الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان معاني أسماء الله الحسنى

مشاهدة 15 مشاركة - 61 إلى 75 (من مجموع 83)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #304365
    بدور
    مشارك

    الأول و الآخر: هو الذي لا ابتداء له و هو الذي ابتدأت منه الموجودات و هو خالق الأسباب و سبب الأسباب فما من شيء الا و يرجع الى الله تعالى في بداياته و تكوينه و خلقه. فالوجود كل

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304366
    بدور
    مشارك

    الظاهر الباطن: هو الذي يتجلى لبصائر المتفكرين و يحتجب عن أبصار الناظرين.

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304367
    بدور
    مشارك

    البر: هو الرفيق بعباده يريد بهم اليسر و لا يريد بهم العسر شرع الشرائع و أرسل الرسل ليخرج الناس من ظلمة الجهل و الظلم و الحيرة الى نور المعرفة و العدل و اليقين

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304368
    بدور
    مشارك

    التواب: هو الذي يتوب على عباده فيقبل توبتهم و كلما تكررت التوبة و الاستغفار تكرر منه القبول. و هو الذي ييسر لعباده أسباب التوبة مرة بعد أخرى بما يظهر لهم من آياته و بما يسوق اليهم من تنبيهاته و ما يطلعهم عليه تخويفاته و تحذيراته حتى اذا طلعوا على غوائل الذنوب و عاقبة العصيان استشعروا الخوف و رجعوا الى التوبة و رجع اليهم فضل الله بالقبول فلم يحبط ما قدموا من خير و لم يمنعهم ما وعد المطيعين من الاحسان

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304369
    بدور
    مشارك

    المنتقم: هو الذي يقصم ظهور العتاة و الجبابرة و العصاة و يعاقبهم على ما كره منهم و ذلك بعد الاعذار و الانذار

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304370
    بدور
    مشارك

    العفو: هو الذي يمحو السيئات و يتجاوز عن المعاصي و اسم العفو أبلغ من الغفور فان الغفران ينبىء عن المحو، و المحو أبلغ من الستر

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304371
    بدور
    مشارك

    الرؤوف: هو ذو الرأفة و شد الرحمة، فهذا الاسم بمعنى الرحيم مع المبالغة و من رأفة الله سبحانه بعباده أن يصونهم عن موجبات عقوبته فان عصمته عن الزلة أبلغ في الرحمة من المغفرة للمعصية. و من رأفة الله سبحانه و تعالى بعباده أن يحفظ لهم أيمانهم و أعمالهم بعد اذ و فقهم و هداهم

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304372
    بدور
    مشارك

    مالك الملك: هو وارث الملك يوم القيامة يوم لا يدع الملك مدع و لا ينازعه فيه منازع سبحانه و تعالى

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304373
    بدور
    مشارك

    ذو الجلال و الاكرام: هو المستحق لأن يهاب سلطانه و المستحق للثناء عليه بما يليق بعلو شأنه سبحانه و هو الذي لا جلال و لا كمال الا له سبحانه و هو الذي لا كرامة و لا مكرمة الا و هي صادرة منه فالجلال له في ذاته و الكرامة فائضة منه على خلقه و أنواع اكرامه لخلقه لا تكاد تنحصر

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304374
    بدور
    مشارك

    الوالي: هو الذي تولى أمور الخلق، و تفرد بتدبير الأمور و تكفل بتصريفها كما أراد و كما يشاء سبحانه، و أجرى عليها حكمه و أمره و قام عليها بالادامة و الحفظ و البقاء.

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304375
    بدور
    مشارك

    المتعال: هو المترفع عن كل ما لا يليق بذاته الشريفة و صفاته العليا و أسمائه الحسنى، و هو المترفع سبحانه عن صفات المخلوقين و لوازم ضعفهم و نقصانهم كالجوارح و الأعضاء و الأزواج و الأولاد و الأعوان و غير ذلك، و هو المترفع عن الظلم و الأمر بالفحشاء و العبث و اللهو أفعاله حق و عدل و أوامره بر و تزكية و مصالح و منافع سبحانه و تعالى.

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304376
    بدور
    مشارك

    المقسط: هو الذي يعطي عباده العدل و هو الذي جعل لكل من عباده نصيبا و قسطا من خيره و هو الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، و يترضى المظلوم حتى يرضى عن الظالم من اخوانه المؤمنين و لا يقدر على ذلك الا الله تبارك و تعالى

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304377
    بدور
    مشارك

    الجامع: هو الذي جمع الفضائل و حوى المكارم و المآثر و هو الذي يجمع الخلق يوم القيامة بعد أن تفرقت و فنيت أجسامهم

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304378
    بدور
    مشارك

    الغني المغني: هو الذي لا حاجة له الا شيء أصلا و ليس له فقر الى شيء فذاته شريفة في منتهى الكمال و صفاته حسنى سبحانه و تعالى فطاعة العباد و خضوعهم لله لا تزيد الله شيئا و معصية العباد و فجورهم لا تضره سبحانه و تعالى

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

    #304379
    بدور
    مشارك

    المانع: هو الذي يرد أسباب الهلاك و النقصان عن خلقه بما يخلقه لهم من أسباب الحفظ و التزكية لدينهم و معايشهم و أبدانهم. فكل حفظ هو منع و دفع و أهم أسباب الحفظ ما شرع الله لعباده لتستقيم أوالهم في الدنيا و الآخرة فالله سبحانه يمنع عباده و يحرم عليهم كل ما يؤذيهم في أنفسهم و يضر بمصالحهم فالحلال هو كل ما فيه منفعة و مصلحة و الحرام هو كل ما فيه ضرر و مفسدة للفرد او للأمة. فالله سبحانه و تعالى شرع لعباده ما يمنع عنهم أسباب الهلاك و الاختلاف و أسباب نكد العيش و ضيق النفس و الحرج و المشقة.

    كن جميلا ترى الوجود جميلا

مشاهدة 15 مشاركة - 61 إلى 75 (من مجموع 83)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد