الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › الملك الكندي..
- This topic has 7 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 7 أشهر by
( أنـــــــا ).
-
الكاتبالمشاركات
-
9 سبتمبر، 2002 الساعة 5:45 م #377746
قطرة مطر
مشاركمساء الخير….
أنــــــــــــــــــا..
سعيده لكلماتك الرائعه لذاك الملك…
لكن للمعلومه فقط أعتقد ان ملكنا لم يتغير بل كان ومازال
أنسان رائع حتى في هدوءه……
وسعيده أكثر لرؤيتك بدون قناع حربك ذاك..
أتذكره……
أعتذر ان ازعجتك يا انا لحشر انفي في موضوع لا يخصني..تحياتي العطره
مجرد قطره9 سبتمبر، 2002 الساعة 6:02 م #377747( أنـــــــا )
مشاركقطرة مطر..
مساء النور..
لم اقل انه تغير ان ما قلته انه قد حسن صورة الملك الكندي القديم اقصد بذلك الشخصية التاريخية الاولى..
أعتقد بأن الهدوء من شيم الملوك الحقيقين..
لم يكن قناع حرب يا قطرة صغيرة..صغيرة جداً..كان شيئا آخر..لا عليك مما كان. يسعدني حقيقةً أنك مازلتي تذكرين.
بالنسبة لحشرية أنفك على العكس تماماً أشكرك لانك أبديتي رأيك ووجهة نظرك فذلك يسعدني جداً..أشكرك يا مجرد قطرة..شكراً.
12 سبتمبر، 2002 الساعة 1:55 م #377940الملك الكندي
مشاركمساء الغناء عبر أمواج الشاطئ المنسي .. أنا ..
أنــا .. ماذا عساي أقول عن نفسي؟ .. و كل الكلمات تحاصرني .. و تخنقني .. و تأخذني أجنحة من ذهب إلى سطح كالقطن .. اكتشفت أنه سحابة جاءت لتصحبني في رحلة لقراءة كلمات كتبتها الأنا .. و هي لا تعرف من أنا .. تختلط مشاعري الآن .. و يبدأ الوجوم .. و الابتسام .. أعانق الأحرف و الكلمات .. أخاف أن تهرب مني .. أخاف أن تهجر مملكتي القابعة تحت ظلال الحيرة ..
أنــا .. ماذا عساي أقول؟ .. و كل الرسائل القديمة مزقًتْها كثرة قراءتي لها .. و أخفي حنيني لقراءتي لها .. أنــا .. أتساقط كأوراق الخريف كلما قرأت كلمة كتبتِها أنتِ على قارعة الطريق .. و أذوب كقطعة ثلج سقطت على حرارة أشواقي .. تحاصرني النسمات العابرة .. و يموت الضجيج .. و تبدأ حكاية السكون .. و الصمت .. و لعبة الخاسر و الرابح .. فمن الخاسر هاهنا و من الخاسر .. هاهنا ..
أنــا .. رسمت كلماتك الراحلة عبري ابتسامة طفل أسعده الغناء على وجه كئيب يحمله ملك دكتاتوري و مستبد مثلي .. أتعلمين أيتها الأنا؟ .. أشعر بالغيرة عندما أرى من يتقن تمثيل دور فلسفة الحياة .. و لكن هذه المرة أقف و كأن “أنــا” تكون أنا .. و يسعدني الرقص فوق أحرف لا أظنها لي .. و لكنها كُتبت لملاك أشعل الشموع ليغمض عينيه ..
أنــا .. ما الذي جعلك تكتبين لي كل هذا؟ .. كأنك تعرفينني .. أو كأنني أعرفك .. أو ربما تعيشين نفس المساء الذي أعيشه أنا .. أنــا .. وصل الغرور ذروته عندي .. فتحت عيني و انطفأت الشموع .. و استبد ظلام حالك في أرجاء المكان .. أشعلت التساؤلات في داخلي .. من تكون هذه الأنــا؟ .. من تكون هذه الأنــا؟ ..
أنــا .. ماذا عساي أقول و حولي غناء العندليب أصبح بكاء؟ .. هكذا أكون عندما لا أعرف من يكون الملك الكندي .. أو من أنا .. و في ساعتي هذه يحلوا الغناء .. و يسرح تفكيري بعيدا .. نحو الأفق .. نحو الأنــا .. فمن أنــا؟ ..
أنــا .. تحيات أسئلة تبحث عن أجوبة .. لا وجود لها عندي أو عندك ..
14 سبتمبر، 2002 الساعة 10:05 ص #378048رسول الحب
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخي و عزيزي …الملك الكندي كيف الحال …….و شكراً لصاحب الموضوع العضو (أنا)…….
عزيزي الملك الكندي اذ نادك الجميع بالملك فلن اناديك ………فانا عرفتك و انت أخ و ليس ملك ………….
أن قمت بوصف أخي الملك ….فأن ابتسامته تسبق سلامه
و حتى في مرضه ترى الابتسامه في وجهه …و كان الابتسامه مرسومه …ادام الله لك الابتسامه و السعاده …….يرى البعض الملك بعين و احده .فتعقد بانه مغرور دكتاتوري ….. و لكن الواقع هو العكس ……………..و الجميل في الملك …….بانه ملك حتى خارج المجالس يبقى ملك …….يتكلم مثلهم ….يأكل مثلهم ……. وحتى في نظراته ..
نتلمس في الملك الكثير الكثير …………..و بصدق
لم اصف الملك الكندي الا بالشئ اليسير
فتحياتي لك
رسو الحب
14 سبتمبر، 2002 الساعة 3:03 م #378065أنثى عربية
مشاركمساء الخير..
الملك الكندي قد تم تحليله و شرحه في سطور..لم أتوقع عند دخولي الصفحة أن أجد تحليل ملكنا لكني توقعت بأن الملك الكندي القديم قد أُريد الحديث عنه..حسناً صدمت من الصفات التي اطلقت على ذاك الملك الدكتاتوري بأنه نقي الضحكة و صادق البسمة(اقصد الملك الكندي ذي الشخصية التاريخية) و هذه صفات آسرة نسبةً الى ملك تاريخي عُرف عنه الاستبداد و الطغيان و الدكتاتورية و البطش و هاهنا يأتي ملكنا ليقلب موازين الامور ..و مع ذلك يحب تلك الصفات التي كما قد قيل انه براااااااااااااااء منها..الدكتاتورية..الاستبداد..الفوضى..و الحزن الدفين الساكن دوماً في ثنايا الروح كلها تدل على انسان يفقد الكثير الكثير من بهجة احدٍ ما يحبه..لكني ارى الجميع يحمل لك الشيء الجميل..
في البداية كان هناك عدد من الاعضاء يسببون لي الخوف و اخشى جداً من الرد عليهم او أن يردوا علي لكني تخلصت من خوف البعض و بقي البعض كما هو او زاد مقدار باع..
أتفق معك يا أنـــــــا بأن الملك الكندي يبدو متماسكاً من الخارج مع انه ممزق من الداخل هذا ما اعتقده فيه..رغم ذلك تنساب كلماته دون استئذان و هذا أكثر ما يشد في حروفه..و إن كانت ليست غلطتي لكني أعتذر عنها..
عدا ذلك فالملك الكندي شخص يبدو مثالياً ..مع خالص حبي و تحياتي للجميع..
فتاة من كوكب الزهرة
15 سبتمبر، 2002 الساعة 10:40 م #378157( أنـــــــا )
مشاركمساء بادٍ على سحنته الشحوب و أمواجك تتراطم بصخور من حديد..
مساء راقي التعابير..أشعر بأن ما سأقوله لا قيمة له ..كنت أشعر كأني أعزف على أوتار صدأت من تداعي الزمن عليها , و إنني إنما أحاول الصيد في بحار جافة..بحار جافة..في بحار جافة أيها الملك الكندي..
حتى اذا ما تغيرت الظروف و أوغل في سنوات عمري , وأرى الحياة رغم كل ما يملك هذا الانسان او ذاك , و ليست دائما على هواي , لأنها تأبى أن تظل على وتيرة السعادة , فالورود على أغصانها تحمل هي الاخرى أشواكها دامية و وقد تجرح من يقطفها اذا لم يكن خبيراً بقطف الورود …
و ليس للحزن معنى إن سكن فؤاد من لا حق لهم بالسكنى في مَواطن الحزن..لذا ابتعد عن أرض ليست بأرضك قبل أن ينفيك حاكم الأرض ذاتها و أبقي حُكمك في مملكة بعيدة عن الحزن فلا مكان لك عند الحزن..احتراماتي لعزفٍ على أوتار الصدى..
كما قلت لنا لقاء في السراب..احتراماتي.
___________________________________________
أنــــــا بين طيات الكتمان أنشد السكينة لسري.
أنا من لا يذاع له سر..15 سبتمبر، 2002 الساعة 11:01 م #378158( أنـــــــا )
مشاركو عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
هو يحب ان يفتعل المعارك حتى في الحب , يعتبرها اداة من ادوات الحرية و الانطلاق , و احيانا يظن انها من ضروريات الحياة , ان يمسك الانسان اي انسان بمقود من يحب اذا كان قادرا , لتأتي حياته و معاناته صورا مغايرة لصورة ذلك المحب الخنوع , الذي يقوده حبه للانصياع الكامل.
فلسفة قد تكون صحيحة و قد لا تكون كذلك وهو لا تهمه صحتها او عدمها و انما يهمه ان يقتنع بما يفعله فقط , وهو مقتنع بكل ما يصنع ألست كذلك يا رسول الحب و السلام؟
أتعلم لما يحب بعض الناس أن يظهروا بمظهر المغرورين؟
لانهم حقيقة يُخفون رقةً يخشون اظهارها..رقة او ضعف مستحب لا اعلم بالتحديد ماهية هذا الشيء الخفي و الحساس لكنها حساسية و حس عالي بالناس المحيطين و هذا نادر,اعتقد ان اكتسابه ليس بالامر السهل.
غادريني..
و اتركي دمعة ..
ترسم لوحة في جبيني ..
ترسم خارطة حزني ..
فوق عالم من حنيني ..
غادريني ..
هذا أفضل من أن تجرحيني ..
غادريني ..
كي أعانق طيفك في كل حين ..
غـــــادريــني
مع تحيات الدكتاتورية..و الاستبداد..
لا يقول ذلك الكلام مستبد او دكتاتوري ان من يقوله يتمتع بكبرياء و عزة نفس مجروحة و أنين قابع في ركن نفس مهجورة..له هو أن يدعي ما يشاء و لي أن اعتقد ما أشاء فالفكر ليس حكرا لاحد انه ملك الشعب..مشكور يا رسول الحب للرد على الموضوع ..شكراً
احتراماتي
_________________________________________
أنـــــا أنفاسي ملكي وحدي سارقة الانفاس لم تسرقني انفاسي للان. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.