الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › ء بين الفرقاء الفلسطينيين وتجنب أن يكون التوقيع على المصالحة شرعن
- This topic has 12 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 15 سنة، 8 أشهر by
الزهراء السريفية.
-
الكاتبالمشاركات
-
18 أكتوبر، 2009 الساعة 9:11 م #1348740
الزهراء السريفية
مشاركيبدو أنه بعد ظهور تفاصيل الورقة المصرية التي صاغتها مع من الله أعلم تتضمن بنودا تراها المقاومة خطيرة في حقها وفي حق القضايا الوطنية العليا.
وعلاقة بالموضوع أعلاه وللحرص على تبيان التفاصيل للأعضاء والقراء ارتأيت نقل بعض الاسباب التي أدت بحماس الى التحفظ على بعض البنود ويظهر أن حماس قد رمت الكرة بالملعب الفلسطيني وأقصد باقي الفصائل المعنية غير فتح لأن فتح لم تكن لتتسرع لو لم تعلم أن الورقة مضمونونة مصالحها فيها وهذا يدل على شيء ستكشف عنه الايام اذن الكرة في ملعب الفصائل الأخرى التي خبا صوتها في الساعات الأخيرة :ما أن الكرة أيضا في ملعب الوسيط المصري الي عليه أن يتذكر الاتفاقات السابقة وكيف كانت هشة نتيجة الألغامن الموجودة في الاتفاق فهل سيعيد التاريخ نفسه حيث ستكون الوثيقة عود ثقاب خامدة الى حين أو تشتعل كلما حدث أحتكاك أو تماس بين نهجين متوازيين هما نهج أو سلو ونهج المقاومة:
وللتوضيح هذا بعض من فيض صدر من قيادات حماس حول ما جاء في الورقة ورؤأوها خطيرا:حسب مصدر قيادي في حماس مطلع على تفاصيل الحوارات مع مصر، فإن حماس تحفظت على عدد من بنود الورقة الجديدة، ولكن أبرزها كان في ثلاثة بنود:
الأول يتعلق بالمرجعية (الإطار القيادي المؤقت) والوارد ضمن بند منظمة التحرير، حيث نص هذا البند على تشكيل إطار قيادي مؤقت إلى حين إجراء الانتخابات يكون من أبرز مهماته معالجة القضايا المصيرية في الشأن الفلسطيني واتخاذ القرارات فيها بالتوافق.
وقال هذا المصدر إن بندا في مهمات هذا الإطار تم حذفه في الورقة المصرية الجديدة رغم أنه كان موجودا في الأولى. وينص هذا البند على التالي وتعتبر هذه المهام غير قابلة للتعطيل باعتبارها إجماعا وطنيا تم التوافق عليه.
ويزيد هذا المصدر من أهمية هذا البند خصوصا بعد قرار السلطة الفلسطينية تأجيل عرض تقرير غولدستون على مجلس حقوق الإنسان، ويقول إن ترك هذه السلطة تتصرف بدون مرجعية وطنية قد يؤدي إلى اتخاذها قرارات تمس بالمصالح الوطنية الفلسطينية العليا.
ويتعلق البند الثاني بمعايير وأسس إعادة بناء وهيكلة الأجهزة الأمنية، حيث يقول المصدر القيادي إنه تمت إضافة فقرة خطيرة تنص على حظر إقامة أي تشكيلات عسكرية خارج إطار الهيكل المقرر لكل جهاز أمن. ويرى هذا المصدر أن هذه الفقرة قد تستخدم كإطار لتفكيك تنظيمات المقاومة التي لا تنتمي أصلا لأي تشكيل عسكري أو أمني رسمي للسلطة.
أما البند الثالث فورد في مهام جهاز المخابرات العامة الفلسطيني، وينص على التعاون المشترك مع أجهزة الدول الصديقة المشابهة لمكافحة أية أعمال تهدد السلم والأمن المشترك، أو أي من مجالات الأمن الداخلي، شريطة المعاملة بالمثل.
ويعتقد المصدر أن بقاء هذا البند على حاله قد يبرر التعاون الأمني مع الاحتلال وهو ما ترفضه حماس والقوى الوطنية الأخرى.
شكرا لكم من أختكم الزهراء20 أكتوبر، 2009 الساعة 9:46 ص #1349447asaad50
مشاركالرأي في المجتمع الفلسطيني يمثل 22 دولة مع قوى كبرى ، فلا جامعة عربية تنفع ولا امم متحدة تجمع ولا ابن الحرام يهجع
20 أكتوبر، 2009 الساعة 2:51 م #1349571رزق محمود بيومى
مشاركاللهم وحد كلمتهم و ارفع رايتهم و احنع شملهم و شتاتهم و لا تمشت اعدائهم فيهمو انصرهم على عدوك و عدوهم امين يارب العالمين
21 أكتوبر، 2009 الساعة 9:31 م #1350059الزهراء السريفية
مشاركشكرالك رزق محمود بيومي على المرور والتعليق
فما تتمناه يتمناه كل فلسطيني او محب لفلسطين والفلسطينيين لكن الحرص على بعض المواقف او الخطوات المعروف مسبقا انها لن تكون في مصلحة الوحدة ولا المصلحة الفلسطينية هو يجازف بمصلحة الوطن والمواطنين لذلك فالحذر كل الحذر من اغماض العين عن المخاطر التي تهدد الفلسطينيين ووحدتهم عبر اتخاذ خطوات متسرعة ومتهورة أحيانا تحقيقا لأجندة معينة .
لذلك أحذر من ظهور تداعيات خطيرة منها أي خطوة غير محسومة قد تؤدي الى انفلات خطير أو الى ظهور تيار انتقامي أو متطرف يجرم الكل ويعتبر نفسه مظلوما فيطالب بقميص عثمان .
ثم ان البعض يقول وهو رأي جانب من جوانب الشعب الفلسطيني:أن بيد حماس ومن سيسايرها أوراق قوةمنهاكما جاء في أحدى وجهات النظر تعليقا على أصرار عباس اجراء انتخابات بالرغم من رفضها او قبولها ولو أدى الأمر بالاكتفاء بنقطة جغرافية محدودة الا وهي الضفةن القاهرة، كرر السيد عباس تهديده بإصدار مرسوم رئاسي بإجراء الانتخابات التشريعية، والرئاسية في الموعد المحدد من شهر يناير 2010، وفي تقديري أن السيد عباس يهدف إلى إجراء انتخابات في الضفة الغربية فعلاً، وقد ضمن نتائجها مسبقاً، رغم إدراكه المؤكد أنها ستزيد من حالة الانقسام، والتشتت، والضياع الفلسطيني، ولنا في انعقاد مؤتمر حركة فتح السادس، وفي طريقة استكمال أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أسوةً، وقد شرعت مراكز
استطلاع الرأي التابعة للسلطة الفلسطينية في تقديم نتائج رأي تعطي لسلطة رام الله تفوقاً مهولاً على حركة حماس، وفصائل المقاومة. إن هدف السيد عباس من وراء إجراء الانتخابات هو الوصول إلى نتائج تضمن له شرعية الرئاسة، وشرعية المجلس التشريعي الذي يتواءم مع الرؤية السياسية التي تتبناها السلطة الفلسطينية، والتي تقوم على التفاوض، ونبذ المقاومة، وبذلك فالانتخابات هي حبة الأسبرين التي ستداوي رأس السلطة من صداع حماس، وأخواتها في المقاومة.
لقد نسي السيد عباس أنه سيجري انتخابات في الضفة الغربية فقط، وهي لا تمثل أكثر من 10% من أراضي فلسطين التي اغتصبت من المستوطنين اليهود، فهل معنى ذلك أنه تخلي عن باقي فلسطين؟ وهل نسي السيد عباس، ومستشاروه أنه سيجري انتخابات على سكان الضفة الغربية فقط، والبالغ عددهم 2.5 مليون من أصل أكثر من أحد عشر مليوناً فلسطينياً في قطاع غزة ودول الشتات؟ فكيف سيمثل كل الشعب الفلسطيني من يسيطر على الجزء، مع الأخذ بعين الاعتبار أن نصف سكان الضفة الغربية على الأقل سيمتنع!.
إن في يد حماس أوراق قوة تعارض فيها الانتخابات المزمع الإعلان عنها، وأهم هذه الأوراق هي: الإعلان عن تشكيل منظمة تحرير فلسطينية بديلة، ويكون مقرها قطاع غزة، وحتماً ستحظى بالتفاف كل الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات، وستنال دعم وتأييد الشعب العربي، ولاسيما أن منظمة التحرير التي يؤتمن على سرها ياسر عبد ربه تتنفس مالياً من رئتي الدول المانحة، وتصرف من جيب سلام فياض. وفي مقدور حماس أن تعلن عن انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة مع انتخابات الضفة الغربية، وحتماً ستخرج بنتائج مغايرة كلياً لما ستسفر عنه صناديق الضفة الغربية، ليصير للفلسطينيين رئيسان منتخبان جماهيرياً، ومجلسان تشريعيان، بل وبإمكان حماس أن تعلن بعد ذلك عن قطاع غزة دولة فلسطينية مستقلة، تحاصرها دولة إسرائيل، وبذلك تعتبر سلطة رام الله خارجة عن القانون الفلسطيني. وما زال في مقدور حماس أن تسبق انتخابات التشريعي بإجراء انتخابات بلدية في المدن الكبيرة في قطاع غزة، خان يونس، وغزة، وجباليا، تلك المدن التي لم تجر فيها انتخابات بلدية منذ عشرات السنين، وأجلت للمرحلة الثالثة.
إن الإجراءات التعارضية السابقة التي قد تضطر إليها حركة حماس كفيلة بأن تعمق الانقسام، وتعزز القطع القائم جغرافياً بين غزة والضفة الغربية، التي ستظل وحيدة مع القدس في مواجهة إسرائيل. ولبقية أراضي الضفة الغربية يسيل لعاب المستوطنين، بل أن ما سبق كفيل بأن يزيد ضغط حاجة قطاع غزة على جمهورية مصر العربية، ولاسيما إذا شرع السيد عباس في المفاوضات على مستقبل الضفة الغربية فقط، المكان الذي يمارس فيه نفوذه على السكان، فهل هذا ما وافقت عليه مصر العربية، وهل هذا ما ترجوه مصر للقضية الفلسطينية في المرحلة القادمة، أم أن في مقدور المصريين بالتعاون مع الدول العربية العودة إلى جولات الحوار ثانية، والخروج بتوافق فلسطيني، يحقق المصلحة العامة؟
ذلك ما يتمناه الشعب الفلسطيني من أشقائه في مصر العربية، وما يحذر من سواه:22 أكتوبر، 2009 الساعة 7:03 م #1350447حسن محمد ابراهيم
مشاركاذا لن تكون هناك مصالحة!!
اخشى ان يستمر مسلسل الجهود العربية لتحقيق المصالحة الفلسطينية
لسنوات.. وننسى نحن القضية الاساسية وهى فلسطين!الضفة وغزة اصبحا موجان لا يلتقيان وخلافات حماس وفتح وتصريحات قياديهم
فقرة ثابتة ومضحكة حد البكاء فى الفضائيات!
اضحت عنترياتهم خبز الصحافة وملحها حتى ظننا انهم امسوا الاخوة الاعداء
الم يمل هؤلاء.. الم يكتشفوا انهم احترفوا السياسة واحتدموا فى جدلا لن ولن ينتهى .. واصبحوا كسياسينا فى دولنا (جعجعة بلا طحين) !
رحم الله عرفات الوجه البشوش الذى كان يطمئننا ان الارض لن تضيع ,,
شكرا للاخت الكريمة على الموضوع22 أكتوبر، 2009 الساعة 10:28 م #1350501الزهراء السريفية
مشاركشكرا لك أخي حسن من جمهورية العربية التي نتمنى لها الخير والازدهار ولشعبها العظيم المزيد من الرفاهية والحرية فهو شعب عظيم ومقدام ومعطاء فهو رئة غزة التي خنقها الاخوة وهو القلب النابض للشعب العربي في المشرق والمغرب ونتمنى أن تصير مصر أم الدنيا كما كانت أيام زمان
كما أن المصالحة أخي الكريم وان حدثت على الأوراق لن تحدث عمليا لأن هناك نهجان نهج مقاوم ومتشبث بالثوابت وله احساس بالمسؤولية وثقلها ونهج آخر وهو ما يسمى نهج التسوية الذي أمتد أكثر من 16 سنة ولم يحقق تسوية واحدة فاليهود يتنكرون من التزاماتهم وما عادو اليوم يهتمون بمعتدل ولا متشدد بعدما ابتلعوا المعتدلين وصاروا أدوات بأيديهم وبعدما أدركوا أن معتدليهم أحكموا السيطرة واستحكم العداء في قلوبهم لمن يسمى جناح المقاومة وعدم التفريط في الثوابت فهم من يحرك المصالحة وينسفها متى شاء حسب بوصلته التي وضعها في خدمة أجندته فكيف سيتصالح من يعتبر أن المقاومة المسلحة حقلرد أي عدوان ؟ وبين من يقول ا، المقاومة المسلحة ارهاب وعبث ؟
كيف سيتصالح من يتهجم على أخيه ويحاف أن يده لن تصافح يده وهو أخوه في حين تصافح من قتل الاطفال والشيوخ وهدم البيوت ولم يترك دخول لا اسعاف ولا دواء ولا غذاء ولا أغطية لهم الى اليوم وفصل الشتاء على الأبواب ؟
كيف يتصالح من يعتبر أخاه عدوا واسرائيل شريكا؟ مع من يرى في اسرائيل عدوا محتلا ومعتديا غاشما ؟ شتان مابين الفريقين حتى نكون واقعيين ؟ فقد صمت كثير من المفكرين رغبة في مصالحة حقيقية لكنهم لما رأوا خطورة التمادي في صمتهم وسكوتهم عن قول الحق . قالوها بملء فيهم
أن هناك تيارين واحد مع القرب من الصهاينة بدون مقابل وآخر يقاوم ويحاول التشبث بالثوابت تحت ظروف صعبة وتهديد بالتجويع الى الموت الخ |؟ شكرا أخي الكريم حسن ابراهيم على تفهمك والله يهديهم لما فيه صلاحهم فقط
25 أكتوبر، 2009 الساعة 10:04 م #1351677الزهراء السريفية
مشاركفي هذا المجال واثر المؤتمر الصحفي الذي عقدته الفصائل الفلسطينية حول الاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى وكذلك مناقشة الورقة المصرية الأخيرة التي وقع فيها تغيير خطط له بليل على غير ما اتفق عليه مختلف الفصائل ومن بين ما جاء في كلمة خالد مشعل حول قال:
وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية التي ترعاها مصر، قال مشعل إن حركته
قفزت عن مطلبها بالاتفاق على البرنامج السياسي لأنها تعلم أن هذا المطلب
سيعطل المصالحة التي قال إن الطرف الآخر (فتح) يريد منها استعادة قطاع
غزة وإجراء انتخابات مشكوك في نزاهتها وجعل القيادة الفلسطينية
الحالية مفوضة بالتفاوض مع إسرائيل.
وأشار مشعل إلى أن لدى حركته معلومات مؤكدة أن قيادة فتح تريد
الذهاب إلى الانتخابات بدون مصالحة لأن إنجاز هذه المصالحة بالشروط
السابقة غير ممكن.
وتحدث مشعل عن موقف الفصائل الفلسطينية في دمشق من الورقة المصرية
للمصالحة وقال إن من حق هذه الفصائل أن تراجع هذه الورقة وتدرسها
قبل أن توافق عليها مستغربا الطلب بالتوقيع عليها كما هي.
وتطرق إلى أهم الاعتراضات على بنود الورقة المعدلة التي قدمت في 10
أكتوبر/تشرين الأول ومن أهمها إسقاط عبارة تعتبر أن مهام القيادة
الانتقالية للمنظمة (قبل تشكيلها بالانتخاب) غير قابلة للتعطيل، إضافة
إلى تغيير عبارة تقول إن تشكيل لجنة الانتخابات يتم بالتوافق الوطني
واستبدالها بمشاورات يقوم بها الرئيس الفلسطيني وعلى تنسيب من القوى
والشخصيات الوطنية.
وأكد مشعل أن الفصائل الفلسطينية تريد اتفاقا يضمن استمرار المصالحة.
27 أكتوبر، 2009 الساعة 3:33 ص #1352076حبيبة زوجها
مشاركاختي الزهراء الله كريم
وان شاء الله بينصرهم
يارب اجعلهم صفا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعض
تسلمين غاليتي
1 نوفمبر، 2009 الساعة 3:59 م #1355148حسن محمد ابراهيم
مشاركاشكرك على العرض الواف وعلى الوضوح فى الرؤية،
لكن اتذكر معك اننا كعرب رفضنا قرار التقسيم الصادر من الامم المتحدةعام 47 والذى اعطى الفلسطنيون 46% من ارض فلسطين التاريخية حسب ما اذكر واندفعنا فى حربنا الاولى.. والان ماهو مطروح للحل 22% تقريبا ويشمل الضفة وغزة والقدس الشرقية!!
وحتى هذا ترفضه اسرائيل.. وتتدلل فى ظل خلافاتنا مشهره فى وجه الضغوط الدولية وخاصة الاوربية حالة الانقسام والاحتراب الفلسطيني!!
من يرضى بما يحدث الان؟
قتلانا من اسرائيل شهداء باذنه تعالى.. فماذا عن قتلانا من اخوتنا؟
ما المخرج؟.. شعار المراحل التاريخية السابقة كان القاء اسرائيل فى البحر.. فهل يصبح شعار مرحلتنا( المهببة) القاء عباس فى البحر؟
قناعتي بان المصالحة الفلسطينية مرتهنه لدى اطراف عربية واقليمية فى اطار الصراع الاقليمي الدولي وهذا ما افرز ما تسميه اختى الكريمة قوى ممانعة والخ..
إنشاء قائمة