يعطيك الف عافيه حفار على المعلومه

[quoteb]Black Water

ولعلّ بول بريمر هو أكثر من خدم «بلاك ووتر» عبر فتح أبواب العراق لحرّاسها، بدءاً بتكليفها حمايته الشخصية، وصولاً إلى العقد الذي وقّعته العام الماضي لتوفير الحماية لأكبر سفارة أميركية في العالم في بغداد، وهي كلها عقود بملايين الدولارات وتصل أحياناً إلى مليار دولار، كالذي وقّعته الشركة عام 2004 لحماية المسؤولين الأميركيين في أنحاء مختلفة من العالم. وتشير تقارير صحافية إلى أن 34 في المئة من الـ20 مليار التي أنفقتها إدارة بوش على إعادة إعمار العراق ذهبت إلى الشركات الأمنية المتعاقدة معها، وبينها «بلاك ووتر».
وتوّجت «بلاك ووتر» علاقتها مع وزارة الدفاع عام 2005 بعقد تبلغ قيمته 15 مليار دولار لمشاركة البنتاغون وأربع شركات أخرى في وضع برنامج مكافحة الإرهاب المتعلق بالمخدرات.
في العام قبل الماضي، إثر إعصار كاترينا الذي ضرب الولايات المتحدة، أوكلت الإدارة الأميركية إلى «بلاك ووتر» مهمة الدخول إلى المناطق المنكوبة وتسلّم الأمن بالكامل، ما سبّب انتقادات عنيفة لظهور المرتزقة المسلحين في الشوارع الأميركية. وكتب أحد الصحافيين يتساءل: إن ذلك يعطينا تذكيراً صغيراً بأن الطغيان الذي نفرضه على الآخرين سيأتي يوم ينقلب فيه علينا.

[/quote]

هلا

تسلم على المقال لكن عندي تعليق

اولا هناك العديد من الشركات الخاصه للمرتزقهولا يستطيع حد معرفتها الا بعد الاحداث والحروب

يعني لوما كانت حرب العراق لما عرف الناس بلاك ووتر

وايضا هناك جيش سري ومقاتلين تحت رايه فرنسا وهم اصحاب القبعات البيضاء الريجيناره حيث شاركوا بحرب الجزائر وحروب فيتنام وغيرها

وايضا مهمتهم حمايه مصالح فرانسا وهم حتى اكثر كفائه من الجيش الفرنسي نفسه

وبريطانيا عندها وهذا

ولا تنسى حتى ايران عندها حزب الله يعمل على مصالحها

يعني من ناحيه امريكا عندها جيش مرتزقه فاضن اكثر الدول هكذا

اما لو كان الكلام من ناحيه الجرائم فهذا طبيعي لان كلهم اغراب ولا يوجد شي ينظمهم الا الاوامر العسكريه

هو اذا قوات الامم المتحده اللي لازم واجبها حمايه الناس والدول يقومون بعمليات قتل وسلب واغتصاب وهم خاضعين لقانون دولي فما بالك بجيوش اعضائها من المجرمين وعبده المال

تحياتي