الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات ء بين الفرقاء الفلسطينيين وتجنب أن يكون التوقيع على المصالحة شرعن

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1348740

    يبدو أنه بعد ظهور تفاصيل الورقة المصرية التي صاغتها مع من الله أعلم تتضمن بنودا تراها المقاومة خطيرة في حقها وفي حق القضايا الوطنية العليا.

    وعلاقة بالموضوع أعلاه وللحرص على تبيان التفاصيل للأعضاء والقراء ارتأيت نقل بعض الاسباب التي أدت بحماس الى التحفظ على بعض البنود ويظهر أن حماس قد رمت الكرة بالملعب الفلسطيني وأقصد باقي الفصائل المعنية غير فتح لأن فتح لم تكن لتتسرع لو لم تعلم أن الورقة مضمونونة مصالحها فيها وهذا يدل على شيء ستكشف عنه الايام اذن الكرة في ملعب الفصائل الأخرى التي خبا صوتها في الساعات الأخيرة :ما أن الكرة أيضا في ملعب الوسيط المصري الي عليه أن يتذكر الاتفاقات السابقة وكيف كانت هشة نتيجة الألغامن الموجودة في الاتفاق فهل سيعيد التاريخ نفسه حيث ستكون الوثيقة عود ثقاب خامدة الى حين أو تشتعل كلما حدث أحتكاك أو تماس بين نهجين متوازيين هما نهج أو سلو ونهج المقاومة:

    وللتوضيح هذا بعض من فيض صدر من قيادات حماس حول ما جاء في الورقة ورؤأوها خطيرا:حسب مصدر قيادي في حماس مطلع على تفاصيل الحوارات مع مصر، فإن حماس تحفظت على عدد من بنود الورقة الجديدة، ولكن أبرزها كان في ثلاثة بنود:

    الأول يتعلق بالمرجعية (الإطار القيادي المؤقت) والوارد ضمن بند منظمة التحرير، حيث نص هذا البند على تشكيل إطار قيادي مؤقت إلى حين إجراء الانتخابات يكون من أبرز مهماته معالجة القضايا المصيرية في الشأن الفلسطيني واتخاذ القرارات فيها بالتوافق.

    وقال هذا المصدر إن بندا في مهمات هذا الإطار تم حذفه في الورقة المصرية الجديدة رغم أنه كان موجودا في الأولى. وينص هذا البند على التالي وتعتبر هذه المهام غير قابلة للتعطيل باعتبارها إجماعا وطنيا تم التوافق عليه.

    ويزيد هذا المصدر من أهمية هذا البند خصوصا بعد قرار السلطة الفلسطينية تأجيل عرض تقرير غولدستون على مجلس حقوق الإنسان، ويقول إن ترك هذه السلطة تتصرف بدون مرجعية وطنية قد يؤدي إلى اتخاذها قرارات تمس بالمصالح الوطنية الفلسطينية العليا.

    ويتعلق البند الثاني بمعايير وأسس إعادة بناء وهيكلة الأجهزة الأمنية، حيث يقول المصدر القيادي إنه تمت إضافة فقرة خطيرة تنص على حظر إقامة أي تشكيلات عسكرية خارج إطار الهيكل المقرر لكل جهاز أمن. ويرى هذا المصدر أن هذه الفقرة قد تستخدم كإطار لتفكيك تنظيمات المقاومة التي لا تنتمي أصلا لأي تشكيل عسكري أو أمني رسمي للسلطة.

    أما البند الثالث فورد في مهام جهاز المخابرات العامة الفلسطيني، وينص على التعاون المشترك مع أجهزة الدول الصديقة المشابهة لمكافحة أية أعمال تهدد السلم والأمن المشترك، أو أي من مجالات الأمن الداخلي، شريطة المعاملة بالمثل.

    ويعتقد المصدر أن بقاء هذا البند على حاله قد يبرر التعاون الأمني مع الاحتلال وهو ما ترفضه حماس والقوى الوطنية الأخرى.
    شكرا لكم من أختكم الزهراء

    #1349447
    asaad50
    مشارك

    الرأي في المجتمع الفلسطيني يمثل 22 دولة مع قوى كبرى ، فلا جامعة عربية تنفع ولا امم متحدة تجمع ولا ابن الحرام يهجع

    #1349571

    اللهم وحد كلمتهم و ارفع رايتهم و احنع شملهم و شتاتهم و لا تمشت اعدائهم فيهمو انصرهم على عدوك و عدوهم امين يارب العالمين

    #1350059

    شكرالك رزق محمود بيومي على المرور والتعليق

    فما تتمناه يتمناه كل فلسطيني او محب لفلسطين والفلسطينيين لكن الحرص على بعض المواقف او الخطوات المعروف مسبقا انها لن تكون في مصلحة الوحدة ولا المصلحة الفلسطينية هو يجازف بمصلحة الوطن والمواطنين لذلك فالحذر كل الحذر من اغماض العين عن المخاطر التي تهدد الفلسطينيين ووحدتهم عبر اتخاذ خطوات متسرعة ومتهورة أحيانا تحقيقا لأجندة معينة .

    لذلك أحذر من ظهور تداعيات خطيرة منها أي خطوة غير محسومة قد تؤدي الى انفلات خطير أو الى ظهور تيار انتقامي أو متطرف يجرم الكل ويعتبر نفسه مظلوما فيطالب بقميص عثمان .

    ثم ان البعض يقول وهو رأي جانب من جوانب الشعب الفلسطيني:أن بيد حماس ومن سيسايرها أوراق قوةمنهاكما جاء في أحدى وجهات النظر تعليقا على أصرار عباس اجراء انتخابات بالرغم من رفضها او قبولها ولو أدى الأمر بالاكتفاء بنقطة جغرافية محدودة الا وهي الضفةن القاهرة، كرر السيد عباس تهديده بإصدار مرسوم رئاسي بإجراء الانتخابات التشريعية، والرئاسية في الموعد المحدد من شهر يناير 2010، وفي تقديري أن السيد عباس يهدف إلى إجراء انتخابات في الضفة الغربية فعلاً، وقد ضمن نتائجها مسبقاً، رغم إدراكه المؤكد أنها ستزيد من حالة الانقسام، والتشتت، والضياع الفلسطيني، ولنا في انعقاد مؤتمر حركة فتح السادس، وفي طريقة استكمال أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أسوةً، وقد شرعت مراكز
    استطلاع الرأي التابعة للسلطة الفلسطينية في تقديم نتائج رأي تعطي لسلطة رام الله تفوقاً مهولاً على حركة حماس، وفصائل المقاومة. إن هدف السيد عباس من وراء إجراء الانتخابات هو الوصول إلى نتائج تضمن له شرعية الرئاسة، وشرعية المجلس التشريعي الذي يتواءم مع الرؤية السياسية التي تتبناها السلطة الفلسطينية، والتي تقوم على التفاوض، ونبذ المقاومة، وبذلك فالانتخابات هي حبة الأسبرين التي ستداوي رأس السلطة من صداع حماس، وأخواتها في المقاومة.
    لقد نسي السيد عباس أنه سيجري انتخابات في الضفة الغربية فقط، وهي لا تمثل أكثر من 10% من أراضي فلسطين التي اغتصبت من المستوطنين اليهود، فهل معنى ذلك أنه تخلي عن باقي فلسطين؟ وهل نسي السيد عباس، ومستشاروه أنه سيجري انتخابات على سكان الضفة الغربية فقط، والبالغ عددهم 2.5 مليون من أصل أكثر من أحد عشر مليوناً فلسطينياً في قطاع غزة ودول الشتات؟ فكيف سيمثل كل الشعب الفلسطيني من يسيطر على الجزء، مع الأخذ بعين الاعتبار أن نصف سكان الضفة الغربية على الأقل سيمتنع!.
    إن في يد حماس أوراق قوة تعارض فيها الانتخابات المزمع الإعلان عنها، وأهم هذه الأوراق هي: الإعلان عن تشكيل منظمة تحرير فلسطينية بديلة، ويكون مقرها قطاع غزة، وحتماً ستحظى بالتفاف كل الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات، وستنال دعم وتأييد الشعب العربي، ولاسيما أن منظمة التحرير التي يؤتمن على سرها ياسر عبد ربه تتنفس مالياً من رئتي الدول المانحة، وتصرف من جيب سلام فياض. وفي مقدور حماس أن تعلن عن انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة مع انتخابات الضفة الغربية، وحتماً ستخرج بنتائج مغايرة كلياً لما ستسفر عنه صناديق الضفة الغربية، ليصير للفلسطينيين رئيسان منتخبان جماهيرياً، ومجلسان تشريعيان، بل وبإمكان حماس أن تعلن بعد ذلك عن قطاع غزة دولة فلسطينية مستقلة، تحاصرها دولة إسرائيل، وبذلك تعتبر سلطة رام الله خارجة عن القانون الفلسطيني. وما زال في مقدور حماس أن تسبق انتخابات التشريعي بإجراء انتخابات بلدية في المدن الكبيرة في قطاع غزة، خان يونس، وغزة، وجباليا، تلك المدن التي لم تجر فيها انتخابات بلدية منذ عشرات السنين، وأجلت للمرحلة الثالثة.
    إن الإجراءات التعارضية السابقة التي قد تضطر إليها حركة حماس كفيلة بأن تعمق الانقسام، وتعزز القطع القائم جغرافياً بين غزة والضفة الغربية، التي ستظل وحيدة مع القدس في مواجهة إسرائيل. ولبقية أراضي الضفة الغربية يسيل لعاب المستوطنين، بل أن ما سبق كفيل بأن يزيد ضغط حاجة قطاع غزة على جمهورية مصر العربية، ولاسيما إذا شرع السيد عباس في المفاوضات على مستقبل الضفة الغربية فقط، المكان الذي يمارس فيه نفوذه على السكان، فهل هذا ما وافقت عليه مصر العربية، وهل هذا ما ترجوه مصر للقضية الفلسطينية في المرحلة القادمة، أم أن في مقدور المصريين بالتعاون مع الدول العربية العودة إلى جولات الحوار ثانية، والخروج بتوافق فلسطيني، يحقق المصلحة العامة؟
    ذلك ما يتمناه الشعب الفلسطيني من أشقائه في مصر العربية، وما يحذر من سواه:

    #1350447

    اذا لن تكون هناك مصالحة!!
    اخشى ان يستمر مسلسل الجهود العربية لتحقيق المصالحة الفلسطينية
    لسنوات.. وننسى نحن القضية الاساسية وهى فلسطين!

    الضفة وغزة اصبحا موجان لا يلتقيان وخلافات حماس وفتح وتصريحات قياديهم
    فقرة ثابتة ومضحكة حد البكاء فى الفضائيات!
    اضحت عنترياتهم خبز الصحافة وملحها حتى ظننا انهم امسوا الاخوة الاعداء
    الم يمل هؤلاء.. الم يكتشفوا انهم احترفوا السياسة واحتدموا فى جدلا لن ولن ينتهى .. واصبحوا كسياسينا فى دولنا (جعجعة بلا طحين) !
    رحم الله عرفات الوجه البشوش الذى كان يطمئننا ان الارض لن تضيع ,,
    شكرا للاخت الكريمة على الموضوع

    #1350501

    شكرا لك أخي حسن من جمهورية العربية التي نتمنى لها الخير والازدهار ولشعبها العظيم المزيد من الرفاهية والحرية فهو شعب عظيم ومقدام ومعطاء فهو رئة غزة التي خنقها الاخوة وهو القلب النابض للشعب العربي في المشرق والمغرب ونتمنى أن تصير مصر أم الدنيا كما كانت أيام زمان

    كما أن المصالحة أخي الكريم وان حدثت على الأوراق لن تحدث عمليا لأن هناك نهجان نهج مقاوم ومتشبث بالثوابت وله احساس بالمسؤولية وثقلها ونهج آخر وهو ما يسمى نهج التسوية الذي أمتد أكثر من 16 سنة ولم يحقق تسوية واحدة فاليهود يتنكرون من التزاماتهم وما عادو اليوم يهتمون بمعتدل ولا متشدد بعدما ابتلعوا المعتدلين وصاروا أدوات بأيديهم وبعدما أدركوا أن معتدليهم أحكموا السيطرة واستحكم العداء في قلوبهم لمن يسمى جناح المقاومة وعدم التفريط في الثوابت فهم من يحرك المصالحة وينسفها متى شاء حسب بوصلته التي وضعها في خدمة أجندته فكيف سيتصالح من يعتبر أن المقاومة المسلحة حقلرد أي عدوان ؟ وبين من يقول ا، المقاومة المسلحة ارهاب وعبث ؟

    كيف سيتصالح من يتهجم على أخيه ويحاف أن يده لن تصافح يده وهو أخوه في حين تصافح من قتل الاطفال والشيوخ وهدم البيوت ولم يترك دخول لا اسعاف ولا دواء ولا غذاء ولا أغطية لهم الى اليوم وفصل الشتاء على الأبواب ؟

    كيف يتصالح من يعتبر أخاه عدوا واسرائيل شريكا؟ مع من يرى في اسرائيل عدوا محتلا ومعتديا غاشما ؟ شتان مابين الفريقين حتى نكون واقعيين ؟ فقد صمت كثير من المفكرين رغبة في مصالحة حقيقية لكنهم لما رأوا خطورة التمادي في صمتهم وسكوتهم عن قول الحق . قالوها بملء فيهم

    أن هناك تيارين واحد مع القرب من الصهاينة بدون مقابل وآخر يقاوم ويحاول التشبث بالثوابت تحت ظروف صعبة وتهديد بالتجويع الى الموت الخ |؟ شكرا أخي الكريم حسن ابراهيم على تفهمك والله يهديهم لما فيه صلاحهم فقط

    #1351677

    في هذا المجال واثر المؤتمر الصحفي الذي عقدته الفصائل الفلسطينية حول الاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى وكذلك مناقشة الورقة المصرية الأخيرة التي وقع فيها تغيير خطط له بليل على غير ما اتفق عليه مختلف الفصائل ومن بين ما جاء في كلمة خالد مشعل حول قال:

    وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية التي ترعاها مصر، قال مشعل إن حركته

    قفزت عن مطلبها بالاتفاق على البرنامج السياسي لأنها تعلم أن هذا المطلب

    سيعطل المصالحة التي قال إن الطرف الآخر (فتح) يريد منها استعادة قطاع

    غزة وإجراء انتخابات مشكوك في نزاهتها وجعل القيادة الفلسطينية

    الحالية مفوضة بالتفاوض مع إسرائيل.

    وأشار مشعل إلى أن لدى حركته معلومات مؤكدة أن قيادة فتح تريد

    الذهاب إلى الانتخابات بدون مصالحة لأن إنجاز هذه المصالحة بالشروط

    السابقة غير ممكن.

    وتحدث مشعل عن موقف الفصائل الفلسطينية في دمشق من الورقة المصرية

    للمصالحة وقال إن من حق هذه الفصائل أن تراجع هذه الورقة وتدرسها

    قبل أن توافق عليها مستغربا الطلب بالتوقيع عليها كما هي.

    وتطرق إلى أهم الاعتراضات على بنود الورقة المعدلة التي قدمت في 10

    أكتوبر/تشرين الأول ومن أهمها إسقاط عبارة تعتبر أن مهام القيادة

    الانتقالية للمنظمة (قبل تشكيلها بالانتخاب) غير قابلة للتعطيل، إضافة

    إلى تغيير عبارة تقول إن تشكيل لجنة الانتخابات يتم بالتوافق الوطني

    واستبدالها بمشاورات يقوم بها الرئيس الفلسطيني وعلى تنسيب من القوى

    والشخصيات الوطنية.

    وأكد مشعل أن الفصائل الفلسطينية تريد اتفاقا يضمن استمرار المصالحة.

    #1352076

    اختي الزهراء الله كريم

    وان شاء الله بينصرهم

    يارب اجعلهم صفا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعض

    تسلمين غاليتي

    #1355148

    اشكرك على العرض الواف وعلى الوضوح فى الرؤية،

    لكن اتذكر معك اننا كعرب رفضنا قرار التقسيم الصادر من الامم المتحدةعام 47 والذى اعطى الفلسطنيون 46% من ارض فلسطين التاريخية حسب ما اذكر واندفعنا فى حربنا الاولى.. والان ماهو مطروح للحل 22% تقريبا ويشمل الضفة وغزة والقدس الشرقية!!
    وحتى هذا ترفضه اسرائيل.. وتتدلل فى ظل خلافاتنا مشهره فى وجه الضغوط الدولية وخاصة الاوربية حالة الانقسام والاحتراب الفلسطيني!!
    من يرضى بما يحدث الان؟
    قتلانا من اسرائيل شهداء باذنه تعالى.. فماذا عن قتلانا من اخوتنا؟
    ما المخرج؟.. شعار المراحل التاريخية السابقة كان القاء اسرائيل فى البحر.. فهل يصبح شعار مرحلتنا( المهببة) القاء عباس فى البحر؟
    قناعتي بان المصالحة الفلسطينية مرتهنه لدى اطراف عربية واقليمية فى اطار الصراع الاقليمي الدولي وهذا ما افرز ما تسميه اختى الكريمة قوى ممانعة والخ..
    مصلحة الشعب الفلسطيني باعتقادي لا علاقة لها بهذه الصراعات التى ستنتهى حينما تحقق هذه الدول مصالحها مع الغرب!!
    وربما سيواجه هؤلا القادة الفلسطينيون المرتهنون حينها اسرائيل وامريكا وحدهم!!
    ونخشى ان الكلام حينها لن يكون حتى على ال22% التى تحدثنا عنها!

    #1356688

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : حسن محمد ابراهيم”ubbcode-body”> اشكرك على العرض الواف وعلى الوضوح فى الرؤية،

    لكن اتذكر معك اننا كعرب رفضنا قرار التقسيم الصادر من الامم المتحدةعام 47 والذى اعطى الفلسطنيون 46% من ارض فلسطين التاريخية حسب ما اذكر واندفعنا فى حربنا الاولى.. والان ماهو مطروح للحل 22% تقريبا ويشمل الضفة وغزة والقدس الشرقية!! قتلانا من اسرائيل شهداء باذنه تعالى.. فماذا عن قتلانا من اخوتنا؟
    ما المخرج؟.. شعار المراحل التاريخية السابقة كان القاء اسرائيل فى البحر.. فهل يصبح شعار مرحلتنا( المهببة) القاء عباس فى البحر؟
    قناعتي بان المصالحة الفلسطينية مرتهنه لدى اطراف عربية واقليمية فى اطار الصراع الاقليمي الدولي وهذا ما افرز ما تسميه اختى الكريمة قوى ممانعة والخ..
    مصلحة الشعب الفلسطيني باعتقادي لا علاقة لها بهذه الصراعات التى ستنتهى حينما تحقق هذه الدول مصالحها مع الغرب!!
    وربما سيواجه هؤلا القادة الفلسطينيون المرتهنون حينها اسرائيل وامريكا وحدهم!!
    ونخشى ان الكلام حينها لن يكون حتى على ال22% التى تحدثنا عنها!

    شكرا لك اخي حسن ابراهيم حسن على الكلام الرزين والعقلاني وعذرا على تأخر ردي او تعقيبي على ردك او شكرك مجددا .

    نعم أنا متفقة مع كثير مما قلته لكن اسمح لي بملاحظات معدودة
    -1- نعم في فلسطين فيخطر والمطروح حاليا خطير لكن ملاحظتي أن هذا المطروح لم يكن وليد اليوم ولكن منذ انطلاق مفاوضات أوسلو السرية والعلنية أي قبل انتقال حماس من المقاومة الى المقاومة والسياسة. أوك؟

    -2-قضية الاحتراب الداخلي مرفوض والاقتتال مرفوض ومحرم وعلى الأمة أن تمارس دورها لو كانت تعقل أمر دينها وان طائفتان من المومنين اقتتلا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله …

    لكن بعد التمعن والتحقق من الظالم والمظلوم وليس انتصارا لعصبية أو نظرية حزبية او سياسية .

    -3- أما عن قضية عباس وهل سيلقى في البحر أظن أن الشهيد عرفات ألقي في البحر العميق العميق من طرف معاونيه ومقربيه سياسيا والتاريخ سيعيد نفسه كما تؤشر عدد من الدلائل منها خرجات السيد دحلان وتصريحاته مؤخرا والحسابات الداخلية والخارجية للسلطة الفلسطينية وحركة فتح . مع فارق في في الفرق بين ما سيسطره التاريخ لعرفات البطل الشخهيد وماذا سيكتب عن السيد محمود عباس.
    -4- لقد قلت أخي وهو مادفعني الى الرد وأحسبه وان كان منطقيا يتساوق وكثير من أقوال الغرب واسرائيل حيث قلت أنت :قناعتي بان المصالحة الفلسطينية مرتهنه لدى اطراف عربية واقليمية فى اطار الصراع الاقليمي الدولي وهذا ما افرز ما تسميه اختى الكريمة قوى ممانعة والخ.
    القولة منطقيةأخي وصحيحة في شق وأرى أنا من جانبي أن لا عيب في تعاون دول صديقة وشقيقةمع مغلوبين ومعتدى عليهم وعلى ارزاقهم وارضهم وأعراضهم على محاربة العدو ودعم صمود المظلومين لأن هذا واجب في عنق العرب والمسلمين وليس نافلة بالقرآن والسنة وهو ما يمارس من طرف االغرب والامريكيين وحتى المشارقة من مناصري اليهود فهميشعرون بأنهم يؤدون واجبهم أتجاه أخوانهم الصهاينة . فلم لا يؤدي العرب واجبهم ولماذا أصبح دعم الاخوة سبة وأمرا يعابون عليه من طرف أبناء الداخل والخارج ؟ .

    ولنفرض أن الأمر كذلك فلماذا لا يقول من يكرر هذا القول دائما عن أن الضغوط الامريكية وحسابات الغرب المرتبطة بالحميمية مع اسرائيل هي التي تلخبط االمصالحة وهي التي بيدها الحل والعقد .

    وهل هذا اعتراف من الغرب ومن يقول مثل قوله بالغلبة لسوريا وأيران وحزب الله على الصهاينة وأمريكا وبريطانيا وحلفائهم ؟

    وهل السيد عباس من المعتدلين ؟فأن كان فلم لم ينفعه اعتداله ولم يشفع له اعتداله ووقوف المعتدلين معه بشيء: لا بقدس ولا بعودة لا جئين ولا بايقاف الاستيطان ولا باحترام القدس وولا باحترام أبناء الضفة ولا غيرهم فأين ثمار الاعتدال وما جدواه مع الغرب المتصهين مع الغرب الذي يصوت ضد كل ما يدين الظالم أبد الدهر منذ زرع الكيان الصهيوني على الأرض العربية؟
    مع العلم أن اسرائيل تقول دائما بأن العرب يجب أن يحرقوا جميعا انطلاقا من المثل القائل بأن ليس في القنافذ أملس , هذا منطقها وهو منطلق من عقيدتها التي تحل قتل الأميين أي غير اليهود من العرب وغيرهم وتصريحاتهم اتجاه عباس من حين لآخر وتوريطه سياسيا من فضح الصفقات والجلسات السرية والاتفاقات السرية وغيرها دليل على أن لا صديق لهم ولا أحترام للعرب وان سار على نهجهم ونفذ املاءاتهم . شكرا أخي الكريم ودمت بود

    #1357103

    احييك اختي الكريمة على روح النقاش والتناول
    وادير العدسة حتى ترى الامور من زاوية اخرى بعيدة بخصوص نقطة واحدة وهى ارتهان المصالحة الفلسطينية لمصلحة اطراف اقليمية،
    هل المشهد العراقي منذ انهيار الدولة هناك .. مقبول؟
    ولمصلحة من ما حدث ويحدث؟.. من الجناة؟.. لا تقولي لي امريكا وحده!
    ربما تكون امريكا قد مهدت الارض لاخرين.. والباقى معلوم!
    ثم بماذا يخدم ما حدث ويحدث فى العراق القضية الفلسطينية؟
    اليمن السعيد على اتون ملتهب..اسفي على اطرافه التي يشدها الان الحوثيين ولكن من يدعمهم؟.. ربما يكون الظلم والفقر والعدلة هى التى تحرك الناس فى الجنوب فمن الذي يحرك الحوثيين؟
    وهل ما يحدث هناك فى الجبال يخدم القضية الفلسطينية؟
    طبعا لا داعي لذكر الملفات المدفونة واحتلال الجزر الاماراتية والتلويح بترويع حجاج بيت الله فى اقدس الاماكن.
    طيب.. كانت القضية الفلسطينية هى قضية العرب والمسلمين المركزية.. فهل اصبحت قنبلة ايران النووية قضيتنا المركزية؟؟
    كانت الملصقات التى تحمل صورالشيخ حسن نصر الله فى كل مكان بالقاهرة(التي اقيم فيها ) حين اندلعت حرب لبنان.. مكتوب على الصورة ( نصرالله نصره الله)..
    وبصراحة لم يهتم الناس على اي مذهبا هو.
    فهل على اللبنانيون ان يظلوا بلا حكومة لاشهر طويلةوالخ.. لان ذلك يخدم القضية الفلسطينية؟ كيف هل من شرح ؟
    هل نغيب الديمقراطية فى كل بلداننا حتى نحجر على شعوبنا لانها كما وضح فى الانتخابات اللبنانية(…..) وتعطي اصواتها لعملاء؟
    اتمنى ان تتفضلي وتقدمي لي مرجعية يمكن ان نتفق حولها كعرب ومسلمين للتعامل مع اسرائيل.. وكيف يمكن ان يعاد الحق للشعب الفلسطيني فى اختيار برنامج انتخابي واحد عبر عملية ديمقراطية تنهي ثنائية البرنامجيين المطروحيين الان من فتح ( رئيس منهية ولايته) وحماس ( حكومة مقالة) !!

    #1358237

    شكرا لأك أخي حسن ابراهيم حسن على سعة صدرك ومناقشة الموضوع

    عذرا سأعود لمناقشة أسئلتك لا حقا لعذر وشكرا

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد