مرحبا اختي سلم هذا القلم , اختي الكريمه في خضم هذه الاحداث

العالميه المتسارعه والتي تعدو بوتيره تكاد تسبق سرعه البرق , تطفو

القضايا الانيه والمرحليه على السطح , وتنشغل كل فئه عربيه بامورها

الخاصه , فلو نظرنا حولنا لوجدنا الدول العربيه تشبه الطالب داخل

غرفه الامتحان ويحيط به خمسه مراقبين , برايك هل يستطيع ان ينظر

لورقه الامتحان الخاصه بمن يجلس حوله , واذا نظر سيحرم من الامتحان

وبالتالي يرسب, السؤال هل تقبل الدول العربيه ان تحرم اوترسب

بالامتحان العالمي لكشف نسبه التخاذل؟ ام انها تبذل كل جهد لكي تنجح بتفوق ؟

شكرا اختي

سؤالي إلى رنين
من يقود حملات القتل في العراق أليس أتباع الصليب ؟!!
من يقود الحرب في أفغانستان أليس أتباع الصليب؟!!
من يحاصر غزة ؟!! أليس من أوامر أتباع الصليب ؟!!

حتى في عصر المسلمين غير الذهبي يتم معاملة النصارى بأخلاق حسنة لكن هناك تجازوات رد على إعتدائاتكم ..
هل تعرف أن الدول غير الإسلامية الآن ترجع إلى الإسلام
هناك إحصائيات تبن أن الألوف من أقباط مصر ديخلون الإسلام يومياً و هذه حلقة شارب لكم و رد كافي على كل تراهتك .

وبعدين أنت مش بالحجم المناسب للدخول في نقاش مع المسلمين و الأفضل لك تروح ترن في مكان تاني

أختى الكريمة/الزهراء
تحية وتقدير دائمين لمشاركاتك القيمة..وكذلك أشكر الأخ المميز/إبراهيم
بالنسبة لما دار من حديث الأخ الأخوة.فإننا لا يجب أن نوجه كرهنا لبعضنا البعض وننسى عدونا الأكبر كعرب (مسلمين ومسيحيين )ننسى عدونا الإسرائيلى..الذى لم يفرق فى كافة إعتداءاته بين شطرى الشعب الفلسطينى..ولذلك أرجو الأخوة إلى التحاور الهادىء البعيد عن التجاوزات التي لن تحدث بيننا سوى الفرقة..وللأسف فإن السخرية من الأخرين لم تأت فى دعوةمحمد (صلى الله عليه وسلم )أو نهج عيسى عليه السلاملاوإننى أدعو الأخوة لنتوقف عند موقف الأخوة المسيحيين فى غزة أثناء العدوان فلم يخرجوا منها..وثبتوا مع إخوانهم بل والغواإحتفالاتهم بأعيادهم المتواكبة مع الغزو ولم تخرج من أحدهم كلمة تدين حماس وفى هذا رد على الأخ رنين الحب فيما قاله عن حماس إن إخوانك فى غزة وقفوا معهم لأنهم أدرى بحماس منا..والموقف الأخر حين لجأ الفلسطينيون المسلمون إلى الإلتجاء الى كنيسة (لا أتذكر اسمها )واعتصموا بها مدة طويلة ليحتموا بها ورحب بهم الرهبان وعاشوا جميعافترة من الزمن ..إن الأخوة المسيحيين ليسوا اقليات مضهدة كما يدعى البعض وإنما أخوة فى نسيج واحد يعانى كله من استبداد حكم او ظلم نظام لا يفرق بين مسلم ومسيحى…وأشكر للجميع اهتمامه الموضوعى

مرحبا اخواني

في ايام الصيف الغابره وقبل عشرات السنين كان من يحصدون محصول

القمح تحت حراره الشمس الاهبه , يخشون الله ثم شيء واحد لاثاني له ,,,,

ثعبان القش .. يخرج ليلدغ ويهرب بثوان معدوده ليترك الحصاد يعاني

اثر السموم ,, انظروا بالاعلى اخواني لتعرفو ان بعض الردود اختفت ,

الا يشبه ظهورها واختفائها فجاه ثعبان القش ….. احذرو يامن تقومون

بحصاد الكلمه الحقه تخرج صارخه بالوجود احذرو ثعبان القش

مساء الخير

موضوع رائع يسلم كاتبه أو كاتبته أنا مع بعض الردود التي سبقتني وأقول نعم مر عام كامل على مأساة مر بها شعب عربي مسلم . معاناة لم تكن سهلة ولا زالت . ارتقى فيها المئات من الأرواح الى بارئها شهداء عند الله سبحانه هدمت فيها مساجد وآلاف المنازل ، جرح فيها الآلاف قطعت وبترت فيها ايدي أطفال ونساء وشيوخ . عام مر على مجزرة وموقف ص أصعب المواقف التي مرت بالامة وخاصة بشعب غزة الذين وقفوا يواجهون بصدورهم العاريةكل أنواع أسلحة الدمار والقتل من دبابات وطائرات لم ترحم صغيرا ولا كبيرا امراة او رجلا بيتا ولا شجراطبيبا او مسعفامدرسة ولا مسجدا ملجأ ولا مدرسة أي ان المواطن المسلم والعربي في غزة صار يقف على جمر أو وسط جمر وكأنه في وسط جهنم عام مضى على اخوننا في غزة عام مضى ع_لى وقت عصيب جدا بلغت فيه القلوب الحناجر ويوم بكى فيه الرجال واي رجال.
لكن رغم ذلك كان مطلوبا من العرب والمسلمين دعم هؤلء على الٌل بالغذاء والدواء وبناء المساكن هذا أضعف الايمان . اجتمع بعض العرب وغاب البعض الآخر في مؤتمر الدوحة أعلنوا عن جمع أموال لمساعدة الغزاويين .لكن الواقع يقول انأهل غزة وهم بشر عرب ومسلمون يعيشون ظروفا مأساوية لا دواء ولا ماء تربتهم ملوثة ماؤهم مسمم هواؤهم ملوث بجراثيم اسلحة اسرائيل عائلات تعيش في الخيام وأخرى تعيش في الأكواخ يعانون بالاضافة الى الجوع ونقص الدواء وحليب الأطفال البرد. اذن أين المسلمون من صرخة جوعاهم وأنين مرضاهم وبكاء ثكلاهم ودعوات ركعهم وسجودهم. هذا هو السؤال احبتي الكرام.فهل من مذكر؟ اشكركم

أستسمحك أختي الزهراء على معاودة الكتابة والاستمرار في الرد لأنه لا داعي لكتابة موضوع جديد. لأن هذه الأيام هي فرصة للتوقف الاجباري للتأمل في العدوان واستعادة تلك الصور النازية المرعبة التي خلفها العدوان الاسرائيلي الوحشي على أهل غزة وفي نفوس من بقي حيا . وقفة لكل العرب والمسلمين وكل أحرار العالم لأخذ العبر والدروس ومعرفة مدى أرهابية هذا النظام الصهيوني العنصري الذي ما ترك أمرا حقيرا الا وفعله وما ترك قانونا الا وانتهكه ولا خلقا الا وداسه بأقدام جنوده وسياسييه . ليعلم أن هذا العدو عدو غير انساني لأنه لم يعرف الرحمة ولا يعرفهاليزداد الموقنون يقينا والغافلون انتباها والمترددون تذكيرا ،واليكم بعض ما يقولونه هم أنفسهم عن آثار الحرب على الانسان الفلسطيني الذي عايش فصول تلك الحرب النازيةونجى من المجازر التي جرت أمام عينيه والتي قتل فيها أحباؤه وأعزاؤهعلى يد جنود القوات الاسرائيلية ،وليعلم هذا العالم أنه مهما حكم على جنود وقادة اسرائيل السياسيين والعسكريين من أحكام فانها ستكون هينة أمام مجازرهم وأمام اجرامهم في حق أطفال غزة ونسائها وشيوخها فهاهم بعض الغربيين انطلاقا من معاينة الواقع والميدان وانطلاقا من أفواه جنود الصهاينة. حيث قالت : صحيفة ‘ذي إندبندنت’ البريطانية :

إن حدة الحرب التي شنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة نهاية العام

الماضي وتواصلت مطلع العام الجاري، وأسفرت عن استشهاد المئات من

الفلسطينيين الأبرياء بلغت من الوحشية مستويات غير مسبوقة.

وذكرت الصحيفة البريطانية في تحليل مطول لها حمل عنوان ‘سنة بعد

الحرب على غزة في أعقاب المأساة’ أعده مراسلها في المنطقة دونالد

ماكنتاير أن وزيرة الخارجية الصهيونية آنذاك تسيبي ليفني صرحت

مفاخرة بعد أسبوعين من بدء العدوان، إن الكيان عندما يحاول أحد

إطلاق النار على مواطنيها فإنها تفقد صوابها وتطلق العنان لجنون

الحرب وهذا أمر جيد.

ويضيف المراسل – في التقرير الذي ترجمته عدة صحف ومواقع عربية الأحد

13/12/2009م، أنه وفي محاولة لاستعادة مشاهد العدوان الذي شكل أحد

أكثر العمليات العسكرية دموية وإثارة للرعب في زمننا هذا وما خلفه

من دمار ليس فقط في المنازل والمؤسسات والمشافي والمدارس في

القطاع، وإنما وهو الأمر الأشد خطورة الجروح العميقة الدامية التي

بقيت في نفوس من نجا من أبناء القطاع، وجعلت الكثيرين منهم غير

قادر على متابعة حياته.

ويضرب ماكنتاير مثالاً على ذلك الفلسطيني حلمي السموني (26 عاما)

الذي وجده نفسه بعد عام من المأساة غير قادر على التكيف مع الحياة

من جديد بعد عودته إلى عمله كبائع في مطعم للشاورما، فهو رأى بأم

عينيه جثامين والده ووالدته وزوجته مها وطفلهما الرضيع محمد وعمره

ستة أشهر فقط.

وكان هؤلاء بين جثامين 21 فلسطينياً، كان جنود الاحتلال الصهيوني

أمروهم بالتجمع في مبنى وعمدوا إلى قصفهم، واليوم ترى حلمي يهيم

على وجهه بين أنقاض منزله الذي احتله الجنود خلال العدوان لمدة

أسبوعين ولا تزال هناك كتابات على الحائط المجاور كتبها جنود أو

مغتصبون صهاينة تقول:’نحن كنا هنا يا غزة والموت للعرب’.
وتحاول شقيقته منى (11 عاما) صنع عمل فني مستوحى من ذكرياتها الأليمة، وتكتب تحته هذا أنا أنظف وجه أمي الميتة، وهذا أبي الذي أصيب في رأسه وقد خرج الدماغ من مكانه، وهذه شقيقتي تأخذ جثمان طفل شقيقها من حضن والدته القتيلة.
وقال ماكنتاير إن كان توقيت العدوان مفاجئاً، فإن الأكثر مفاجأة وإثارة للرعب هو وحشيته وحجم الدمار الذي سببه في القطاع، بالإضافة إلى عدد الضحايا الهائل.

ويشير إلى أن القصف لعائلة السموني والعائلات الأخرى هو واحدة من بين أكثر من عشرين حادثة أخرى يحقق الجيش الصهيوني فيها، والشهر الماضي أعلن الاحتلال أن جندياً واحداً فقط أُدين وقدم إلى المحاكمة بتهمة سرقة بطاقة هوية مواطن فلسطيني.
وقد رفض الاحتلال الصهيوني التحقيق في جريمة قام خلالها جنوده وقد طلوا وجوههم باللون الأسود وبعضهم وضع أغصاناً حول خوذهم للتمويه، باقتحام أحد المنازل الفلسطينية التي ترك سكانها الباب عمداً ليرى الصهاينة أن فيها أطفالاً.
وقال شهود عيان إنه وفيما حاول والد الأطفال عطية السموني محادثة الجنود عمدوا فوراً إلى إطلاق الرصاص عليه واقتحموا المنزل وأمطروا سكانه بوابل من الرصاص دون تمييز بين طفل وبالغ.
ولا تزال الابنة الصغرى آمال (10 سنوات) تحتفظ بصورة ممزقة لوالدها وشقيقها الشهيدين، وقد ظلت على قيد الحياة لأنها تمكنت من الفرار وتم العثور عليها بعد عدة أيام، وهي شبه مدفونة بين الأنقاض وقد تعرضت لصدمة عصبية. وأضافت إنه لا بد من تشكيل لجنة مستقلة تكون قادرة على توجيه التهم إلى صناع القرار السياسيين والقادة العسكريين رفيعي المستوى في الكيان الصهيوني ومحاسبتهم

اضم صوتي لصوتك اختي الكريمة
وللمتداخلين فى الموضوع..
وساعود