الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات وبدأت الحانات ودور الرقص بالعمل بكل حيوي

مشاهدة 3 مشاركات - 46 إلى 48 (من مجموع 48)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #388987
    مجد العرب
    مشارك

    مما لا ريب فيه أن الإسلام دين شُرع من قبل الله عز وجل ، وهو مكتمل في أركانه ، ومكتمل في أحكامه .

    وهذا يُطمئن قلب كل إمرء يرغب الانتماء إلى هذا الدين ، وينتج عن ذلك إلى ترك كل ما يؤدي إلى إثارة الشك عن دينه ، كقول مثلا أن في هذا الدين يوجد به نقص في تشريعه بما يتعلق بالعباد والعبادات …
    وهذا يعد من عمل الشيطان لأنه دائما ما يكون على الإنسان بالمرصاد ، وينتهز الثغرات ليقلبه رأسا على عقبه ، ويبدل له دينه الذي ارتضاه الله له ، ويشكك في دينه بل حتى على نفسه .

    ومصداقا للقول أن الإسلام دين كامل في أركانه وأحكامه ، قول الله عز وجل (( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) الآية رقم 3 من سورة المائدة ، وبعد هذه الآية ليس هناك أصدق من الله قولا .

    وبما أن الإسلام دين مكتمل كما قلت ، إذا فهو يصلح تطبيقه في كل زمان وفي كل مكان ، وذلك لما يتسم بالمرونة ، فمن حكمة الله عز وجل في عباده أنه خلقهم أمم ، وهذه الأمم مختلفة ، ولكل أمة لها أجل وكتاب ، ولها حياتها وثقافتها ولها أحداثها التي تختلف باختلاف الأمم ، فالتطور الذي نراه الآن لم يكن في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام موجود ، وكما أن الحياة المدنية الآن ، وما نتج عنها لم تكن في ذلك الزمن قد ولدت . ومع ذلك نجد حتى الآن الأحكام الشرعية التي كانت تطبق على ذلك الزمن الغابر نفسها تطبق على هذا الزمن الحاضر على حد سواء نظرا للمحدثات التي يشهدها .

    ولكون أن الدين الإسلامي دين مرن ويصلح تطبيقه في كل زمان وفي كل مكان ، فقد كان التنوع في مصادر التشريع في الإسلامي دلالة واضحة لكي لا يترك كل ما يهم حياة المسلم إلا وجد له ما يحكمه ، وهذا يعد رحمة من الله على عباده .

    فقد قسم علماء أصول الدين ـ الأصوليون ـ مصادر التشريع في الإسلام المتفق عليها عند جمهور المسلمين هي أربعة مصـادر ـ القرآن ثم السنة ثم الإجماع وأخيرا القياس ـ وكل هذه المصادر أقره الإسلام وفي زمن الرسول عليه الصلاة والسلام عندما بعث معاذ بن جبل إلى اليمن قال ( كيف تقضي إذا عرض لك قضاء ؟ قال : أقضي بكتاب الله . قال فإذا لم تجد في كتاب الله ؟ قال : فبسنة رسول الله . قال فإن لم تجد في سنة رسول الله ؟ قال أجتهد رأيي ولا آلو ، ( أي لا أقصر في اجتهادي ) .

    وهذا الحديث يقودنا إلى أن أية مسألة لم يرد ذكرها في القرآن ، فعلينا بالسنة ، وإن لم نجد في السنة ، فعلينا بالإجماع ، ومن ثم القياس .

    ونود أن نشير هناك أن أصل الأشياء هو الإباحة أي أنها غير محرمة على البشرية ، إلا ما ورد نص خاص يحرم هذه الإباحة ، فتنقلب الإباحة إلى الحرمة . فالنص الخاص قد يكون من القرآن ، وقد يكون من السنة ، وقد يكون بالإجماع ، وقد يكون بالقياس . مثلما ميز الإسلام بين الطيب وبين الخبيث ، فأحل الله الطيبات وحرم الخبائث ، كما ميز بين الحق وبين الباطل ، وبين الخير وبين الشر .

    وبهذه المصادر التشريعية يجب على المسلمين ترك الجدال الذي يقضي تحريم الأشياء بالأدلة من القرآن فقط ، وذلك أن القرآن لم يفصل الكثير من الأمور التي تهم الإنسان وخاصة في النصوص الظنية ، بل ترك مجال التفصيل والتوضيح للسنة المطهرة .

    #389469
    سـمـاء
    مشارك

    دأب هؤلاء على الطعن فيما جاء به رسول الله – صلى الله عليه و سلم – و هو الصادق و المصدوق ! و يقولون انه لا يوجد نص صريح في القرآن يقول أن الخمر حرام ( هكذا يزعمون ) … غاب عنهم أن الله سبحانه و تعالى قد حرمها تحريماً صريحاً قاطعاً … فقد قال سبحانه : {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ  }

    ، و قال حل شأنه في آية أخرى : { قُل إنما حرَم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي } .. فظهر لنا من هذه الاية الكريمة أن المولى سبحانه قد حرَّم الإثم ايضاً فيما حرَّم ، و الإثم مذكور في آية الخمر ، موصوف بأنه كبير  { قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ  } .. هذا هو القرآن الذي يزعمون أنه لم ينزل فيه نص بتحريم الخمر .

     

    و غاب عنهم أيضاً أن الله سبحانه و تعالى قد وضع الخمر و الأنصاب في إطار واحد . و الأنصاب كما هو معلوم هي الأصنام التي نـُـصِبت للعبادة ، فلا يجوز لذي عقل أن يقول ليس في القرآن نصٌ على تحريم الخمر ، و قد وُضعت هي و عبادة غير الله في صعيد واحد .

    #431137

    إعجاز القرآن في تحريم الخمر ..!!

    قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر و الميسر و الأنصاب الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة و البغضاء في الخمر و الميسر و يصدم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل أنتم منتهون ) .

    الخمر لغة : هي كل ما خامر العقل و غلبه . و في الاصطلاح الفقهي هي اسم لكل مسكر . عن عبد الله بن عمر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كل مسكر خمر و كل خمر حرام . رواه مسلم
    و الرجس : القذر.

    مشكلة الخمر في العالم :

    الخمر من اعقد المشكلات التي يجأر منها الغرب و يبحث عن حل لكن دون جدوى فهذا السيناتور الأمريكي وليم فولبرايت يقول عن مشكلة الخمر : ” لقد وصلنا إلى القمر و لكن أقدامنا مازالت منغمسة في الوحل ، إنها مشكلة حقيقية عندما نعلم أن الولايات المتحدة فيها أكثر من 11 مليون مدمن خمر و أكثر من 44 مليون شارب خمر ” .
    و قد نقلت مجلة لانست البريطانية مقالاً بعنوان ” الشوق إلى الخمر ” جاء فيه ” إذا كنت مشتاقاً إلى الخمر فإنك حتماً ستموت بسببه “.
    إن أكثر من 200 ألف شخص يموتون سنويا في بريطانيا بسبب الخمر .
    و ينقل البروفسور شاكيت أن 93% من سكان الولايات المتحدة يشربون الخمر و أن 40% من الرجال يعانون من أمراض عابرة بسببه و 5% من النساء و 10% من الرال يعانون من أمراض مزمنة معندة .

    تأثيرات الخمر السمية :

    ترى هل يدري شارب الخمر أنه يشرب سماً زعافاً ؟
    و قبل الشرب ، يمكن لصانع الخمر أن يستنشق أبخرته مما يؤدي إلى إصابته بالتهاب القصبات و الرئة و إلى إصابة بطانة الأنف مما يؤدي إلى ضعف حاسة الشم ، و هنا يتضح معنى قوله تعالى ” فاجتنبوه ” فهي تعني النهي عن الاقتراب منه مطلقاً و هي أعم من النهي عن شربه .
    و يختلف تأثير الخمر السـمي كلمـا تغير مسـتواه في الدم فعندما يبلغ مســتواه من 20ـ 99ملغ % يسبب تغير المزاج و إلى عدم توازن العضلات و اضطراب الحس ، و في مستوى من 100ـ 299 ملغ % يظهر الغثيان و ازدواج الرؤية و اضطراب شديد في التوازن . و في مستوى من 300 ـ 399 ملغ % تهبط حرارة البدن و يضطرب الكلام و يفقد الذاكرة . و في مستوى 400 ـ 700 ملغ % يدخل الشاب في سبات عميق يصحبه قصور في التنفس و قد ينتهي بالموت . و رغم أن كل أعضاء الجسم تتأثر من الخمر فإن الجملة العصبية هي أكثرها تأثراً حيث يثبط المناطق الدماغية التي تقوم بالأعمال الأكثر تعقيداً و يفقد قشر الدماغ قدرته على تحليل الأمور ، كما يؤثر على مراكز التنفس الدماغية حيث أن الإكثار منه يمكن أن يثبط التنفس تماماً إلى الموت .

    و هكذا يؤكد كتاب alcoholism أن الغول بعد أن يمتص من الأمعاء ليصل الدم يمكن أن يعبر الحاجز الدماغي و يدخل إلى الجنين عبر المشيمة ، و أن يصل إلى كافة الأنسجة . لكنه يتوضع بشكل خاص في الأنسجة الشحمية . و كلما كانت الأعضاء أكثر تعقيداً و تخصصاً في وظائفها كانت أكثر عرضة لتأثيرات الغول السمية . فلا عجب حين نرى أن الدماغ و الكبد و الغدد الصم من أوائل الأعضاء تأثراً بالخمر حيث يحدث الغول فيها اضطرابات خطيرة .

    تأثيرات الخمر على جهاز الهضم

    في الفم يؤدي مرور الخمر فيه إلى التهاب و تشقق اللسان كما يضطرب الذوق نتيجة ضمور الحليمات الذوقية ، و يجف اللسان و قد يظهر سيلان لعابي مقرف . و مع الإدمان تشكل طلاوة بيضاء على اللسان تعتبر مرحلة سابقة لتطور سرطان اللسان و تؤكد مجلة medicin أن الإدمان كثيراً ما يترافق مع التهاب الغدد النكفية .

    و الخمر يوسع الأوعية الدموية الوريدية للغشاء المخاطي للمري مما يؤهب لتقرحه و لحدوث نزوف خطيرة تؤدي لآن يقيء المدمن دماً غزيراً . كما تبين أن 90% من المصابين بسرطان المريء هم مدمنوا خمر .
    و في المعدة يحتقن الغشاء المخاطي فيها و يزيد افراز حمض كلور الماء و الببسين مما يؤهب لإصابتها بتقرحات ثم النزوف و عند المدمن تصاب المعدة بالتهاب ضموري مزمن يؤهب لإصابة صاحبها بسرطان المعدة الذي يندر جداً أن يصيب شخصاً لا يشرب الخمر .
    و تضطرب الحركة الحيوية للأمعاء عند شاربي الخمر المتعدين و تحدث التهابات معوية مزمنة و اسهالات متكررة عند المدمنين ، و تتولد عندهم غازات كريهة و يحدث عسر في الامتصاص المعوي.

    الكبد ضحية هامة للخمر :

    للكبد وظائف هامة تقدمها للعضوية ، فهي المخزن التمويني لكافة المواد الغذائية و هب تعدل السموم و تنتج الصفراء .
    و الغول سم شديد للخلية الكبدية و تنشغل الكبد من أجل التخلص من الغول عن وظائفه الحيوية و يحصل فيها تطورات خطيرة نتيجة الإدمان . ففي فرنسا وحدها يموت سنوياً أكثر من 22 ألف شخص بسبب تشمع الكبد الغولي و في ألمانيا يموت حوالي 16 ألف . كما أن الغول يحترق ضمن الكبد ليطلق كل 1غ منه 7 حريرات تؤدي بالمدمن إلى عزوفه عن الطعام دون أن تعطيه هي أي فائدة مما يعرضه لنقص الوارد الغذائي .

    1ـ تشحم الكبد حيث يتشبع الكبد بالشحوم أثناء حرق الغول و تتضخم الكبد و تصبح مؤلمة
    2ـ التهاب الكبد الغولي : آفة عارضة تتلو سهرة أكثر فيها الشارب من تناول الخمر و تتجلى بالآم بطنية و قيء و حمى وإعياء و ضخامة في الكبد .
    3ـ تشمع الكبد liver cirrhosis : حيث يحدث تخرب واسع في خلايا الكبد و تتليف أنسجته و يصغر حجمه و يقسو و يصبح عاجزاً عن القيام بوظائفه .

    و يشكو المصاب من ألم في منطقة الكبد و نقص في الشهية و تراجع في الوزن مع غثيان وإقياء ثم يصاب بالجبن أو باليرقان ز و قد يختلط بالتهاب الدماغ الغولي و يصاب بالسبات أو النزف في المريء ، و كلاهما يمكن أن يكون مميتاً .

    تأثيرات الخمر على القلب :

    يصاب مدمن الخمر بعدد من الاضطابات الخطيرة و المميتة التي تصيب القلب منها :

    1ـ اعتلال العضلة القلبية الغولي : حيث يسترخي القلب و يصاب الإنسان بضيق في النفس و إعياء عام و يضطرب نظم القلب و تضخم الكبد مع انتفاخ في القدمين ،و المريض ينتهي بالموت إذا لم يرتدع الشارب عن الخمر
    2ـ قد يزيد الضغط الدموي نتيجة الإدمان .
    3ـ داء الشرايين الإكليلية :الغول يؤدي إلى تصلب و تضيق في شرايين القلب تتظاهر بذبحة صدرية .
    4ـ اضطراب نظم القلب

    تأثيرات الخمر على الجهاز العصبي :

    تعتبر الخلايا العصبية أكثر عرضة لتأثيرات الغول السمية . وللغول تأثيرات فورية على الدماغ ن بعضها عابر ، و بعضها غير قابل للتراجع .حيث يؤكد د . براتر وزملاؤه أن تناول كأس واحد أو كأسين من الخمر قد تسبب تموتاً في بعض خلايا الدماغ .و هنا نفهم الإعجاز النبوي في قوله صلى الله عليه و سلم ” ما أسكر كثيره فقليه حرام ” .
    و السحايا قد تصاب عند المدمن عندها يشكو المصاب من الصداع و التهيج العصبي و قد تنتهي بالغيبوبة الكاملة . كما أن الأعصاب كلها معرضة للإصابة بما يسمى ” باعتلال الأعصاب الغولي العديد أو المفرد”.
    أما الأذيات الدماغية فيمكن أن تتجلى بداء الصرع المتأخر الذي يتظاهر عند بعض المدمنين بنوبات من الإغماء و التشنج و التقلص الشديد .

    تأثيرات الخمر على الوظيفة الجنسية :

    تروي كتب الأدب قصة أعرابية أسكرها قوم في الجاهلية فملا أنكرت نفسها قالت : أيشرب هذا نساؤكم ، قالوا : نعم قالت : لئن صدقتم لا يدري أحدكم من أبوه . و قد الأطباء أن الخمر تزيد من شبق الأنثى فيضطرب سلوكها الجنسي حتى أنه لا يستغرب أن تمارس المرأة أول عمل جنسي لها تحت تأثير الخمر و قد أكد البروفسور فورل أن معظم حالات الحمل السفاحي حدثت أثناء الثمل . كما تضطرب الدورة الطمثية لدى المرأة المدمنة و تصل إلى سن اليأس قبل غيرها بعشرة سنوات و تتاذى الخلايا المنتشة مؤدية إلى ضرر في المبيضين.
    أما الرجل ، فعلى الرغم من ازدياد الرغبة الجنسية في المراحل الأولى من الشرب لكن القدرة على الجماع تتناقص عند المدمن حتى العنانة الكاملة .
    و الغول يوذي الخلايا المنتشة و يتلفها مؤدياً إلى ضمور في الخصيتين ، وقبل هذا يمكن ظهور نطاف مشوهة يمكن أن تؤدي إلى أجنة مشوهة .

    الخمر ينتهك الخط الدفاعي للبدن :

    تضعف مقاومة البدن للأمراض الانتانية لدى المدمن و تنقص لديه لاسيما للإصابة بذات الرئة و غيرها .
    و قد كان يفسر سابقاً بسوء التغذية لكن أبحاث كورنيل الأمريكية أثبتت أن ضعف المقاومة لدى المدمنين ناتج عن تدخل مباشر في عملية المناعة .

    آثار الخمر الخطيرة على النسل :

    يقول د. أحمد شوكت الشطي : إن زواج الغوليين قضية خطيرة لأن الزوج المولع بالشرب زوج غير صالح ، و يرث نسله منه بنية مرضية خاصة تعرف بالتراث الغولي ،و يقصد به ما يحله نسل المخمورين من ضعف جسدي و نفساني و قد ثبت أن الأم الحامل تنقل الغول عبر مشيمتها إلى الجنين فتبليه و أنه ينساب بالرضاعة إلى الوليد.

مشاهدة 3 مشاركات - 46 إلى 48 (من مجموع 48)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد