الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › قلمي يحييني
- This topic has 8 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 10 أشهر by
الهنوف.
-
الكاتبالمشاركات
-
8 يونيو، 2002 الساعة 11:52 ص #370493
الظامي
مشاركسلام الله
انتي القلم
وانتي معاني عبرتي
انتي الالم
وانتي سلبتي ضحكتي
عشت بندم
وتاهت معايا خطوتي
كنتي الحلم
وصرتي منامي ويقظتي
رفعت العلم
وانا استسلمت يادنيتي
10 يونيو، 2002 الساعة 4:25 ص #370633حنين
مشاركاشكرك اخي الظامي على ردك ولك مني كل التقدير
10 يونيو، 2002 الساعة 2:17 م #370701ya ghli
مشاركالسلام
كلمات رائعة يا اخت حنين
و اتمنى لكي المزيد من الازدها والتقدم
وان تتفوقي في حياتك الدينية والدنيوية
11 يونيو، 2002 الساعة 4:23 ص #370716حنين
مشاركشكرا لك اخي ياغالي على كلماتك ووفق الله الجميع
25 يونيو، 2002 الساعة 6:40 ص #371399حنين
مشاركشكرا لكي اختي شيم
كلمات رائعه منك
ومناوشه اروع1 يوليو، 2002 الساعة 8:26 م #371817طارق الغيثي 2002
مشاركماني قدامك مـــــــــلاك ايمثل
…………………………. بشر لك تامره ينسج ابويته
صادق الإحساس بضميري تغلل
……………………… مكتب غير أنا اللي بنفسي حسيته
من بغاني لشخصي أهلا ايتفضل
…………………………. ومن بغاني لشعري أنا مابغيته
الشـــــــــــــــــوك ورد وفل أحول
…………………………. وبذور الوفا في فؤادي سقيته
أحلى اللفظ من لساني تجمل
……………………………وانت تجيني وبالمكيده خذيته
لجل تاخذه كل شــي بتعمل
…………………………… ولمحبوبك الثاني رحت وأهديته
1 يوليو، 2002 الساعة 9:52 م #371820الملك الكندي
مشاركمساء الأقلام و الأوراق .. حنين ..
عندما قرأت العنوان ” قلمي يحييني” .. رجعت بذاكرتي إلى البعيد .. عندما جعلت من القلم صديقا و من الأوراق خلاّن و أحبة .. و لكن قبل أن أحكي لك قصة الماضي البعيد .. سأنزل متثاقلا كالعادة إلى المطبخ كي أملأ جوفي بالماء و أحضر كوبا آخر خشية العطش و أنا أحكي قصدتي .. و قد رأيت كيسا مليئا بالبسكويت الفاخر خفت أن أحضره قبل الآن خشية أن يراني بعض الصغار فأصبح فريسة صياحهم المزعج المسلي .. و لكنني سأحضره .. أقصد ” سأسرقه خفية” بعدما هدأ الوضع و ذهب الصغار إلى الفراش .. ليناموا ..
حنين .. أعود الآن لأخبرك بعضا مما أتذكره عن بدايات القلم معي .. مع الورق .. القلم هو حياتي بالفعل .. يجن جنوني إذا لم أجد قلما بجانبي لأكتب ما يجول بداخلي .. بدأ القلم صداقته مع الملك الكندي منذ فترة طويلة .. عندما بدأ الملك الكندي الجلوس وحيدا .. و اعتاد قراءة الصحف بهدوء .. و مشاهدة التلفاز بدون صوت .. ربما لأنني أحببت كل ما هو مكتوب .. كنت أحب رسم الجبال .. البحر .. الطيور .. بالقلم .. و بنفس القلم كنت أحب الشخبطة .. و محاولة اكتشاف توقيع مناسب لي ..
جاءت بعد ذلك نقطة التحول المفاجئة .. و هي حبي الشديد لقراءة الكتب بشتى أنواعها .. و بالأخص الشعر و علم النفس .. و الغريب أنني لم أكن أحب القراءة إلا في أوقات متأخرة كثيرا .. أحيانا أنهي قراءة كتاب مكون من 200 صفحة في ليلة واحدة .. بالفعل كنت أعشق القراءة .. و الأغرب هو أنني كنت أقرأ الكثير من الكتب دون أن أعرف مسمياتها .. فقط كنت أفتح الكتب و أبدأ بلعق الكلمات .. كان دور القلم هنا في هذه المرحلة هو وضع الخطوط تحت المقاطع التي أرى فيها تميزا .. و تأثيرا في نفسيتي ..
الآن .. أخبرك عن القلم .. بدأت بالقلم أخط به على أوراقي التي كانت في العادة مبعثرة في أرجاء غرفتي التي تتميز بالضوء البرتقالي الخفيف .. الرومانسي كما أسميه أنا .. كنت أكتب مذكراتي اليومية .. أو بعض الأحاسيس التي جالت و مازالت تجول في خلدي .. ثم بدأت بالشعر النبطي ” الشعبي ” .. و سرعان ما تحولت إلى الخاطرة أو الشعر الحر .. مع استمراري في كتابة الشعر الشعبي .. و منذ تلك اللحظة و أنا لا أفارق قلمي .. و أوراقي ..
حنين .. رحلتي مع القلم طويلة .. يمنعني من سردها كلها هو خصوصيتها التي تعني لي الكثير ..
حنين .. تحيات ذكرى اسيقضت الآن .. فقط ..
6 يوليو، 2002 الساعة 3:32 ص #372112الهنوف
مشاركهلا حنين
احب اشكرش على هذا الكلام الاكثر من رئع وهذا خبرى فيش دووووووووووم
اختك وصديقك الغايبه الحضره معاش بقلبه -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.