عليَ بالكلام العذب ؟

حنين … يبحث عنه من سنين

عند الغروب

يتمنى أن تأتي

وفي الاخير تأتي … وهي لازالت صغيرة” على الحب

تحتضن قصائده ..

تضمها بحنان … حنين

وتتعلم الحب … وهي لا زالت صغيرة” على الحب

وتهيم بحثا” عن فارس الاحلام

وتكتب له أجمل كلام

تحن الى الماضي

وتتمنى أن يأتي الحاضر

ياله من تناقض صارخ

لتلك التي تدعي ان احساسها غريب

عجيب .. امرها عجيب

وبين ماضيها وحاضرها خطوات …. وخطوات

وتبحث عنه في وجوه الناس

لا تجده

وتتوه في الدروب

وفي الظلام … يطيب لها الكلام

تداعب الاحرف بأناملها البريئة

تتراقص الاحرف طربا” …. فالحنين تداعبني

وتتمنى السير في المجهول … ويطول

مسيرها يطول

ولا تعلم انه صعب .. صعب ذلك الحب

اختارت الطريق بنفسها

وها هي تحصد الزرع

في قصائدها ……….