- This topic has 8 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 15 سنة، 5 أشهر by
.
-
المشاركات
-
اخي العزيز نعم تحتاج مباراه و التحرير كلمه كبيره بمعناها واعتقد انها بحاجه لمباراه من نوع اخر ليرتفع صوت لاعبيها عاليا.. وتحتاج لارواح ودماء وجماجم نلعب بها لعبه التحرير ويكون الاعبين كلهم هجوم ولا يوجد بها من يجلس على كراسي الاحتياط او مقاعد الجمهور ليتفرج, هذه هي المباراه اخي
اخي يجب ان لا نخلط بين المواضيع
واسمحلي بصراحة … ما اعرف هل انت تسخر من واقعنا الاليم ام انك تسخر من قضية شعب وامة عانى من اجلها مرارة الحرب والاحتلال والتشريد لتقرنها بكرة قدم ؟؟
لسنا بحاجة الى كرة قدم … او إلى أي مباراة .. نحن بحاجة الى الالتزام بشروطنا وعدم تذليل قراراتنا للمصالح الاسرائيلية ..
اجد انه من العيب الكبير ان نأتي على ذكر قضية وطن راح ضحيته الالاف ونحن نذكر تسلية كأنها ارتفت لتصبح ثقافة عالمية !!
بينما القضية الفلسطينية التي تعد عمق القضايا العربية ومحور يومنا وغدنا ومستقبلنا …. اخي أتعلم ان القضية الفلسطينية علمتنا الكثير .. ليس على مجال الحياة فحسب بل حتى في مجال نظريات السياسة والاقتصاد والتجارة … انها أشبه بمحور عالمي تتحرك من اجله جميع قضايا العالم !!
نصر الله العرب والمسلمين وأعلى كلمة الحق دوما
تحياتي
ام نورالسلام عليــــــكم الموضوع اكبر من الكره الموضوع لازم الجنودالمسلمين الاسود يتحركوا كده عيب وحرم نسيب اخواتناالمسلمين يموت على يد كلاب
انا لااسخر من قضية شعب معاذ الله وانا اعتبر فلسطين وتحريرها اهم قضية تواجه المسلم
ولكن لو قرئتي الموضوع بتمعن لعرفتي مغزى الموضوع فالسخرية هي من نصييبنا انا اسخر من غالبية الشعوب العربية لانها جعلت مبارة كرة القدم قضية حرب بين بلدين
ولو تابعتي في ما وراء الخبر قبل امس في الجزيرة فقد تناولوا موضوع الشعوب العربية والهوس لكرة القدم فقال احد المحللين ان هنالك كبت سياسي للشعوب العربية استعاضت عن اخراج هذا الكبت بواسطة الهوس لمشاهدة ولعب كرة القدميقول فهمي هويدي
سمعت من كثيرين أن الناس تريد أن تفرح، وهذا حق مشروع أتفهمه، ولكن ذلك يثير السؤال التالي: ألم تعد في بلادنا وسيلة لإدخال الفرح والسرور إلى قلوب الناس سوى مباريات كرة القدم؟ ولأن ذلك الفرح يستمر لأكثر من ليلة أو اثنتين، يعود بعدهما الناس إلى الاستغراق في همومهم اليومية، فهل نكون في هذه الحالة بصدد فرح يعمر القلوب ويسكنها، أم بإزاء مخدر يتعاطاه الناس لبعض الوقت، ثم يزول أثره بعد ذلك ليفيقوا على واقعهم الذي لم يتغير فيه شيء؟ وإلا يعني ذلك أننا حين فشلنا في إسعاد الناس، فإننا لجأنا إلى تخديرهم!
إنني أتفهم حقا رغبة الناس في الفرح، لكنني لاحظت أن اللوثة التي أصابت الناس وصلت عدواها إلى قنوات التلفزيون الرسمي، بل أزعم أن تلك القنوات هي التي قادت اللوثة وأشاعتها، الأمر الذي يدعوني إلى التساؤل: هل الحكومة أيضا تريد أن تفرح؟ وإذا صح أن الحكومة مكتئبة وأن الشعب مكتئب بدوره، ألا يدعونا ذلك إلى النظر في تشخيص المشكلة بصورة أعمق، لا بالاختباء وراء التهليل لمباريات كرة القدم؟
خروج الملايين لمناصرة المنتخب القومي له دلالات عدة، إحداها أن مشاعر الجماهير الجياشة انطلقت حينما وجدت قضية تعبر عن اعتزازهم بوطنهم أجمعوا عليها، وهو ما ينبهنا إلى غياب الأهداف المشتركة، التي تستقطب الجماهير وتستنفر همتها، الأمر الذي يشكل تحديا فشلت فيه السلطة. إذ بدلا من أن تستدعي الإجماع الوطني وتعمل على تفجير طاقات المجتمع واستثمارها فيما ينهض بالبلد ويدفع عجلة تقدمه، فإنها اكتفت بدغدغة مشاعر الناس وقيادة حملة تخديرهم بفرح عابر لا يقدم شيئا في حياتهم أو يؤخر.
نعم القول ما قال الأستاذالعظيم/فهمى هويدىفالمباراة ماهى الاحملة لتخديرالشعبين وليس الشعب المصرى فقط…حسبنا الله ونعم الوكيل
التضخيم موجود سواء في الدول العربية او الغربية ، ولكن الفرق يكمن في مدى تقبل الهزيمة سيدي العزيز..
المهم..
فعلا هنالك حشد للجيوش في الملعب ، ولا اعلم سر ذلك .. فالهوس اصبح حالا عربيا لا شك فيه ، وهو لا يختلف كذلك عن الدول الغربية.المسألة قد تحتمل التفريغ من الكبت او ما شابه ، ولكن لماذا تربط بما يحدث بالقدس!!!
يعني الشعوب العربية لم تتحرك سواء عندما كانت هنالك مباراة او غيرها ، فهي جامدة في مكانها لا تتحرك لا للقدس ولا لفلسطين ، واعتقد ان المباراة لو كانت في وقت اخر لحدث ما حدث.
اخيرا..
انا اتابع مباراة الجزائر ومصر ، لا لشيء ، ولكن لأنني اريد ان ارى اين ستصل الأمور بهم ، واين ستصل الأمور لدينا من جراء عدم تقبل الهزيمة ، فهو امر يؤسف عليه فعلا.شكرا لموضوعكـــ الرائع..
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.