الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان بغصن شوك.. غُفرت خطاياه!

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1311744
    تحيا مصر
    مشارك

    تسلمى اخنى هاديه على الطرح الرائع

    بارك الله فيكى وجعله الله فى ميزان حسناتك

    نحياتى

    #1311929

    أشكـــرك يا صاحبة القلم المميــز

    بارك الله فيك غاليتي هـــــــــدايه
    وجعله في موازين حسناتك..

    #1311936
    callous
    مشارك

    ازالة الأذى من الطريق صدقة

    وما احوجنا إلى صدقة وحسناتها في زمن لا نجني فيه الكثير ….

    شكرا لقلمك الرائع.. وسلمت يداك

    #1318205
    hedaya
    مشارك

    حياكم الله

    الحمد لله رب العالمين أمر بالإحسان والتعاون على البر والتقوى، ونهى عن الإساءة والأذى.

    وقد أخبر النبي أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنها من

    أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب

    اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: { الإيمان بضع

    وستون – أو سبعون – شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة

    من الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].

    والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.

    وعن أبي هريرة قال: قال النبي : { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في

    محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لا

    تدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { كل سلامى من الناس عليه

    صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه

    صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق

    صدقة } [رواه البخاري ومسلم].

    جزاكم الله كل خير على المرور والتعليق .. نسآل الله تعالى ان ينفع بنا وبكم ..

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد