الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › هل يفيق المسلمون ويدركوا مخاطر الانجرار المتسرع لاشعال حروب الفتن
- This topic has 14 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 15 سنة، 8 أشهر by
الزهراء السريفية.
-
الكاتبالمشاركات
-
30 نوفمبر، 2009 الساعة 11:17 ص #1366152
ابراهيم الاردن
مشاركشكرا اختي الكريمه على الطرح الممتاز ويظهر اختي ان هناك اطراف تشد باتجاه الفرقه والنزاعات لانها هي المستفيده الاولى وللاسف نحن نحتاج الكثير من الوقت لندرك هذا شكرا اختي
30 نوفمبر، 2009 الساعة 11:32 ص #1366155الزهراء السريفية
مشاركاشكرك أخي ابراهيم غليون على المرور وعلى التواجد الدائم
واشكرك على ترك البصمة الممتازة فبارك الله فيك ودمت للمالس نجما دائم
الحضور وشكرا
30 نوفمبر، 2009 الساعة 12:20 م #1366165ابراهيم الاردن
مشاركلاشكر على واجب اختي فما طرحت لايقدر الزائر الا ان يتفاعل معه شكرا اختي الكريمه
30 نوفمبر، 2009 الساعة 10:42 م #1366295المغربي
مشاركشكرا اختى ع الموضوع الجميل
والقضيه المحزنهالى حد ما
اختى الحوثيون في اليمن لاتبحث سواء عن مصالح شخصيهيريدون ان يعموا الفوضى والشهره
وان هناك رجال أشداء لاتنكسر شوكتهم
لاكن الخطا الان ليس من الحكومه السعوديه وانما يتحمل جزاء من الخطاء الحكومه اليمنيه والجزء الاكبر الحوثيون
وليس هناك اي مانع من إستخدام كافة أنواع الاسلحه
ا
اقول للاخت زهراء حتي بعض الدول الاوربيه هناك مشاكل
مثلا جورجيا
والصين
والهند
وفنزويلا1 ديسمبر، 2009 الساعة 6:29 م #1366499BakrBador
مشاركأختي الشريفه بعد السلام والتحيه
نحن فهذا الوطن المستهدف من كافة أعداء الإسلام ذرع في وسطنا ومن أخواننا للاسف من يخربون ويدمرون بدون هدف واضح نتفاوض معهم ونصل لحل يخدم مصلحة الوطن العليا
وإنما يخدمون أجنده أجنبيه تخدم المستعمر وأهدافه مقابل كرسي سلطه يجلسون فيه بسلطه مستمده من الأجنبي والأمثله كثيره كرذاي والمالكي وغيرهمكل عام وإنت طيبه
2 ديسمبر، 2009 الساعة 5:40 م #1366808آسية
مشاركالسلام عليكم
نسال الله الغفور الرحيم ولا غفور ولا رحيم سواه ان يزيل الغمة عن الامة وان ينصر الحق اينما كان ويكفينا اهل السوء بما شاء وكيف شاء
آمين3 ديسمبر، 2009 الساعة 5:17 م #1367126kkkm
مشاركالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين , و لكن نرى العكس و السبب أن الإيمان لم يدب في قلوبنا
4 ديسمبر، 2009 الساعة 8:21 م #1367490الزهراء السريفية
مشاركالسلام عليكم جميعا أخواني وأخواتي أعضاء مجالسنا وقراءه الكرام
وأهلا بكم في مناقشة هذا الموضوع الذي لا زالت تفاعلاته تتوالد
وتتناسل وآخر خبر قرأته ÷و أن جماعة الحوثيين ستفتح باب التطوع للرد
على على ما أسموه الاعتداءات السعودية على أرض اليمن ,
وهو ما أشرت اليه سابقا من امكانية استمرار أزمة الحوثيين الى ما بعد
الحسم العسكري وهو أمر يضر بالمملكة العربية السعودية أكثر من غيرها.
كما أني أشكر الاخوة الذين تركوا بصمتهم على هذا الموضوع واخص
بالذكر ابراهيم أبو غليون مرة ثانية والمغربي الكريم وبكر
بادور وأسية الفاضلة وك ك ك م الكريم على ردودهم سواء كانت مع
الموضوع والطرح المتضمن فيه أو ضده . المهم هو النقاش والمشاركة
وتبادل الٍراي والرأي المخالف, ويبقى الخيار في الأخير لمن يرجح في فكره
وعقله انطلاقا من الوقائع والأحداث وما يصاحبها من تأثيرات وردود
أفعال.
……………………
5 ديسمبر، 2009 الساعة 9:55 م #1367895الحليوي
مشاركياهلا بك يازهراء المغرب
موضوع جميل جدا ومميز استسمح الاخوة على التأخر في دخول المنتدى ل
ظروف العمل وكذا أشياء أخرى .
في كثير من تصرفات البعض ينطبق المثال القائل أسد علي وعلى العدو
نعامة هكذا يظهر بأس بعض المسلمين على بعضهم في حين لا يستطيعون
التفوه ببنت شفة اتجاه العدو الحقيقي الذي هو اسرائيل ومن يدعمها
داخل اروقة مجالس الظلم والبيوت السوداء ابان اصدار القرارات
الظلماء, فكل الطائرات والدبابات تذوب ايام الشدة وايام النكبات
لكنها تخرج من صياصيها وقبوها حين يتعلق الامر بذبح المواطنين
والاقرباء والاشقاء. فالى ان يفيق هؤلاء من غفلتهم تبقون على خير وشكرا
6 ديسمبر، 2009 الساعة 12:43 م #1368099الزهراء السريفية
مشاركاشكرك أخي الفاضل الحليوي واوافقك على كل الاضافات الجميلة التي رصعت بها
ردك الذي اعتبر فخرا لموضوعي هذا,وكاضافة بسيطة وارجوا ان يكون ما
قراته مخطئةان دولة عربية شقيقة ارسلت طلائع لقوات الى السعودية
لمساعدتها على محاربة الجماعة الحوثية فهل هذا يندرج في اطار تضامن عربي
جديد وأين يكون التضامن العربي لما تلتهم دول وتحتل أخرى ويعتدى على
هذه أو تلك من طرف الصهاينة ومن طرف الصليبيين الجدد كما حدث للعراق
وأفغانستان ولبنانوالصومال الذي احتلته اثيوبيا لمدة تزيد على
العامين .وكما حدث لليبيا سابقا وماحدث لسوريا ابان الهجمة
الاسرائيلية على مدنها خلال السنين الاخيرة وكما يحدث على حدود الشقيقة
مصر شبه اسبوعيامن طرف اسرؤائيل ناهيك عن المذابح بحق الاخوة
الفلسطينيين بغزة. أشكرك مرة أخرى
6 ديسمبر، 2009 الساعة 7:29 م #1368240دبّـــور
مشاركتحية طيبة لكل المشاركين
لا أوافقك الرأي عزيزتي..
السودان ودارفور.. لبنان.. المغرب والصحراء الغربية.. العراق.. أفغانستان.. اسبانيا.. الأكراد
جميع من ذكرتهم هم جماعات أو فئات أو أيا كان من نفس الدول..
مما يعني أنها مشاكل داخلية بين فئة من الشعب والحكومة..
ولكن مسألة الحوثيين لا تنطبق اطلاقا مع هذه الأمثلة التي ضربتها لحكم أنها جماعة مارقة من دولتها بالاضافة إلى انها اعتدت على سيادة السعودية..
هم ليسوا جماعة او فئة من المواطنين السعوديين حتى تتفاوض معهم أو تنظر في مطالبهم يا عزيزتي..
ارجوا ألا يكون هناك خلط في الأمور..
فمسألة التفاوض تعود للحكومة اليمنية بحكم أنهم يمنيون وليس للسعودية الحق في التفاوض معهم.. ولكن ما على السعودية فعله هو الدفاع عن سيادة أراضيها بكل ما تملك..
6 ديسمبر، 2009 الساعة 7:43 م #1368249دبّـــور
مشارك“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>
اشكرك أخي الفاضل الحليوي واوافقك على كل الاضافات الجميلة التي رصعت بهاردك الذي اعتبر فخرا لموضوعي هذا,وكاضافة بسيطة وارجوا ان يكون ما
قراته مخطئةان دولة عربية شقيقة ارسلت طلائع لقوات الى السعودية
لمساعدتها على محاربة الجماعة الحوثية فهل هذا يندرج في اطار تضامن عربي
جديد وأين يكون التضامن العربي لما تلتهم دول وتحتل أخرى ويعتدى على
هذه أو تلك من طرف الصهاينة ومن طرف الصليبيين الجدد كما حدث للعراق
وأفغانستان ولبنانوالصومال الذي احتلته اثيوبيا لمدة تزيد على
العامين .وكما حدث لليبيا سابقا وماحدث لسوريا ابان الهجمة
الاسرائيلية على مدنها خلال السنين الاخيرة وكما يحدث على حدود الشقيقة
مصر شبه اسبوعيامن طرف اسرؤائيل ناهيك عن المذابح بحق الاخوة
الفلسطينيين بغزة. أشكرك مرة أخرى
لي عليك عتب أختي العزيزة..
لم تتركي دولة عربية لم تذكري أمرا بها بين الفينة والأخرى..
وهذا يجعل شخصا في عقليتي المتواضعة يطرح عليك سؤالاً بكل شفافية..
أين المغرب من كل من ذكرتهم؟
هل سياسة جميع الدول العربية خاطئة والسياسة المغربية هي عين الصواب؟
لم أرك تطرحين موضوعا تعالجين به قضية مغربية.. بينما صفحة الرأي العام ملأ بمعارضتك لسياسات الدول العربية!!!
وهل جميع الدول العربية تعاني من اضطرابات والدولة المغربية تنعم بالرفاهية والاستقرار؟؟
لا أريد الدخول في موضوع آخر والتحدث عن المشاكل الداخلية بالمغرب..
ولكن ما جعلني أذكر هذا الكلام هو تكرار مواضيعك التي تتحدث دوما عن السياسات الخاطئة للدول العربية باستثناء المغرب وهذا يطرح أكثر من علامة استفهام عن المغزى الحقيقي من خلفها؟؟؟
أتمنى أن تتقبلي رأيي بصدر رحب ولكن هذه التساؤلات دوما ما تطرح نفسها في مخيلتي كلما وجدت لك موضوعا..
7 ديسمبر، 2009 الساعة 3:09 ص #1368314حسن محمد ابراهيم
مشاركالاخوة والاخوات الاعزاء
كل عام وانتم بخير
.. وكل عام وعماننا بخير..واماراتنا العربية بخير
حفظ الله بحق استقرارهما وجعلهما فى تقدم كما ظلوا وسيظلوا
فعلا.. القيادة الحكمية ولا الديمقراطية بنسختها المترجمة فى المسارح العربية !!
بالاصل لنا ارتباط ناجح بتراثنا وتقاليدنا.. وفشل ناجع بمستحدثات عصرنا من لبرالية و روح رياضيةوالخ..
للاسف الموضوع له علاقة بالنقاش والحوار الدائر، والذى اتمنى ان يستمر، فى حضور قيادة ندأبية يقظة، بجد، ثم حاسمة سحبت ، ويبدوا انها سهرت كالمشير ، واغلقت ما كان يستحق من مشاركات انفعالية حول (البسوس الجديدة)..كما لا يفوتني ان اقول انه اعجبنى امس الاول مشهد استاد الخرطوم فى نهائي الدوري السودان.
رغم ان الذى فاز كان يلبس الاحمر وبهدف يتيم!عفوا.. قد استرسلت ونسيت ان اقول ان من الامتع الاوقات التى اقضيها فى يومي هى التى اتصفح فيها مايسطره الاخوة والاخوات ،هنا،بحق مجالسنا قمة فى الطرح والتناول الواعي .. ويكفي ان تتابع الوضوح والصراحة والاقدام فى مناقشة القضية الحوثية رغم التباين فى المواقف الذي يعبر فعلا عن تباين الراى العام العربي حول القضية.
عن نفسي ارى ان المطالب الحوثية يمكن ان يعبر عنها فى اطار المطالب الوطنية للقوى الاخرى.. ان كانت فى الجنوب اليمني او غيره.
الامر لا يحتاج لمدرعات وصواريخ وترويع وتهديد حدود الاراضي المقدسة !
ثم هل يعيد علينا اخ من اليمين اليمنى شرح جذورها ؟.. واين كان الحوثيون قبل ان يصعدوا الجبال؟..الواضح ان المعلومات التى تقدم بحياد سويسرا التاريخي اصبحت قيمة وغير متداولة!.. خاصة وان السويسريون انفسهم تخلوا عن حيادهم الشهير!
اوضح ان قضية دارفور كما افهمها قضية مطلبية لاناس فاتهم قطار المشاركة فى السلطة تماما ويرغبون فى منصب نائب لرئيس الحمهورية حتى وان كان بلا صلاحيات وتنمية لاقليمهم المتسع (بحجم فرنسا ) والذى لا يوجد فيه طريق اسفلت واحد!
اليست مطالب مشروعة.. ثم كلهم مسلمون!!
تحية خاصة للزهراء وكل من تابع ورد.7 ديسمبر، 2009 الساعة 2:56 م #1368503الزهراء السريفية
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي الكرام صباحكم أو مساؤكم سعيد ومساكم الله جميعا على خير وبخير
أشكر الاخ دبور وكل الخوة المارين سواء كتبوا أو لم يكتبوا
,اخص بالذكر ألأخ الذي طال غيابه الاوهو الفاضل حسن ابراهيم حسن
وأحيي فيه النظرة المتفحصة للأمور والنظرة الثاقبة للأحداث والقراءة المتمعنة للسطور لمعرفة ما وراء السطور. وقد طرح مجموعة من التساؤلات التي يراها مشروعة وبالتالي لا تحتاج الى تدخل عنيف وانما الى تسوية سياسية وحلول سياسية لأن الغرب المتقدم عسكريا الى درجة التأله وأحيانا التوحش عجز عن حسم ألأمور عسكريا وكان من نتائج ذلك هدر مادي كبير وخسارة عظمى في الأرواح التي لا يعوضها مال وخاصة عندنا نحن المسلمين المستهدفين من طرف قوى الشرعالميا ثم أن هناك محكمة الهية تنتظر المتخاصمين غدا يوم الحساب والفصل بين العباد. وسيسأل كل مغدور عن سبب الغدربه وسيسأل كل غادر عن غدره وأقصد لقتل فلم يقتل المسلمون بعضهم بعضا بسرعة وأحيانا نشعل النار بعاطفة دون أن نستخدم عقولنا أو نقدر للأمور عواقبها أو نتائج قد متوقعة فنخسر الكثير الكثير فمن وافق على غزو العراق ودعم الغزاة بسكوته وصمته ودعمه أو مشاركته. ألم يتضرر اقتصاده ويتهدد أمنه واشتد خوفه ؟ فوالله العظيم تكاليف الحرب لا زالت تغطى من أموال وارزاق الشعوب العربية وخاصة النفطية منها. فلو وقف العرب مهما كانت الاسماء والمبررات وقفة رجل واحد ضد الحرب على العراق لتوقف التحالف الصليبي عن غزو العراق ولتردد لكن ,,,,,,,,,,, واليوم أقول كمواطنة عربية بسيطة أن أية حرب على دولة أخرى في غياب موقف عربي واسلامي قوي أتجاه العنف واتجاه التدخل العسكري على أية دولة عربية أو اسلامية بما فيها السودان أو ايران سوف يكون لها عواقب وخيمة على دول المنطقة بأكملها اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا . فقارنوا بين عالم ما قبل بوش كيف كان ؟ وما بين الفترات البوشية الى اليوم تلك الفترة السياسية الخطيرة التي مر بها العالم أجمع بفتن وقلائل وارهاب متعدد المصادر والايديولوجيات وكيف أصبح العالم أكثر خوفا من قبل ؟ لنعلم جميعا أنه بما قد يخسر في الحرب نبني شعبا ونصلح أمة من غير أن نفقد هيبة أو نخسر أحدا أونوسع هوة . هذا هو المقصود من كلامي أخواني الكرام ولا شيء غير هذا وما يحز في النفس أن هناك خلافات خطيرة وأحداث وحوادث عظيمة عندهم أي عند الغرب لكنهم يطوقونه ويحلونه بصمت وبيسر وبسياسة .فلم لا نستفيد نحن منهم في مثل هذه القضايا ولماذا يختار العرب والمسلمون خدمة بعض أجندة غيرهم بثمن كبير نيابة عن الغير الذي ينفذ خططه دون أن يخسر شيئا فالقتلى جنودنا والقتلى من الطرف الآخر هم أبناء الوطن الواحد أومن الأشقاء وبسلاح اشتريناه بالعملة الصعبة وكلف ميزانية الدول غاليا. فما يحدث اليوم في أفغانستان الا يثير الريبة والسخرية نصف الشعب يدمر والحرب تحرق الأخضر واليابس والأعداء متربصون من كل مكان , اليس هذا بحمق ؟ اين الحوار واين التعزير واين باقي الاسلحة الأخرى قبل امتشاق السيف والسلاح . المهم أحيانا لا يملك المرء الا أن يقول لا حول ولا قوة الا بالله
ثم يضيف يا أمة ضحكت من جهلها الأمم الى متى ستبقين ماضية ولا تدرين الى أين تسيرين؟
شكرا لكم من اختكم الزهراء
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.