يستاهل

لنفرض إن القصة واقعية ….

نستنتج مما حدث إن الجار هو القاتل الحقيقي في هذه القصة …

وإن لم يـقـفل الباب بالسلك لربما تتغير القصة من ناحية اخرى …

لذا عندما أراد اخذ مال القتيل حرم على أخذه …

ولربما بخل الرجل وإرادته في تجميع المال كان سبب قتله لعدم شراء باب أفضل مما ذكر …. لنفرض فقط …

أما رأي الشخصي في هذه القصة القصيرة في البخل وتجميع الأموال تسبب في تجمع الذئاب حول الفريسة وهذا درس دنيوي واخروي لتجنب ما حدث في هذه القصة ( للعضة ).

لقد اعترف الجار إعترافاً كاملاً في هذه القصة …

إذاً نستنتج من خلال ما اعترف به بأنه إرتكب الجريمة مع سبق الاصرار والترصد

لنفرض هو اراد ان يتستر على الجريمة …. نجد حينها بأن البخيل عند إبتلاعه للنقود سوف يصدر عن هذه النتيجة ألام شديدة ويجوز حينها بأن يستغيث مثلاً … أو بالإمكان نقله إلى المستشفى أو للأقل المحاولة …

لذا يعتبر الجار هو شريك في إستكمال جريمة الإنتحار البطئة .

ولو ننظر قليلاً ….. أي من الدول الان تتعامل بالعملة الذهبية ….( للأسف لا أحد ) … اي من الدول عملتها النقود الفضية …. لا أحد …..

نجد حينها اليورو وهو مصنوع من مادة مشعة تسبب حساسية للجلد ( النيكل او الكروم أو ما شابه ذلك ) … وهي دولة إجنبية ….كما إنهم يتعاملون العملة الورقية ….

(( رجل من منطقة الإحساء يذكر هذه القصة الواقعية… يقول: كان لي جارٌ بخيل بلغَ من الكبر عتيًا ))

أنظر إلى هذه الفقرة نجد بأن الشخص نفسه يتحدث عن القصة …. وكما ذكر في منطقة الإحساء بالسعودية …. نجد ما يلي :-

س 1 : متى بدأت السعودية تتعامل بالعملة الذهبية بدل من الريال السعودي الورقي …؟

نستخلص من خلاصة الحديث بأن القصة غير واقعية …. بل إنها كانت تستهدف( العضة ) ليس إلا …

كما إن الجار إستشهد بمثل إلا وهو …. مال البخير يأكله العيار …. وهذا مثل شعبي لا أعتقد إنه بهذا القدم .

شكراً أخي طلال على الإطراء … كم انا فخور لوجودك ( هناك ) .