صاحب المشاركة : لحظة غروب”ubbcode-body”>سلمتك من الجراح يا لؤى

الدنيا زى ما فيها الجراح فيها الفرح والخير

اوعا تزعل نفسك على شئ فى الدنيا

الدنيا فنياولا تسوا

لا يستحق اى شئ الجراح

فكر فى اخرتك هتفرح اكثر من جراحك فى الدنيا

ربنا بيعد عنك اى جرح او اى ظلم او اى قهر

ربنا يوفقك يا اخى

تحياتى لك

شكرا اختى الغاليه مرورك على راسى يعطيك العافيه

ربك كبير

صاحب المشاركة : الرحيق المختوم”ubbcode-body”>
سيبينا لجروحنا دى ذادت علينا مبقناش عارفين
ظالمين ولا مظلومين
بندواى جراح الناس والناس بتجرحنا

تسلم على هذا الموضوع ويارب يسعد وقتك …….
اخنك رحيق

مشكورا عزيزتى للمرور

صاحب المشاركة : المهاااجر”ubbcode-body”>تحياتي

رائــــــع

تقبل مروري

تسلم اخى

صاحب المشاركة : almnar-com”ubbcode-body”>

صاحب المشاركة : موجـ البحارــة”ubbcode-body”>رائع جداااا طرحك المميز
اخي لؤي
سلمت يداك وفي انتظار كل جديد لديك
تقبل تحياتي ومروري

مشكوره اختى للمرور الجميل

صاحب المشاركة : عبيدسالم باحنان”ubbcode-body”>

تعريف الحسد وحقيقته قالت طائفه من الناس ان الحسدهوتمني زوال النعمه عن المحسودوان لم يصر على الحاسدمثلهابخلاف الغبطه فانهاتمني مثلهامن غيرحب زوالهاعن المغبوط واتحقيق ان الحسدهوالبغض والكراهه لما يراه من حسن حال المحسودوهو نوعان احدمها كراهه للنعمه عليه مظلقافهدا هو الحسدالمدموم وادا ابغض دالك فانه يتالم ويتاذا بوجود
مايبغضه فيكون دالك مرضافي قلبه ويلتذبزوال النعمه عنه وان لم يحصل له نفع بزوالهاوانوع الثاني ان يكره فضل دالك الشخص عليه وانبي صلى الله علبه وسلم في الحدثث المتفق عليه من حديث ابن مسعودوابن عمررضي الله عنهماقال(لاحسد الافي اثنتين رجل اتاه الله القرآن
فهو يتلوهة آنأالليل والنهار فسمعهرجا فقالا يا ليتني مثل ما اوتي
هذا فعملت فيهي مثل ما يعمل هذاورجل آتاه الله مالافهو يهلكه في الحق فقالارجل ياليتني اتيتو مثل ما اوتي هذا فعملت فيه ما يعمل هذافهذا الحسد الذي نها عنه النبي صلىالله عليه وسلم الا في موضعين هو الذي سماه الائك الغبطه وهو ان يحب مثل حال الغيرويكره ان يفظل عليه وقديشكل هناتسمية حسدامادام همه ان ينعم الله بمثل ما انعم على صاحبه
مبدأ هذا الحب هو نضاره الى العامه على الغير وكراهيه ان يفضل عليه
مع عدم التفاته الى احوال الناس فهدا ليس عنده من الحسد ثئ ولهذا يبتلي غالب الناس بهدا القسم الثاني وحقيقة الحسدشدة الاسى على الخيرات تكون للناس الافضل وهو غير المنا فسه قال صاحب اللسان ادا تمناان تتحول اليه نعمته وفضيلته او يسلبهاوقال النووي قال العلما
هو حقيقي تمني زوال النع عن صاحبهاوهدا حرام باجماع الامه مع النصوص الصريحه ومجازي هوا لغبطه وهو ان يتمنامثل النعمه التي على غيره من غيرزوالها على صاحبهافاذا كانت من امور الدنباكانت مباحهوان كانة وادا كانة طاعه فهي مستحبه وقيل الحسدتمني زوال النمهعن صاحبها سواء كانت نعمة دين اودنيا

مشكور عزيزيى