- This topic has 9 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 16 سنة by
.
-
المشاركات
-
هل الطلاق العلاج الوحيد لمشكلة الانفصال العاطفي بين الازواج ؟
لا ليس الطلاق هو الحل بل هو الحل الاسوء
يسلمو رحيف على الطرح المهم والقيم والمفيد ولي عودة أخرى لطرح راي
تسلمي اختي رحيق علي الموضوع المفيد..
ولكن احيانا يكون الطلاق الحل المثالي لتكمله المعيشه لدي الفردين اعني انه من الممكن ان يكون احد فردي العائلع السبب القاطع في الانفصال..
ولكن في اوقات اخري يكون الطلاق من سبب تافه وفي النهايه تكون الاولاد الضحيه..اعتقد اننا لو اتبعنا الطرق الصحيحه في الاسلام.. لم نواجه مشاكل الحياه اليوميه التي يكون نتيجتها الطلاق..
والله اعلي واعلم..اشكرك اختي رحيق مره اخري علي طرح الموضوع الرائع..
ان شاء الله يكون في اراء للموضوع الرائعه هذا…تقبلي مروري..
اخوك (ندم الحب)
وقد ارتفع فى السنوات الأخيرة معدلات الطلاق على مستوى العالم والوطن العربى وشهدت مؤسسة الزواج انهيارا كبيرا بشكل يهدد كيان الأسرة ووحدتها فقد تضخم عدد الزيجات التى انتهت بالطلاق ووصلت إلى مستوى لم تشهده من قبل فى مجتمعاتنا العربية التى كان اكثرما يميزها هو تماسك الأسرة فيها وانضمام الأبناء تحت جناح الأب والام اللذان هما عصب كل حياة أسرية طبيعية.ولكن حين يصبح الطلاق شرا لابد منه وتستفيد كل الحلول ويصبح هو الملاذ الأخير والوحيد، حين يكون الإنسان قد استهلك كل ما لديه من قوة أعصاب وتحمل واستنفد كل الخيارات التى أمامه عندما يعلو الصراخ ويغيب النقاش، عندها يصبح الطلاق حلا ضروريا وحاسما وعندها فقط يصبح الطلاق نعمة مع انه زلزال يصيب الأسرة ويشتت كيانها إلا ان في بعض الحالات نقول ان الطلاق كان افضل الحلول وانه في بعض الحالات نقمة وفي البعض الاخر نعمه لا تقدر بثمن .
تقبلي مروري
صاحب المشاركة : jaseem87″ubbcode-body”>هل الطلاق العلاج الوحيد لمشكلة الانفصال العاطفي بين الازواج ؟ لا ليس الطلاق هو الحل بل هو الحل الاسوء
يسلمو رحيق على الطرح المهم والقيم والمفيد ولي عودة أخرى لطرح راي
تسلم جاسم على مرورك الطيب والمميز دائما
صاحب المشاركة : ندم الحب”ubbcode-body”>تسلمي اختي رحيق علي الموضوع المفيد..
ولكن احيانا يكون الطلاق الحل المثالي لتكمله المعيشه لدي الفردين اعني انه من الممكن ان يكون احد فردي العائلع السبب القاطع في الانفصال..
ولكن في اوقات اخري يكون الطلاق من سبب تافه وفي النهايه تكون الاولاد الضحيه..اعتقد اننا لو اتبعنا الطرق الصحيحه في الاسلام.. لم نواجه مشاكل الحياه اليوميه التي يكون نتيجتها الطلاق..
والله اعلي واعلم..اشكرك اختي رحيق مره اخري علي طرح الموضوع الرائع..
ان شاء الله يكون في اراء للموضوع الرائعه هذا…تقبلي مروري..
اخوك (ندم الحب)تسلم اخى
وهما اللى بيدفعوا ثمن الاخطاء
شكرا اخى لمرورك الطيب
ولابداء رايك
لك كل احترام شرفت
الطلاق مشكلـه ’’’ وخصوصا لوكان فيها ولاد لو مفيهاش بيكون حل
تسلمي يا قمر ع الموضوع
سلامي وحبي واجمل امنياتي لكـ
صاحب المشاركة : يتيم الحب”ubbcode-body”>
وقد ارتفع فى السنوات الأخيرة معدلات الطلاق على مستوى العالم والوطن العربى وشهدت مؤسسة الزواج انهيارا كبيرا بشكل يهدد كيان الأسرة ووحدتها فقد تضخم عدد الزيجات التى انتهت
بالطلاق ووصلت إلى مستوى لم تشهده من قبل فى مجتمعاتنا العربية التى كان اكثرما يميزها هو تماسك الأسرة فيها وانضمام الأبناء تحت جناح الأب والام اللذان هما عصب كل حياة أسرية طبيعية.ولكن حين يصبح الطلاق شرا لابد منه وتستفيد كل الحلول ويصبح هو الملاذ الأخير والوحيد، حين يكون الإنسان قد استهلك كل ما لديه من قوة أعصاب وتحمل واستنفد كل الخيارات التى أمامه عندما يعلو الصراخ ويغيب النقاش، عندها يصبح الطلاق حلا ضروريا وحاسما وعندها فقط يصبح الطلاق نعمة مع انه زلزال يصيب الأسرة ويشتت كيانها إلا ان في بعض الحالات نقول ان الطلاق كان افضل الحلول وانه في بعض الحالات نقمة وفي البعض الاخر نعمه لا تقدر بثمن .
تقبلي مروري
تسلم اخى يتيم على مرورك الرائع
اخى اصبت كلماتك صحيحه
فعلا ارتفعت نسبة الطلاق فى الاونه الاخيرة جداااا
والمشكله فين الحقوق المفروضه …. ومحاكم الاسرة مزدحمه من مشكلات الطلاق
يارب يسر الامور للجميع
شرفت ونورت
ليس الطلاق هو الحل لاى مشكلة0فالطلاق نفسه مشكلة فكيف يكون حلا لمشكلة
فالطلاق يهدد كيان الاسرة,ولكن انا عندى تعليق بسيط على مقولة ان الزوج لايهتم بالاسرة ان الزوجة هى التى تحافظ عليها لكن فى بعض الاحيان الزوجة
هى التى تسارع بطلب الطلاق ولا تفكر فى اولادها فى ذلك الوقت معتقدة ان انفصال الاب عنهاوعن اولادها هذا الافضل لهم مستندة فى ذلك ان الله شرع
الطلاق فى كتابه العزيز وان هذا حق لابد من التمسك به دون التفكير فى
اى عواقب لهذا الموضوع ونست <ان ابغض الحلال عند الله الطلاق>وان الطلاق
يجب ان يكون اخر الحلول التى تلجا لها وليس اولها0شكر0
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.