- This topic has 11 رد, 12 مشارك, and was last updated قبل 16 سنة by
.
-
المشاركات
-
عن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله قال ( لا تشد الرحال إلى ثلاثة مساجد ، مسجدي هذا والمسجد الحرام ومسجد الأقصى ) . رواه البخاري .
ومن فضائله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجو لمن أتاه لا يريد إلا الصلاة فيه أن يخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه .
يقول صلى الله عليه وسلم ( إن سليمان بن داود عليه السلام لما فرغ من بنيان مسجد بيت المقدس سأل الله حكماً يصادف حكمه وملكاً لا ينبغي لأحد من بعده ، ولا يأتي هذا المسجد أحد لا يردي إلا الصلاة فيه إلا خرج من خطيئته كيوم ولدته أمه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما اثنان فقد أعطيهما وأنا أرجو أن يكون قد أعطي الثالثة ) . رواه أحمد والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة وابن حبان والحاكم وقال صحيح على شطر الشيخين ووافقه الذهبي وصححه الألباني في صحيح النسائي .اللهم بلغنا الصلاة فيه ، شكرا لك أخي الكريم سندباد .
صاحب المشاركة : سندباد فلسطين”ubbcode-body”>
.
جزاك الله خيرا أخى على هذا الموضوع
ولكن أعذرنى أخى فهى فلسطين وليس هناك مايسمى بإسرائيلجميل انهم مسلمون يذهبن للصلاة في المسجد الاقصي ولاكن ليس بجميل مسلمين يلجأو لدوة الاقتصاب والقتل ليكونو عبيد لليهود وعملا ضد بلادهم
الحمد لله اخي الكريم ان هؤلاء السودانيين لم تفلح اسرائيل في تحويلهم عن دينهم لأن شرطها في قبولهم كلا جئين هو أن يصيروا من خدامها ومن متبنين للمشروع الصهيوني لكنهم بفعلهم هذا عبروا عن أصالتهم وعن أنهم أباة وعصيون على الصهاينة ا، يطوعوهم
وفي نفس الوقت هي رسالة لكل العرب ورسالة لكل مسلم له القدرة على استقبال وعلى انقاذ هؤلاء وامثالهم ولم يفعلوا شيئا لصالحهم
ومن العار ان يجد المسلم ضالته في عدو الامة ولا يجده في اخيه المسلم
وارجو ان يكون من هؤلاء من يدافع اليوم وغدا عن المسجد الاقصى
وارجو ان يفعل ىخرون كذلك ان كانت نياتهم حسنة فالقدس اليوم
تستغيث وتستصرخ كل ابي كل اصيل وتقول للمهرولين لم العجلة وهم
على وشك ذبحي فلا فرق بين شارون ولا نتنياهو ولا حتى بيريز رئيس الكيان
الصهيوني فلم التطبيع ياعرب لم الكلام عن السلام واسرائيل
تزرع الحرب في كل بيت وكل درب على امتداد العالم العربي والاسلامي
مننننننننننننننننكمممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
شكرا لسندباد واهلا بكم ياهلا ويا اهلا بغزة واهلها وعيدكم مبارك سعيد
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.