الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › إليك ،،، وإليك فقط ……. عنتر
- This topic has 7 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة by
عنتر بن شداد.
-
الكاتبالمشاركات
-
20 سبتمبر، 2002 الساعة 3:33 م #378528
داود
مشاركلن ينتهي الحديث هنا يا أنت !!
غبائي ،، وعنادي اللذان إستحملتهما ،، ليسا لي ذنب فيهما ،،!!
يالهذه الأحرف المتقطعة ،، المتكسرة ذلك المساء
جردتني مما أعايشه من أحلام ” تعيسة ” معك يا أنت .!
وأنت من أنت ..!
ألم تسأل نفسك يا أنت ؟
يا لهذا الغباء ،،!!
أرى أسطرا” أينعت وحان قطافها ..!
يالهذا الهراء ،،!!
أراك تهرف بما لا تعرف ..!!
ويالك من بين الشعراء ،،!!
تزورني في غير مسكني ..!!
لن أحتمل السكوت
لن أكون دون صوت
سأعلن التمرد
لأبقى ……..
فالبقاء للأقوى ،،!!
ويا أنت ..!!
يا من زارني في ساعة من غفلتي ،،!!
(( أيكون هكذا الختام ؟))
ويا أنت ..!!
حلو الكلام ما عاد يجدي نفعا” معك
ويا أنت ..!!
ويا أنا ،،!!
حروفنا ترفض البكاء
على وقع أناشيد الرجاء ،،!!
ويا أنت ..!!
أتوقض طيشي ،،، وغضبي هنا ..؟!!!
لا ،،لا سأزن الوزن بالميزان
ولن أبخس الميزان ،،
سأكون إنسان ،،،!!!!!!!!!!!!
(( من مننا معصوم ما قد يوم زل ….. من مننا واحد بعمره ما عمل زله ))
ويا أنت ..!!
ما لك ولي ،، يا أنت ..؟!
لا تلمني ،،
فأنا :
(( لا أريد إشفاقا”ولا نفاقا” ))
ويالهذه الأحرف الماكره ،،،
لا يجدي معها الهدوء نفعا”
لا فَرَق منك يا أنت ،،
لا فَرَق ،،
أبك نَزَق ..؟!
خفف منه قبل أن يزورك الرَنَق ،،!
بأس الإمتلاك ،،
ذكراك ،،
سؤال قبل أن أختم الحديث :
لمن شكواك ..؟!!!20 سبتمبر، 2002 الساعة 5:05 م #378533عنتر بن شداد
مشاركففي الوحل كانت تسكن مدني .. وفي التراب كانت أجمل ذكرياتي
أنت يا أنت .. هتاف أبليس .. وحين أتى قفص الكبرياء غرق .. أنت أيا أنت .. أبليز الآماني تكسر .. وذابت من على يديه قطعه الآيسكريم .. أنت أيا أنت .. أيود النقاش شجار .. أم تود الحديث كالكبار ؟
صنيعك أنك تقترف إثما لا ينبغي وصاله .. أعلمت مقصدي ومرتبى عاتق كلمتي .. لا أضن .. ولربما أضن ! من يدري
الحال دائما ينولد بالتدريج ، فما هو تدريجك .. لا بل هو تجريد ؟
أعجبني دورك الآنفعالي هذا .. ولكنه أتى خفيه دون أن يدرك رياحي .. فأهلا بموسمك الجديد .. أسعدني حضورك …
20 سبتمبر، 2002 الساعة 5:24 م #378535عنتر بن شداد
مشاركجردت أحلامي
أعتقت لساني
وأعدمت السخرية من عالمي
لا.. لست فاتني
لست أنت من عشقته وأحببته
وأن نزوات طيشك
ما عادت تثيرني
وإنك لا تبدوا الآن سوى
أي شيء كان !
لا… لست حبيبي
الذي حملت أسمه شاهق وجعي
والذي شققت به نحر ألمي وجهري
أنت… ومن أنت !
أما أنت الذي احتواني
وأصبحت لا أردد إلا أسمك
فاضحا أياي نداك
دون شعور أو أدراك
أحبك !
هكذا كان فصل الخصام
في أن تحتقر زلتي
وأن تتبع نقر خطاي المتعثرة
طاب لك تجريد معنى الحب
الذي بيننا..
كأنك وما وجدت بالحب سوى الألم
ما عدت أحبك…
احتملت غبائك وكبريائك أكثر
احتملتك حتى في غيابك وعنادك
احتملتك.. وأنت الآن باحتمالي تبطر
ولكنني سأخبرك أمرا
لا محال يوما سيخبرك غيري أياه
وإنك وما تملك حلو الكلام
بل تفتقر لشفقة الغير عليك
بل أنت شمعه تلتظأ
في الشموس العاشقة
وأنني الأحمق الذي
كان يصدق أمنياتك الكاذبة
المتواترة.. المترددة
كم كنت أهوجا
حين قررت إعلانك لمن حولي
هلموا أنظروا
ها هوا الذي عاشره قلبي
ها هوا الذي تملكني وأمتلكه قلبي
بأس الامتلاك !
وبأسك من شريك
قلبك وإبليس
أكرهك.
أهذا اللي أدهش مسكنك وكدر صفوك وأعتلى منبر سكنتك
ما هذا ؟؟ بضع كلمات كتبت بخمس دقائق .. تتركك لآن تنصدم .. على ما يقارب اليوم .. !.. معلومه قد مرت على مسمعي منذ برهه من الزمن .. حيث تقول ؟
.. العقل الصغير والعقل الكبير تمييزهما سهل للغايه ؟
العقل الصغير هو ذاك العقل الذي يشغل باله وتفكيره الشيء الصغير …
العقل الكبير هو ذاك العقل الذي ما زحزح كيانه وتفكيره حادثه كبيره …
بنفسي سؤال بسيط ؟
أهذا الذي خطته يداك .. أهو توعيد وتشهيير .. أم هو الاهانه .. أم عساك تطلب التحدي .. أم ماذا بالضبط ؟
لآنني متأهب في كل الأحوال .. فليس عن غرور .. وليس عن كبرياء .. ولكنني محترس دائما .. رغم أنني وما أتخذت شيئا يرغمك على العراك … الشاكله العكسيه أنت من يبصرها بوجهي دائما إلا أنني أرحب بك دائما .. ولم أنازلك العراك يوما ..
الان … حدد موقعك من عنوان هذا الموضوع ؟
23 سبتمبر، 2002 الساعة 9:19 ص #378709داود
مشاركلنعد الطرح من جديد
عند منتصف الليل هدوء يخيم على هذا المكان ، يبقى للصمت عندي معنى ، عندها يبدأ جنوني ( الكتابي )
، تبدأ شجوني بالبوح ، عندها يبدأ القلم بالعبور على حافة جسر الأوراق ، تلاصق يعانق بعضه بعضا …….إليك ،،، وإليك فقط ……. عنتر
أتعلم ربما أحببتك كأخ فيما مضى ، وكرهتك في ساعة غفلة ، أما الآن أعود لأحبك وأبقى إن شاء الله كأخ
أكثر من السابق ، فقد بدأت بالسلام : (( وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )) ، فهاهي أحرفنا ستصافح السلام ،
وأدعو المولى أن تصافح يدينا بعضها عمّا قريببدأنا ،،
وأنهينا النزال
بدأنا ،،
لنعانق أحرف السلام
أراني اليوم منتشيا بهذا الإنتصار
إنتصار الحب والسلام والود
على الحقد
يا إلهي ،،!!
أفي لحظة نَزَق يحصل هذا ..؟!!
تبا” ،،،
لعن الله إبليس
غفلنا لحظة ،،
وتتابعت الغفلة ..
ها نحن نستيقظ بقوة
بعدما أدهشتنا الجفوة
أشعرني وكأن بي رَنَق من تلك الليلة العقيمة
أيا عنتر …
أيا من أومئ لطير الحمام
ليذهب إليّ حاملا” معه كلمات السلام
جاءني طير الحمام
البارح
وحاملا” نهاية هذا الخصام
حمدت الله حين قرأت كلماتك
لا تسألوني مابك الآن ..!!
فقد ملأت الدهشة عيني ،،!!
فكأنما أحييت من غفلتي في هذا الجو الحار الكئيب
إنتهينا أيا عنتر من النحيب
على الأحرف المسطرة في الأعلى
سنهوى وننشد أحرف الحب
ونعانق الكلام العذب
إنني الآن أتوق لهفة إلى لقياك
وأرسم قبلة أخوية على خداك
ويك كأن شذى زهر الروض تمازج مع كلماتك ..
أما الآن سنودع الرحيل
ونعانق أحرف الحب الجميل
أعرف أنك ستشاركني
سطر في الأسفل الدليل .23 سبتمبر، 2002 الساعة 2:23 م #378727عاشقة المستحيل
مشاركسلام اللة ورحمتةو-بركاتة
اخوي الكريمين يسعدني ان اكون اول المهنئين بهذا الصلح فدعا الزعل واتركا كل ما يعكر صفو حياتكما معا …
وهذة لكم مني…
افرض اني قلتلك لحظة غضب …كلمة معقول تزعل منها
غيرة احساسي عليك اكبر سبب …عذبتني ما قويت اكنها
خانني التعبير من كثر التعب …زلةاحساسي تغاضي عنها
كلها نيران واشواقي حطب…والليالي السود يضحك سنها
هذا ولكم مني كل التوفيق والاحترام
23 سبتمبر، 2002 الساعة 10:04 م #378759عنتر بن شداد
مشاركما كنت رافضا الإستسلام أبدا لسواه
أيتها العاشقه لشيء يقال له مستحيل .. تحيتي لك كمعتاد السلام المفروض على كل مسلم …
وبعد …
ما كنت لآغضب من أخي وصاحبي داؤود .. فكوني أعرفه منذ زمن لربما هو بعيد … ولكننا نتشاجر بمضمون المزاح ولا أكثر
وإنه لنعم الصاحب ونعم الجليس
شكرا على كلماتك المختاره من ظمن الآف المرددين
23 سبتمبر، 2002 الساعة 10:14 م #378760عنتر بن شداد
مشاركهاج الصمت في تزاحم الأنفاس …
والكل يعلم أن الحق سيد الأحساس …
أتت صرخات تتدفق .. مزمجره الويل والنحيب !
من أين يأتي الصراخ !
الكل يبحث .. أبأصواتهم يسكن الجان .. أيعقل أنه الهذيان !
صرخات تملآ الوجدان ..
وفجأه ….
يرحل ذاك الصوت الجريح ..
وكأنه ممزق .. باسم … فرح ؟
لا أعلم المحيط الذي رحل فيه ذاك الصراخ ؟
ويتهامسون في صمت ..
ما كان … ما هو .. من أين أتى ؟؟؟
إلا أنني الوحيد الذي لم اسأل !
لآنني كنت صاحب تلك الصرخه .. وصاحب تلك الدبكه الخائفه .. الحزينه .. المتكسره .. العفويه تقريبا .. ولم أشأ أخبارهم بأنني من أطلق صرختي .. لآنني كنت بالزحام .. ولم يلحظ أحد صراخي .. فقط سألت نفسي .. لم تلك الطلقات الشارده ؟
أتعلم لم كانت صرختي … لآنها كانت ستهجر لقياك بعد تلك الساعه .. ولكنها مشيئه الرحمن .. بأن خلق نعمه النسيان على الآنسان .. فقد تعاهدنا .. أن ما كان لم يكن حتي
تحياتي .. وهذا هو ردي لك أيها الأخ الطيب
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.