الرئيسية منتديات مجلس القانون والقضايا والتشريعات ماهو حكم وشرعية البيع بالعمله التسويق الشبكي

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #113811
    marwan9999
    مشارك
    السلام عليكم رحمة الله وبركاته

    يا اخوتي اطلب منكم اني تساعدوني في معرفة ماهي شرعية التجاره الالكترونيه والتي تعمل بنظام العموله اي ( التسويق الشبكي ) وخاصة شركتي كويست نيت وجولد ماين افيدونا وجعلها الله في صالح اعمالكم

    #1312297
    noor_888
    مشارك

    والله ما عندي خلفيه بهذا الموضوع

    #1314240
    التسويق الشبكي ، شركات التسويق الشبكي ، التسويق التواصلي ، نظام
    دعم المستهلك ، حكم التسويق الشبكي ، شركة كويست نت العالمية ، شركة كولد
    كوست ، جولد كوست ، كوست انترناشيونال ، كويست فيكيشن ، كويست للاتصالات ، كويست لمنتوجات الصحة ، التنمية البشرية ، تطوير الذات ،
    الارباح ، حقق احلامك ، الحلم ، فريق التدريب ، فرصة عمل ، فرصة ذهبية ،
    فرصة العمل ، فريق العمل ، ارفع من نفسك لمساعدة البشرية ، تعميق الثقة
    بالنفس ، البرمجة العصبية ، البرمجةالايجابية ، ساعات ، مجوهرات ، قلائد ،
    عملات نقدية ، نظام العطلات ، ساعات سويسرية ، منتجات الاستشفاء، الربح
    الحلال،

    وهي أحدى اكبر الشركات العالمية والأكثر نجاحا في مجال عرض منتجاتها (بطريقة التسويق الشبكي) وقد باشرت هذه الشركة نشاطها عام 2000 في دولة النرويج وبعد تسجيلها في هذه الدولة والاتحاد الأوربي رسميا بادرت إلى عرض منتجاتها إلى العالم بأكمله .

    ملاحظة:التسويق الشبكي /هو إيصال المنتج من المعمل (المنشأ) إلى المستهلك مباشرة .
    دون المرور بالحلقات المتعددة التي تضاعف أسعار المنتجات إلى أضعاف مضاعفة وهذه الحلقات مثل الوكيل المعتمد والوكيل الرئيسي والموزع الرئيسي والموزع الخاص وتجار الجملة وأصحاب المحلات والمخازن والشحن والضرائب والإعلان و و و و الخ وهذا النوع من التسويق يسمى بالتسويق التسلسلي وهو التسويق العادي والدارج في التعامل اليومي .

    وهنا بدأت الشركة تتعامل مع المشترك باعتباره وكيلا مباشر— بالتسويق الشبكي

    المقدمة :

    اوجد علماء الاقتصاد التسويق الشبكي للشركات العالمية لزيادة أرباح الشركة وتوفير فرص عمل للشعوب منذ الستينات ولكن التسويق الشبكي انتشر وازداد بشكل ضخم بالتسعينات مع تطور الانترنيت وأصبحت اغلب شعوب العالم تمارسه .
    ملاحظة: أن المنتج الذي تبيعه الشركة للوكيل هو نفس سعر السوق الحالي ولكن أرباح الشركة مضاعفة لأنها لاتمر بالحلقات السابقة.
    حيث أن نسبة الأرباح التي كان يحصل عليها سلسلة الوكلاء أصبحت للشركة وقيمة الإعلانات
    اصبحت للمشترك { كأرباح أسبوعية}
    أي 60 % للشركة < أرباح سلسلة الوسطاء بالتسويق العادي سابقا >
    40% للمشترك < أجور الإعلانات التي سابقا كانت تدفع بشتى الوسائل >

    ماهو عملنا : مروج بضائع لشركة gmi العالمية.
    أي الدعاية الشفهية للاشتراك بهذه الشركة .

    ماهو عمل الشركة:

    عمل الشركة هو التجارة بالذهب والمحصول الرئيسي هو سبيكة من الذهب تزن (20) غراما
    من عيار (24)بدرجة من النقاء تصل إلى (99.99 %) وهي أعلى درجة لنقاء الذهب في العالم {لا ينتج العراق الذهب بهذه الدرجة الا بصورة محدودة جدا ولأغراض التجربة فقط لانه مكلف } سعر هذه السبيكة وهي مرتبطة بسوق الذهب العالمي ما يقارب 600 دولار .
    عدا ذلك العمولات التي يجنيها المشترك لقاء عمليات البيع التي يقوم بها

    مهم جدا : سعر الذهب بسعر البورصة العالمية اي بنفس سعر الذهب ( الخلاص ) في اسواق العراق

    وسياعدك هذا الرابط كثيرا ان شاء الله
    http://quest-in-iraq.blogspot.com/
    ارجو ان اكون افدت تحياتى

    #1408305
    moharram777
    مشارك

    #1443018

    مساء الخير للجميع
    انا مشتركة في كويست نت ، وجدا مقتنعة باشتراكي فيها ، حيث انها تعتمد على الجدية والمثابرة والطموح الصادق لتحقيق الهدف ومساعدة الآخرين وهذا ما شجعني اكثر على الاشتراك، كما انه لست خسرانة شئ لان اشتراكي جاء بعد شرائي لمنتج من منتجات الشركة ، كما ان العمولة التي يحصل عليها المشترك تكون بعد الكثير من العمل والتدريب وليس فقط مجرد شراء وانتظار الربح ، لاي استفسار في خدمتكم جميعا

    #1446387
    مجد العرب
    مشارك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قمتُ بعملية البحث عن طريق المحرك جوجل عن السؤال المطروح وجدتُ العجائب في الأمر عن هذا البيع وإليكم بعض المقتطفات من الأجوبة.

    والله المستعان

    “ubbcode-header”>إقتباس الرد:”ubbcode-body”>

    بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه

    يقول الأستاذ الدكتور على السالوس أستاذ الشريعة بقطر:

    هذه اللعبة تقوم بها شركات نصب و احتيال تتخذ مقراً لها في بلاد الغرب، و لكن الأموال التي تسعى للحصول عليها هي أموال المسلمين في البلاد العربية والإسلامية، حيث لا تجد من تخدعه في الغرب، وظهرت هذه اللعبة بأسماء مختلفة مثل: هانك، و الدولار، و الصاروخي، و البنتاجونو، و غيرها.

    و تبدأ بشراء قائمة فيها ستة أسماء – مثلاً – مرتبين من المرتبة الأولى إلى السادسة، وفي أسفل القائمة يكتب المشتري اسمه وعنوانه باعتباره مشتركاً جديداً.

    هذا المبلغ كان عند ((هانك)) منذ عشرين عاماً عشرة دولارات، وبلغ بعد ذلك عند غيره أربعين دولاراً.

    المشترك الجديد يرسل مبلغاً مماثلاً للشركة غير المبلغ الذي دفعه ثمناً للقائمة، ويرسل مثله أيضاً لحساب المشترك الأول في أعلى القائمة، وبعد هذا يصله من الشركة ثلاث قوائم يحاول أن يبيعها حتى يسترد المبلغ الذي غرمه، فإن لم يتمكن من بيعها خسر ما دفع، ولذلك فهو يضغط على أقاربه و أصدقائه و معارفه لبيع هذه القوائم، وهنا يظهر خبث هذه اللعبة، فكل من اشترى منهم يقوم بالعمل نفسه لتصله ثلاث قوائم يحاول بيعها، وهكذا يظل الضغط على الأقارب والأصدقاء، والأموال يذهب الثلثان منها لشركة النصب ويعود الثلث للمشتركين!!

    فالثلث الذي يأخذه من يصلون إلى المرتبة الأولى إنما هو من أموال المسلمين الذين خسروا، وليس من أموال الشركة!!

    ففي لعبة النصب الهرمية تذهب أموال المسلمين لشركات النصب الغربية دون أي مقابل، ويفرح الذين يصلون إلى المرتبة الأولى ولا يبالون من حيث كسبوا المال.

    بعض الشركات التي استفادت من طريقة اللعبة:

    رأينا أن لعبة النصب الهرمية تعتمد على الضغط على أقارب الضحايا و أصحابهم و معارفهم و زملائهم، و لولا هذا لما استشرت. واستفادت بعض الشركات من هذه الفكرة الخبيثة، ولكن ألبستها ثوبًا آخر، وهذا ما أبينه بالحديث عن ثلاث شركات انتشرت في عصرنا.

    الشركة الأولى: ((جولد كوست)):

    هذه الشركة بدلاً من أن تبدأ ببيع قائمة لا قيمة لها في ذاتها، جعلت البدء ببيع الذهب، ولكن بسعر قد يبلغ ثلاثة أضعاف الثمن، فمن الذي يشتريه بهذا السعر؟ هنا تأتي الفكرة من لعبة النصب الهرمية!.

    فالمشتري يدفع نصف الثمن، ولا يتسلم الذهب في الحال اتباعاً لأمر الرسول صلى الله عليه و سلم كما هو ثابت و معلوم، وإنما عليه أن يقوم بعملية الضغط التي أشرت إليها حتى يأتي بعشرة مشترين على الأقل، و عندئذ تحسب له الشركة 10% من أموال العشرة، فيصبح كأنه دفع الثمن كاملاً، ويرسل إليه الذهب، وما زاد على العشرة من المشترين عن طريقه يرسل إليه نسبة العشرة في المائة وتأخذ الشركة 90%، أما إذا لم يستطع أن يأتي بعشرة مشترين فلا يأخذ شيئاً، ولا يرد له ما دفع، و إنما يرسلون إليه نصف سبيكة الذهب.

    فإلى جانب التحريم في شراء الذهب بالأجل، وجهالة المبيع حيث لا يدري ما الذي سيتسلمه، فإنه يقامر بدفع هذا المبلغ الكبير طمعاً فيما قد يحصل عليه من أموال تبعاً لنسبة 10%، ورأينا أنه قد لا يحصل على شيء، فالقمار واضح جلي.

    أما الشركة فإنها في جميع الحالات تربح ربحاً فاحشاً، وقد سخرت عدداً من الطامعين المخدوعين الذين لا يبالون من حيث كسبوا المال؛ فكسبهم حرام ما دام نشاط الشركة حراماً.

    الشركة الثانية: ((بيزناس)):

    هذه الشركة تبيع منتجات تتضمن برامج تعليمية و خدمات كمبيوتر و غيرها بثمن محدد، ولو وقف الأمر عند هذا الحد، وكانت المنتجات مباحة، فإن المشتري يكون راغباً في هذه المنتجات، ويرى أن ثمنها مناسب، وهذا حلال.

    غير أن الشركة كسابقتها استفادت من لعبة النصب الهرمية، ليس من جانب النصب، فهذه لها منتجات حقيقة، و لكن من جعل المشتري يرغب في الكسب عن طريق تسويق منتجات الشركة، فيلجأ إلى الأقارب و الأصدقاء و غيرهم كما ذكرت في اللعبة.

    فالشركة تغري المشتري بالربح عن طريق التسويق، و تجعل شراءه للمنتجات شرطاً للوصول إلى هذا الربح، و لذلك قد يشتري و هو غير راغب في الشراء، و ليس في حاجة إلى المنتجات، أو لا يقبل على شرائها بهذا الثمن، و في هذه الحالة يعتبر الشراء نوعاً من القمار؛ فلولا الطمع في ربح أكبر قد يتحقق و قد لا يتحقق، لما أقدم على بذل المال في الشراء.

    و مما يجب التنبيه إليه أن هذه الشركات و أمثالها عندما ترغب في إيجاد فتوى شرعية تبيح أعمالها، تجعل السؤال عن صورة سمسرة بضوابطها الشرعية، دون ذكر لجوانب التحريم التي أشرت إلى شيء منها، فيأتي رد مَن استفتوه بالجواز، فتنشر الفتاوى على أنها تجيز كل أعمال هذه الشركات!! فأرجو أن يتنبه المسلم، و لا ينخدع بالفتاوى التي تروج لها بعض الشركات.

    الشركة الثالثة: ((أكوام. كوم)):

    هذه الشركة يبدو استفادتها من لعبة النصب من البداية، فالمشترك يدفع مائة دولار، ثم يبدأ الضغط على الأقارب و غيرهم حتى يجعل عشرة يشتركون، فتأخذ الشركة تسعمائة دولار، وترد له المائة التي دفعها، ثم إن استمر في جذب مشتركين حصل على مبالغ أخرى.

    و ما تقدمه الشركة مقابل الاشتراك لا يلتفت إليه، ولا أحد ينظر إليه أو يهتم به، فالمشترك دفع المائة طمعاً في المئات أو الآلاف التي قد يحصل عليها نتيجة اشتراك غيره، فإن لم يستطع ندم لضياع ماله هباءً، فهذه صورة من صور القمار.أ.هـ

    د. رجب أبومليح محمد
    دكتوراة في الشريعة الإسلامية
    مستشار النطاق الشرعي بموقع إسلام أون لاين

    بطبيعة الحال هناك الكثير من الإيضاحات حول هذا الموضوع ما على القارئ إلا البحث عنه بنفس الطريقة التي اتبعتها.

    تقبلوا تحياتي

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد