- This topic has 5 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 8 أشهر by
.
-
المشاركات
-
مشكورة أختي على المشاركة
وعلى تذكيرنا بمآسينا
ونبش جراحنا
التي كادت أن تنسى الألم
والسبب هو أننا ضللنا الطريق القويم
وتناسينا عن سنة نبينا محمد
واردنا أن نلحق الحضارة الغربية
فلا نحن لحقنا بهم
بل فقدنا ديننا ومبادئنا السمحة .
وأصل الحكاية هي…………………….. لقاء آخر مع هموم هذه الأمة إن شاء الله .
تنويه :
الأبيات ليست لأحمد شوقي
بل للشاعر الباكستاني المسلم الكبير : محمد إقبال …….. إن لم تخني الذاكرة .
السلام عليكم ..
الاخت العزيزة الدرة .. طيب الله اوقاتك ..
بداية أتمنى أن تصبح كقطرة الغيث ..
طرحتِ قضية نعاني منها فعلا ولكن ياترى أين الخلل بالضبط من وجهة نظرك ؟!!
ما رأيك ان تحددي لنا في البداية محاور لهذه القضية حتى يتسنى لنا مناقشتها وفرز محتوياتها ؟تحياتي لمجانية الانترنت ..
السلام عليكم ..
الاخ بحبوح .. طيب الله أوقاتك ..
أعتقد إننا لم ننسى الدين أوالسنة ولكننا لم نوّفقْ في توظيفه .. ما رايك ؟تحياتي التوظيفية ..
السلام عليكم
شكرا يا اخ بحبوح على اهتمامك و ردك على موضوعى, و لكنى يا اخ بحبوح لم اقصد التذكير …… و لا نبش الجراح ….. انما كنت اقصد التغير , فلمتى سنظل نتذكر المأساة و نسكت عليها ….. ؟
يا اخى سنقف وقفة حساب امام الله عز و جل , فماذا سنقول له ؟؟؟؟؟؟؟
ذكرت يا اخى فى ردك اننا اردنا ان نلحق بالحضارة الغربية ….. فبالله عليك هل تقوم الحضارة الغربية على الجهل و عدم الثقافة و الوعى …… انهم سبقونا فى كل شىء و شغلونا بما لا نفع فيه حتى نظل تحت سيطرتهم و الحاجة اليهم, فياليتنا لحقناهم فى علمهم و ثقافتهم.
السلام عليكم
شكرا يا اخ خالد على ردك و على تشجيعك
و سألتنى اين الخلل ….. الخلل يا اخ خالد فينا …. فنحن نتكلم كثيرا و نكتب كثيرا و لا نفعل شىء ….. نتحمس و نكتب و نرد , و لا نفعل اى شىء لتغيير واقعنا المؤسف ….
إننا لم ننسى الدين أوالسنة ولكننا لم نوّفقْ في توظيفه .. ما رايك ؟
انا معك فى اننا لم نوفق فى توظيف الدين , و الغريب و المؤسف ان الغرب نجحوا فى توظيف الفساد ……. عجبى !!!
و حتى اذا لم نوفق فى توظيف الدين فكيف نراه يتبدد امام اعيننا و نسكت , كيف؟؟؟؟
قام الرسول صلى الله عليه و سلم بغزوة علىاليهود بسبب امراة تعرت و ها نحن نصفق للراقصات …. عجبى !!!!!!اخاف علينا من يوم الحساب ……. يا رب اغفر لنا …..
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.