لا أدري ماذا أقول عن هذه القصة التي يحزن الشخص عند قراءتها

على العموم كل هذه الظروف التي ذكرتها بها سبب من أسباب وقوع هذه الجريمة التي أوصلت الفتاة المسكينة إلى هذه المرحلة .

بسم الله الرحمن الرحيم  
قال تعالى إن الله سريع العقاب صدق الله العظيم

الأشخاص الذين كانوا السبب في حمل تلك الفتاة سوف يأخذون عقابهم عاجلاً أم آجلاً …. في الدنيا أو الآخره ….

ومثل ما قال المثل إفعل ما شئت  .. كما تدين تدان يعني سوف تحدث للأشخاص الذين فعلوا هذه الجريمة نفس الذنب الذي إرتكبوه وهذه المره تكون في نفسهم أو في أولادهم .

فأحسن حل لهذه الفتاة بأنها تطيع الله وتهتدي إليه …. وتصبر على هذا البلاء الذي حدث معها .
بسم الله الرحمن الرحيم  
قال تعالى إن الله مع الصابرين صدق الله العظيم

الله يصبرها … آمين

الحمد لله على كل حال

بسم الله الرحمن الرحيم

قصة تحزن القلب صحيح هذه ليست المرة الأولى التي أسمع فيها أو أقرأ عن مثل هذه القصص..و لكن المشكلة في هذه القصة أنه الضحية طفلة الله يساعدها

أخي العزيز أعتقد أنه معظم العوامل التي ذكرتها تعتبر سببا من أسباب ضياع هذه الطفلة

التربية: للتربية أثر كبير على الأبناء و أنسب وقت هو و قت الطفولة فيه يقدر الانسان أن يكبح رغبات أبنه و يؤدبها بحيث يجعل رغبات طفله و تصرفاته فيما لا يخالف دينه و عاداته و تقاليده..حتى يحسسه أنه هذه التعاليم لها حد كالسيف اذا لم ينفذها فله عقاب على ذلك

التصرفات الخاطئة و السلوك السيء و البعد كل البعد عن الاسلام و تعاليمه مثل الذي يحمله ذلك الشيطان من عدم رحمة و شفقة تلك الطفلة ..و تحليله زوجة ابنه له مثل هذا الشخص الاعدام يعتبر حكم بسيط فيه..الله يهديه

اما هذه الطفلة فلا أحملها أدنى مسؤلية فسن المراهقة سن صعب جدا و الطفل في هالمرحلة لا أستطيع تشبيهه الا بالانسان التايه الي ما يعرف طريقه وين و يتمنى يشوف و لو شيء بسيط يقوده فيتعلق به بقوة..و حتى لو كان هالشيء أسوء و أدنى شيء

آخر ما أتمناه الستر و الرحمة بهذه الطفلة

سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر

اعمل لدنياك و كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك و كأنك تموت غدا

تم تعديلة بواسطة  بدور في 28-12-2000 03:43 ص

لا حول ولا قوة الا بالله.

القناعة كنز لا يفنى…