الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات زمن باراك أوباما.. وأحلامه الوردية!

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1342764
    BakrBador
    مشارك

    قضية نزع السلاح النووي من الدول المالكه له هذه قضيه خاسره ولن تكون ابدا واما الدول التي لم تمتلكه عليها أن تسعي لإمتلاكه حتي لاتكون حرمتها مستباحه للقاصي والداني
    أما وقفة الدول العظمه لمنع الاخرين من إمتلاكه لتضمن إستمرارها في الهيمنه والإعتدا علي الضعفاء وسلب حقوق الاحرار وظلمهم كما هو الواقع (فمثلا لو أن العراق لديها سلاح نووي لما جراءة امريكا علي ضربها)

    #1347089
    callous
    مشارك

    الأعجاب .. والدهشة ..
    كذلك هما السمتان اللتان تطغيان علي حينما اشاهد الأخبار ، وارى بان اوباما يريد _كما يقول_ ان يجعل العالم خاليا من الأسلحة النوويه. هي مهمة صعبة حقا ولكنها ليست مستحيلة ان ارادت الدول الكبرى سلام العالم بأجمعه.

    ولكن هل تبقى مجرد احلام ..
    من واقع الحال الدولي الذي نراه ، نتأكد بأنه إلى هذه اللحظه لن تقبل اي من الدول النوويه الكبرى ان تتخلى عن اسلحتها ، ذلك انها تتوجس من الاخر ، فهنا لا تتوافر شروط التخلي عن السلاح ، هذا من جانب. من جانب اخر بعض الصراعات التي تتطلب وجود السلاح النووي كأداة ردع.

    المناخ الإيجابي لنزع الأسلحة النووية بدأ بتوقيع الإتفاقية مع روسيا لخفض الأسلحة ، ولكن لم يقولوا لإزالتها من عندهم ، كونهم الدولتان الأكبر في امتلاك الأسلحة النوويه ، ولكن روسيا لا زالت تتوجس من كثير من الأمور حتى مع تخلي امريكا عن الدرع الصاورخية فهي لا زالت تتوجس.

    اما بالنسبة لأخر نقطه ذكرتها استاذي العزيز مصطفى ..
    فأنا كذلك كانت تحوم في رأي هكذا فكرة ، وهي ان تحاول الدول الكبرى ايصال فكرة ان العالم الأن نحو خلو من الأسلحة النووية ، فلماذا ايران تحاول امتلاكه !!! وتلك مصيبة كبرى ، ليس لأن ايران لن تمتلك السلاح النووي ، ولكن لأن المجتمع الدولي سيستطيع ان يحافظ على ما لديه من اسحلة ويحقق مبتغاه من رد ايران عن امتلاك السلاح النووي.

    مقالة رائعة منك … سلمت يداك

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد