الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هل عدنا الى عصر الجاهلية ؟؟؟رسالة الامام القرضاوي لمصر والجزائر..

مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1362745
    حسام بعية
    مشارك

    فى النهايه هذا يسمى لعب

    جزاك الله خيرا أخى على الموضوع

    #1362793

    نعم ولكن للاسف كاد اللعب ان يحول العلاقات بين البلدين الى شتم وسب وحرب اعلامية

    #1362804
    تحيا مصر
    مشارك

    وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا

    امتنا امه واحده يجمعها كتاب الله وسنة رسوله

    وعدونا واحد ويريد الفرقه بيننا

    مش كرة ختفرقنا ده هدف اعداء الاسلام والعرب عايزين يوصلوا لتفرقنا

    وتشر الفتنه بطرقهم الخبيثة

    حسبنا الله ونعم الوكيل

    لك جزيل الشكر

    #1362858
    كاره
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شاكرا لك طرح هذا الموضوع والذي كنت اتمنى ان أراه
    أخي الكريم
    كل ما في الموضوع أن مباراة في كرة القدم تم استغلالها سياسيا ومن مبدأ جني الفوائد الشخصية من كلا الجانبين وأأكد من كلا الجانبين حتى لا استثني طرف أفيعقل أن تتمنى اسرائيل مباراة بين حماس وفتح مثل مباراة بين الجزائر ومصر وأن يتشفى في العرب اليهود لعنة الله عليهم.
    واسمح لي اخي أن ابدي رايي بالموضوع ولعذرني اخوتي من مصر والجزائر.
    أولا الجانب الجزائري:
    مجاولة استغلال نتائج منتخب كرة القدم من اجل اطفاء لهيب الإضرابات العمالية وآخرها اضراب الاساتذة والذي هو مستمر لحد كتابة هذه الاسطر.
    استغلال المباراة في الانتخابات الخاصة بتجديد المقاعد البرلمانية
    الجرائد استفادت من عدد النسخ المسحوبة حيث بضرف وجيز صارت بالملايين ومواقعها صارت مصدر للأخبار. وكذا مواقع الانترنت… إلخ
    ثانيا الجانب المصري:
    استغلال المباراة في حملة انتخابية.
    القنوات التلفزيونة من أجل جلب أكبر عدد من المشاهدين والجرائد ومواقع الانترنت… إلخ
    ثالثا: أعداء الامة
    وخير دليل على هذا فرحة من يكن الضغينة للأمة العربية في كل خبر او حادث يأدي إلى الشقاق.
    الحال متشابه والمستفيدين معروفين والخاسر الجماهير التي تنوم بطريقة جد غريبة وهو ما يحسب ضد الفكر المعتدل الذي كان من الواجب تحركه منذ فترة طويلة.
    رابعا الجماهير:
    حدثني قبل 14 من الشهر الجاري أخ لي مصري فقال: الناس هون حالفين لو كسبو لعيبة الجزائر المتش يروحو بتوابيت.
    وحدثني صديق جزائري قبل يوم 18 من الشهر نفسه حروح للسودان للثأر من المصريين.
    بالفعل لا ألوم من لديه ولو ثقافة بسيطة أن يشعر بالأسى والحزن لهذه الكلمات حيث أنه يعرف ما معنى الاخوة في الله والاسلام ومعنى كلمة مصري وجزائري
    ويعرف أن المصري كان يقول سأذهب لجزائر لأمد العون للمجاهدين ضد الاستعمار وان مت فأنا شهيد والجزائري يقول سأذهب لأقف مع اخواني المصريين ضد اليهود.
    العلم المصري الذي تحرقه يا اخي الجزائري أيائك كانو يحاربون تحت رايته جنبا إلى جنب المصريين والعلم الجزائري الذي تحرقه يا اخي المصري أجدادك قدمو الكثير من اجله.
    وهنا أقول كلمة اخيرة لا للمصري أو الجزائري بل لأعداء الأمة وزارعي الفتن لا خوف على من ألف الله بين قلوبهم فليست مباراة ولا مصالح أفراد ما تجعلهم يتفرقون.
    اللهم لا تجعلنا ممن يزرعون الفتن للتفرقة بين أمة محمد
    اللهم أنر عقول عبادك من أمة محمد فنحن بأمس الحاجة للتوحد لا لفرقة.

    #1362867

    شكرا اخي الحبيب على ردك الجميل
    نعم المصريين هم من ساعدو الجزائر على الاستقلال والجزائريين ساعدو المصريين في حروبها ولكن لعن الله حب المصالح الشخصية على حساب الوطن

    #1362953
    BakrBador
    مشارك

    مايحدث من تحت هذه اللعبه أمر مدبر مسبقا والسودان مصطضيف لعلبه ليس حربنا
    تشكر

    #1363038

    ما نراه حاليًّا من حالة الاستنفار العام في المجتمع المصري أو الجزائري، هو في الحقيقة حالة مرضية ناتجة عن العجز عن إحداث إنجاز في أي من مجالات الحياة الحقيقية، فيلجأ الإنسان إلى حيلة دفاعية وهي توجيه جهده إلى مجال لا يحتاج إلى الجهد ويكون فيه الإنجاز سريعًا أو لا يقيم بالإنجازات الحقيقية.

    وهو عكس الحالة الدفاعية الناضجة من التسامي، حيث يحول الإنسان الألم النفسي إلى حالة أرقى من الإنجاز والنجاح.

    فنحن في مجتمعاتنا العاجزة الضعيفة، التي تكاد مشكلتها تصل إلى حالة الاستحالة في الحل نتيجة للتقاعس الجمعي، سواء من الحكومات أو الشعوب نرى أن الحل هو أن نهرب إلى الأمام بدلاً من مواجهة مشكلتنا الحقيقية، نخلق معارك وهمية لنحقق فيها انتصارات وهمية، حالة تشبه أحلام اليقظة، التي يلجا إليها الفاشلون والعاجزون لتحقيق إنجازات في عالم الأحلام بدلاً من عالم الواقع، وعندما يستيقظون من الحلم يا ليتهم يجدون أمورهم لم تتغير، بل يجدوا أنفسهم وقد أضاعوا مزيدًا من الوقت ومزيدًا من الجهد فأصبحوا أكثر تأخرًا عن زملائهم، وعن أقرانهم، وهذا عين ما يحدث الآن في المجتمع المصري والجزائري الذي لن يفيق إلا على حقيقة مريرة، وهي أن أحوالهم قد ساءت وأنه قد أثار سخرية كل مجتمعات العقلاء، الذين يرون أن مباراة في كرة القدم لا تستحق كل هذا الاستنفار وكل هذا الجهد.

مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد