الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › دفتر توقيع
- This topic has 200 رد, 52 مشارك, and was last updated قبل 21 سنة، شهرين by
بن فواز.
-
الكاتبالمشاركات
-
29 أكتوبر، 2003 الساعة 7:35 ص #429083
زهرة الربيع
مشارك30 أكتوبر، 2003 الساعة 4:43 ص #429253شيم
مشاركالصخور الكبيرة قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة
الوقت حيث عرض مثالا حيا أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم
كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلوا على طاولة ثم أحضر
عددا من الصخور الكبيرة وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدة تلو الأخرى،
وعندما امتلأ الدلو سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئا ؟
قال بعض الطلاب : نعم
فقال لهم : أنتم متأكدون ؟
ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في
الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيره
ثم سأل مرة أخرى : هل هذا الدلو ممتليء ؟
فأجاب أحدهم : ربما لا
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الدلو حتى
امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور
وسأل مرة أخرى : هل امتلأ الدلو الآن ؟
فكانت إجابة جميع الطلاب بالنفي. بعد ذلك أحضر الأستاذ إناء مليئا بالماء
وسكبه في الدلو حتى امتلأ
وسألهم : ما هي الفكرة من هذه التجربة في اعتقادكم ؟
أجاب أحد الطلبة بحماس : أنه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال، فإنه يستطيع
عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد
أجابه الأستاذ : صدقت .. ولكن ليس ذلك هو السبب الرئيسي .. فهذا المثال يعلمنا
أنه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا، ما كان بإمكاننا وضعها أبدا
ثم قال : قد يتساءل البعض وما هي الصخور الكبيرة ؟ إنها هدفك في هذه الحياة أو
مشروع تريد تحقيقه كتعليمك وطموحك وإسعاد من تحب أو أي شيء يمثل أهمية في
حياتك
تذكروا دائما أن تضعوا الصخور الكبيرة أولا .. وإلا فلن يمكنكم وضعها أبدا
فلنسأل أنفسنا ماهي الصخور الكبيرة في حياتنا ولنضعها الآن
.
30 أكتوبر، 2003 الساعة 4:01 م #429344عاشقة الحرف
مشاركالحريه شمس في حياة الانسان فمن عاش محروما منها عاش في ظلام يبتدأ من ظلام الرحم وينتهي في ظلمة القبر.
وعنجد فكره ممتازه
……………………………………………………………..
من حقنا ان نحلم ولكن ليس من حقنا دائما تحقيق ما نحلم به30 أكتوبر، 2003 الساعة 4:05 م #429346عاشقة الحرف
مشاركالحرية شمس في حياة الانسان فمن عاش محروما منها عاش في ظلمه تتصل من ظلام الرحم وتنتهي بظلام القبر.
وحقيقي فكره لذيذه كتير
…………………………………………………..
من حقنا ان نحلم ولكن ليس من حقنا دائما تحقيق ما نحلم به31 أكتوبر، 2003 الساعة 8:08 ص #429455شيم
مشاركفضائل شهر رمضان
لشهر رمضان المبارك مميزات وفضائل قد استأثربها عن بقية الشهور، منها:
_نزول القرآن الكريم في شهر رمضان، قال تعالى:
قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ
الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ
يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَوَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ
عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (سورة البقرة: 185).
_الصيام في هذا الشهر؛
لقوله تعالى: ( فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)،
والصيام المفروض في هذا الشهر إنما
هو فرض قد ارتبط بأركان الإسلام الخمسة.
_في هذا الشهر تفتح أبواب الجنة.
_وتغلق أبواب النار.
_وتصفد الشياطين.
_وفيه ليلة القدر التي فضّلت على ألف شهر؛
لقوله تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ،
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ، لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} (سورة القدر)،
_المغفرة لمن صامه وقامه إيماناً واحتساباً.
_حصول المغفرة (بإذن الله) لمن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً.
_العتق من النار.
_الدعوة تكون مستجابة.
_صيام شهر رمضان هو أفضل أنواع الصيام وأشرفها.
_في الجنة بابٌ يسمى الرّيان يدخل منه الصائمون يوم القيامة.
_الصيام وقاية من النار.
_العمرة في رمضان تعدل حجة، كما ورد في الحديث الصحيح.
_الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة، لحديث عبد الله بن عمروٍ رضي الله عنهما،
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:”الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة،
يقول الصيام:أي رب، منعته الطعام والشهوة فشفعني فيه، ويقول القرآن: أي رب،
منعتهُ النومَ بالليل فشفّعني فيه، قال: فيشفعان) رواه أحمد والطبراني، وصححه
الألباني.
_الصيام يبعد المرء عن النار، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: “ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله تعالى؛ إلا باعد الله بذلك اليوم
وجهه عن النار سبعين خريفاً” متفق عليه.
31 أكتوبر، 2003 الساعة 4:09 م #429509عاشقة الحرف
مشاركاللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنا عذاب النار
………………………………………………………………………..
من حقنا ان نحلم ولكن ليس من حقنا دائما تحقيق ما نحلم به2 نوفمبر، 2003 الساعة 8:54 ص #429752شيم
مشاركدعـاء من استصعب عليه أمر
ـ” اللهم لاسهل إلا ماجعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا ” ـ
.4 نوفمبر، 2003 الساعة 7:21 ص #429993شيم
مشاركقال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ))
.6 نوفمبر، 2003 الساعة 5:54 ص #430338شيم
مشاركرائــع : أن تشعر بمعاناة وألم الآخرين الأروع : ألا تقف مكتوف اليدين وتبادر الى مساعدتهم
.
7 نوفمبر، 2003 الساعة 7:20 ص #430481شيم
مشاركثمه شي يشبه الشعر ذاك هو الدمع 7 نوفمبر، 2003 الساعة 10:13 ص #430499عاشقة الحرف
مشاركربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ….ربنا ولا تحملنا ما لاطاقة لنا به واعفو عنا وارحمنا ….وانت خير الراحمين.
…………………………………………………………………..
من حقنا ان نحلم ولكن ليس من حقنا دائما تحقيق ما نحلم به8 نوفمبر، 2003 الساعة 9:56 م #430717يوسف
مشارك……..تحيـــــــــاتي ………….. ” كل من يى الناس بعين طبعه “
موضوع حلو كثير اتمنى لكم التوفيق ان شاء الله
مع تحياتي
8 نوفمبر، 2003 الساعة 10:21 م #430727عاشقة الحرف
مشاركقل لن يصيبنا الا مكتب الله لنا
9 نوفمبر، 2003 الساعة 3:39 م #430820ya ghli
مشاركمرحبا
10 نوفمبر، 2003 الساعة 1:26 ص #430913شيم
مشاركهبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها.. ونجا بعض الركاب.. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة. ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.فأخذ يصرخ:
“لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه.. لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!”و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:“لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ” !!!
فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم
(( إذا ساءت ظروفك فلا تخف ))
فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به
.
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.