الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › أربع كلمات تلجم اسرائيل وتوقفها عند حدها جربوها مضمونةالنتائج هيا
- This topic has 10 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 14 سنة، 11 شهر by
الزهراء السريفية.
-
الكاتبالمشاركات
-
14 أبريل، 2010 الساعة 6:21 ص #1411491
الاعجوبة القادمة
مشاركموضوعك رائع ومن حقا ان نملك السلاح النووي ايران تقوم الان بصناعته ولا نعلم ما دافعها ولكن الكل يقف ضدها وليس هذا فقط اسرائيل تقف ايضا ضدها وتحاول من الدول الكبرى ان تعاقب ايران وكانهم ما اوجدوا النازحين الفلسطينين وكانهم ما استخدموا اسلحة الدمار الشامل عليهم قوموا يا عرب وكفان الفضائح
14 أبريل، 2010 الساعة 4:15 م #1411548callous
مشاركاسرائيل تقتات من ضعفنا لا اكثر .. حينما يدرك القادة العرب وحتى الشعوب العربية انهم اقوياء ان ارادو ذلك .. ففي ذلك الوقت حديث اخر ..
انها مشكلة الانقياد والخضوع ..
شكرا لك
15 أبريل، 2010 الساعة 6:06 م #1411778الزهراء السريفية
مشاركلا يسعني الا أن أشكر كلا الأخوين المحترين : الفاضل كالوس المحترم،
وكذلك الفاضل أو الفاضلة الأعجوبة القادمة على رديهما ومرورهما الكريم.
وما قلتماه صحيح وشكرا عليه .
16 أبريل، 2010 الساعة 1:30 ص #1411831مجنون مطالعه
مشارك63 عاما من الشجب فماذا تنتظر ……. ( ما اتلفه الدهر لا يصلحه العطار )
شكرا على المجهود
16 أبريل، 2010 الساعة 5:44 م #1411896الزهراء السريفية
مشاركأشكرك الفاضل مجنون مطالعة على المرور والمشاركة بالردالجميل ،
نعم أخي الكريم الشجب لا يجدي خاصة مع اسرائيل التي جعلتها الدول الكبرى وخاصة امريكا وبريطانيا وفرنسا واستراليا دولة فوق القانون الدولي وفوق القرارات التي تتخذ في مجلس الأمن وغيره، وزادها استكبارا وعزة بالاثم التخاذل العربي والاستكانة العربية الاسلامية.
لذلك فما عالجته وما طالبت به العرب في موضوعي أخي الكريم ليس هو الشجب أوالادانة لأن هناك تطبيع وهناك أدانة لكن اسرائيل تفهم أن مجرد سعي العرب الى التطبيع معها هو استسلام أو اشارة الى اليها بالاستمرار في القمع والتهويد والاستيطان والعناد وهاهي اليوم تقدم على الاعلان عن طرد آلاف الفلسطينيين من الضفة الغربية وكأنها تريد أن تعيد التاريخ الى الوراء بأزيد من ستين عاما؟ ويتم هذا في وقت فيه علاقات ديبلوماسية بين بعض العرب والصهاينة ،الذين طالموا قالوا أن علاقاتهم تلك هدفها خدمة الفلسطينيين وقضيتهم لأكن الوقائع تثبت أن ما يزعمونه خذلان للقضية الفلسطينية ووقوف في وجه المقاومة والممانعة والكرامة العربية الحقيقية. والدليل أن اسرائيل لم تعر اي اهتمام لهؤلاء المنبطحين لا في الداخل الفلسطيني ولا الى خارج فلسطين أي الى الدول التي تربطها بالصهاينة علاقات ممشبوهة وممجوجة ومرفوضة من طرف العرب أجمعين ومنذ اليوم الأول وعلى اثر الخطوة الأولى التي فعلتها الشقيقة مصر قاطعها كل العربة شعوبا وحكومات الى أن استطاعت اسرائيل ومعها حلفاؤها جر بعض العرب الآخرين الى اتخاذ نفس الخطوة حتى لا تبقى مصر هي الوحيدة المطرودة من رحمة العرب.
فما عالجته وهو علاج شاف كاف لردع اسرائيل عنغيها واستمرارها في حماقاتها وتصرفها الأعرج : من طرد الفلسطينيين والاستيلاء على المقدسات واللآثار الاسلامية والحفريات التهويدية التي تستهدف بيت المقدسهي .: أن يعلن العرب الكلمات الأربع التي وردت في موضوعي ؟ وقد أعطيت أمثلة أن تركيا هي التي أوقفت ضربة ثانية لأهل غزة المجوعين والمحاصرين بكلمات أردوغان القوية والصلبة داخل عاصمة غربية قوية وتقف الى جانب الصهاينة بقوة انها باريس؟
شكرا أخي الكريم على الرد. واستسمحك
16 أبريل، 2010 الساعة 11:32 م #1412030khaledebnrshd
مشاركعفوا اختى الفاضلة الزهراء لن يردع اسرائيل لا اربع كلمات ولا اكثر
فما اكثر كلامنا وما اقل اعمالنا ولقد عرفت اسرائيل اننا نكثر من الكلام واللغط بلا عمل حقيقى فباتت لا تلقى لكلامنا بالا ولا تعيره اهتماما
يا اختاه ان اسرائيل لا تفهم الا لغة واحدة هى لغة الحرب فهى اللغة الوحيدة التى تفهمها فهى تدرك خطر المقاومة الفلسطينية وان كانت اعدادها
قليلة واسلحتها بسيطة وخفيفة وخزائنها خاوية واجسادها نحيلة ……….
وتصاب بالهلع من تهديدات حزب الله اللبنانى وان كان الحزب لا يمثل كل لبنان وان كانت حتى لبنان نفسها هى اصغر دولة عربية وجيشها اصغر الجيوش
من حيث العدد والعدة ………………..
ان العبرة عند اسرائيل بمدى قدرتنا على قتالها وايقاع الهزيمة بجيشها
وهذا فقط ما تحسب له الف الف حساب ……………………
وفق الله العرب والمسلمين للقضاء عليها ودحرها وتطهير الارض
من دنس الصهاينة …….. تقبلى مرورى خالد بن رشد19 أبريل، 2010 الساعة 5:48 م #1412570الزهراء السريفية
مشاركأهلا بك أخي الكريمخالد بن رشد
معك حق لكن والله العظيم لو قالها العرب مجتمعين , حتى وان تحفظت واحدة او اثنتين لتوقفت اسرائيل عن عنجهيتها .
وليعلم الجميع أن اسرائيل لا تفعل ما تفعله اليوم من تصعيد واحد تلو الآخر والثاني أخطر من الأول . والعبرة مما جاء في الموضوع حول تركيا وغيرها لكن اسرائيل تعلم أن كلمة هنا وكلمة من هناك لا تعطي القوة لتلك الكلمة.او الكلمات ولذلك فهي لا تأبه بها وخاصة أنه اليوم وفي ظل التخاذل العربي والهوان العربي المريع أصبحت اسرائيل تقرأ المشفرات العربية فتعمل على تطبيقها لا عبة على تخاذلنا وتناقضنا وصراعاتنا وضييق ذرعنا لبعض الاطراف خاصة المقاومة كما هو موقف بعض الدول من المقاومة الفلسطينية خاصة حماس . والكارثة أن البعض حسب الصهاينة الذين سيفضحون الجميع ان عاجلا او آجلا بتواطئهم, فاقرأ أخي ما جاء على لسانهم في موضوعي الجديد الذي سأنزله اللحظة في المنتدى وشكرا لك على الرد الجميل
22 أبريل، 2010 الساعة 12:53 ص #1413019الزهراء السريفية
مشاركعودة اخواني لأنني وجدت في مواقع عربية أنه في يوم النكبة وبدل أن تسمع اسرائيل الكلمات الاربع أو احداها لتتوقف عن غيها فاننا نرى رسائل الشكر والاحترام والتقدير لقادة دولة عنصرية غازية من أقطاب عربية وغربية . واليكم ماجاء في أحدى المواقع باسهاب:
هنأ الرئيس الأميركي باراك أوباما إسرائيل بالذكرى الثانية والستين لإعلان قيامها، مؤكدا أبدية ومتانة العلاقات بين بلاده وإسرائيل وضمان أمنها، معتبرا أن أرض فلسطين التاريخية هي الوطن التاريخي للشعب اليهودي، فيما حذرت إسرائيل بدورها من أي ضغوط خارجية عليها.
وجاء في بيان للبيت الأبيض عن رسالة التهنئة التي بعث بها أوباما في هذا اليوم تعيد الولايات المتحدة احترامها للإنجازات المنقطعة النظير التي حققها الإسرائيليون، والصداقة العميقة القائمة بين الشعبين.
كما شدد على العلاقات الأبدية والمتينة القائمة بين كل من الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، مؤكدا التزام الولايات المتحدة بضمان أمن إسرائيل، كما توقع أن تتعزز هذه العلاقات خلال الأشهر والسنوات المقبلة.
كما قال أوباما إن إسرائيل ستظل حليفا إستراتيجيا مركزيا للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وأضاف أن الولايات المتحدة ستواصل بذل الجهود مع إسرائيل للتوصل إلى سلام شامل وتحقيق الأمن في المنطقة، بما في ذلك حل الدولتين للشعبين، ومواجهة القوى التي تهدد إسرائيل والولايات المتحدة والعالم.
تهنئة مبارك وهيلاري
وفي رسالة مشابهة قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إن الولايات المتحدة لن تتردد مطلقا في حماية أمن إسرائيل وتقدمها.وجاء في تهنئة هيلاري بعد دقائق من إعلان ديفد بن غوريون استقلال إسرائيل، وتحقيق الحلم بدولة للشعب اليهودي في وطنهم التاريخي، كانت الولايات المتحدة أول دولة تعترف بإسرائيل.
وبعث الرئيس المصري حسني مبارك برسالة تهنئة بالمناسبة إلى الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز.
وجاء في رسالة مبارك أريد استغلال هذه الفرصة لأدعوك مرة أخرى لتكثيف جهودك لعودة عملية السلام في الشرق الأوسط مرة أخرى إلى مسارها، لإنهاء دائرة العنف وإراقة الدماء.
16 أكتوبر، 2010 الساعة 11:26 م #1462580الزهراء السريفية
مشاركاسرائيل لا يصلح معها كلام الذل وخطاب الاستسلام وانما كلام القوة وكلام الأقوياء فهاهو أردوغان يرسم كيفية التعامل مع اسرائيل لأنها لا تفهم الا ذلك حيث قال أردوغان :
بان اسرائيل تمارس ارهاب الدولة، وطالبها مجددا بالاعتذار الرسمي عن الاعتداء الذي نفذته وحدة عسكرية إسرائيلية في 31 مايو/أيار على سفينة مرمرة التركية المحملة بمساعات انسانية لقطاع غزة المحاصر من قبلها، مما اسفر عن استشهاد 9 ناشطين اتراك واصابة آخرين من حملة الجنسية التركية وغيرها بجروح متفاوتة، كما طالب إردوغان تل ابيب بدفع تعويضات لاهالي القتلى.
واضاف في خطاب القاه اليوم باحدى ضواحي أنقرة امام حشد من مؤيدي حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه إردوغان،اننا لن نشجع ارهاب الدولة في اي مكان بالعالم، ولن نترك اعمال كهذه تمر دون رد.
إسرائيل مطالبة بالاعتراف باخطائها والاعتذار عما اقترفته والتعويض.
وستظل إسرائيل عقبة في وجه السلام طالما لم تقم بهذه الخطوات.
31 ديسمبر، 2010 الساعة 8:07 م #1473220الزهراء السريفية
مشاركوالله ان ما قاله السيد المحترم شيخ الأزهر كبير وعظيم على اليهود وعلى اسرائيل بالضبط وقد قرأوه ثم أعادوه المرة تلةو المرة لأنهم ألفوا أن يسمعوا كلاما منمقا وجميلا يرضيهم ويرضي أدواقهم ، لكن أحمد الطيبي رجل يعرف أين يضع الكلمة في موقعها الصحيح وبشكلها الصحيح ولم يكن من المموهين او المبهورين.
احمد الطيب تجرد من الانحياز واتباع الجوقة الرسمية الى قول الحقيقة حين دعا رئيس السلطة برام الله الى وضع حد للاعتقالات التي تشمل ابناء حماس وغيرهم . مذكرا بأن الجميع ابناء فلسطين وفلسطين تسع الجميع كما أنها تحتاج الى كل ابنائها البررة والمقاومين حتى تحرير الأرض ودحر الاحتلال شيخ الازهر كما ورد عنه خلال لقائه وفدا من رام الله
الأربعاء, 29 ديسمبر, 2010, 21:03 بتوقيت القدس
طالب شيخ الأزهر بمصر، أحمد الطيب، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالتوقف عن سياسة الاعتقال، والتعذيب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والحفاظ على الثوابت الوطنية، والتوحد لتطهير أرض فلسطين كلها من الاحتلال الإسرائيلي، وحمايتها من مشروعي التهويد والتهجير المجرمين.
ودعا فضيلته خلال لقاء خاص بوفد فلسطيني من وزارة أوقاف رام الله الفصائل الفلسطينية إلى توقيع المصالحة الوطنية، وجمع الكلمة، وتوحيد الصف الإسلامي، وتوجيه الجهود نحو كسر الاحتلال المجرم، ودحره بكافة الوسائل الممكنة، ونبذ الخلافات والانقسامات الحزبية التي تعرِّض الوطن للخطر، مستشهدًا بقوله صلى الله عليه وسلم دعوها فإنها منتنة.
وذكر موقع الإخوان المسلمين المصري أن شيخ الأزهر ناشد العالم بأسره الوقوف بحزم ضد الانتهاكات الإسرائيلية غير المشروعة التي يمارسها الاحتلال ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية على أرض فلسطين، مطالبًا الأمة الإسلامية شعوبًا وحكوماتٍ إلى الوقوف خلف القضية الفلسطينية من أجل تحرير الأرض وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف، وكسر الحصار الظالم عن الأشقاء في قطاع غزة الصامد.
وأشار إلى ضرورة الضغط العربي على صناع القرار الدولي باستصدار قرار لتجميد بناء المستوطنات على أرض فلسطين في القدس الشريف لدعم صمود المجاهدين بكافة الوسائل الممكنة، منددًا بقرار السلطة بإغلاق إذاعة القرآن الكريم بنابلس لاعتدائه على مشاعر المسلمين.
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.