الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الـــــــحــــــريــــــــــــــه

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 15)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1438641

    كل منا فبه هذه الصفات
    لكن بدرجات متفاوتة
    شكرا على الطرح مروج الامل

    #1438645
    callous
    مشارك

    مثلما جاء منك .. الحرية يمتلكها كل منا ، ولكن لكل منا طريقته في استخدامها. فبعضهم يعرف الوصول لحريته بأن يكون منفصلا عن الاخرين في ما يخص حياته الشخصية ، والبعض الاخر يربط نفسه وقرراته بالاخرين.

    البعض نجده يستخدم مصطلح الحرية في تبرير اشياء قد يقوم بها ، تلك الاشياء قد تسيء إلى نفسه وغيره. هنا تأتي العباره تنتهي حرية الشخص ببداية حرية الاخرين. اي بمعنى انه لا يجوز المس بحرية الاخرين بدعوى انني امارس حريتي!

    شكرا لك لموضوعك الجميل…

    #1438792
    المغربي
    مشارك

    مرووج الامل

    موضوع مميز

    وجعل الله التميز حليفك

    يولد الشخص حرا ولاكن قيود الدنيا تمنعه

    نسال الله ان لايجعل امامنا اي عائق او قيود

    انا ان عشت لست اعدم قوتا وان موت لست اعدم قبرا

    همتي همة الملوك ونفسي نفس حرا ترى المذلة كفرا

    دمت بود

    #1438843
    mashhor
    مشارك

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : callous”ubbcode-body”>مثلما جاء منك .. الحرية يمتلكها كل منا ، ولكن لكل منا طريقته في استخدامها. فبعضهم يعرف الوصول لحريته بأن يكون منفصلا عن الاخرين في ما يخص حياته الشخصية ، والبعض الاخر يربط نفسه وقرراته بالاخرين.

    البعض نجده يستخدم مصطلح الحرية في تبرير اشياء قد يقوم بها ، تلك الاشياء قد تسيء إلى نفسه وغيره. هنا تأتي العباره تنتهي حرية الشخص ببداية حرية الاخرين. اي بمعنى انه لا يجوز المس بحرية الاخرين بدعوى انني امارس حريتي!

    شكرا لك لموضوعك الجميل…

    فعلا … كلام 100% والعبارة اصححها شوي (( تنتهي حرية الشخص ببداية (( مس )) حريات الاخرين )) .. شكرا .. ونضيف بعد انه من احد عناصر الحريات وجود حقوق وواجبات معروفة لكل الافراد وحق ممارستها والتعبير عنها بحدود الثقافات بالزمان والمكان المحدد .
    شكرا

    #1440616

    لا اخالفك الراي اخي العزيز ولاكن للحريه منطق خاص
    الحريه نوعان الحريه الشخصيه واعتقد انها ملزمه بشرووط ولك منا حريته الشخصيه التي يتمتع بها …
    ثانيا الحريه العامه وهي حريه الرأي والرأي الاخر وهذه الحريه التي تنقص اغلب الشعوب العربيه للاسف …

    تقبل وجهه نظري
    تحياتي للجميع

    #1440657

    شكرا لك هبة على مرورك الجميل

    ويا اهلا
    لكي خالص احترامي

    #1440658

    callous

    لك كل احترامي على وجهة نضرك الجميلة

    واحترامي لشخصك

    لك كل الود

    #1440666

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : المغربي”ubbcode-body”>مرووج الامل

    موضوع مميز

    وجعل الله التميز حليفك

    يولد الشخص حرا ولاكن قيود الدنيا تمنعه

    نسال الله ان لايجعل امامنا اي عائق او قيود

    انا ان عشت لست اعدم قوتا وان موت لست اعدم قبرا

    همتي همة الملوك ونفسي نفس حرا ترى المذلة كفرا

    دمت بود


    المغربي

    ان كان في هذا الموضوع تميز فتواجدك ومرورك وردك زاد من هذا الموضوع تميزا

    لك مني كل الود

    احترامي

    #1440701

    اخويmashhor
    تقبل تحياتي وتصحيحك في مكانه انه تنتهي الحريه في (مس) حريات الاخرين
    وشكرا على مرورك

    #1440703

    أخي احمد الناهي تحيه لك ولتصنيفك للحريه بخاصه وعامه لكن الحريه لاتخصص ابد فهي مثل الروح بالجسد لا يمكن لجسد ان يعيش بدون روح ولايكمن للروح ان تكون الا بالجسد

    وشكرا لمرورك ولك كل أحترامي

    #1442861
    moon7
    مشارك

    اتمنى ان تسمح لي بهذه الاضافه
    ان الحريه هي ايمانك بمعتقداتك وبقناعاتك ولاترضى بتغيرها الا بارادتك
    كما اصبح الان السائد كل شيئ (امريكي ولا ما يسوى)

    #1442871

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أختي moon7 اظافتك بمحلها …. فلا حريه بدون أراده ..

    وشكرا لاظافتك

    #1442922
    * HM *
    مشارك

    فعلا مثل ما يقولوا كل واحد حر في نفسه ^_^
    ولكن لو كانت حريتنا تسيئ للأخرين او العكس
    يعني حريات الاخرين تسيئ لنا
    هل ممكن نسميها حرية
    ولا الحرية لها حدود المفروض ما نتجاوزها ؟

    موضوع عجبني يستحق النقاش ^^

    #1443160

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اختي *HM*

    بالنسبه للحريه فهي اتصور انها طبيعه فيك يالانسان تعود للؤصول والاعراف بين الناس ..

    لاتستطيع ان تقيدها لان الحريه تجنب الوقوع بالاسأه فلايصح الا الصحيح
    الحريه جميله جدا فهي تمثل العدل ميزان لها ..

    وهذا راي اقوله مو اكثر ..

    واتمنى نسمع راي اخوانا في المجلس ونتبادل الرأي للفائده

    مع الشكر

    #1450557

    بسم الله الرجمن الرحيم

    «الحرية شمس يجب أن تشرق فى كل نفس.» هذا ما قاله واحد من أكبر مبدعى نثر العربية، وهو صاحب «النظرات» و«العبرات»: مصطفى لطفى المنفلوطى الذى عاش بين سنتى 1876 و 1924، وله كذلك ترجمات واقتباسات عن الآداب الأجنبية. منها «الشاعر» عن مسرحية «سيرانو دى برجيراك» للشاعر الفرنسى إدمون روستان، و«تحت ظلال الزيزفون» عن رواية «ماجدولين» للكاتب الفرنسى ألفونس كار، و«الفضيلة» عن رواية «بول وفيرجينى» للكاتب الفرنسى برناردان دى سان بيير، و«فى سبيل التاج» عن مسرحية للكاتب الفرنسى فرانسوا كوبيه. وعلى هذا النحو يعد المنفلوطى واحدا من المساهمين فى حركة التنوير الأدبية المصرية فى جانبها الذى عرف القراء بالثقافة الفرنسية، منذ بداية القرن التاسع عشر على يد رائد الترجمة الحديثة رفاعة رافع الطهطاوى، وحتى ما بعد المنفلوطى، على أيدى طه حسين ومحمد مندور وتلامذتهما. ونهض جانب آخر من حركة التنوير بتعريف القراء بثقافة الضفة الأخرى لبحر المانش: الثقافة الإنجليزية، بل وبثقافة الضفة الأخرى للمحيط الأطلنطى: الثقافة الأمريكية. ذلك الجانب، كان من أهم رواده سلامة موسى العظيم، والعقاد والمازنى ولويس عوض، والذين ملك كل منهم فى الوقت نفسه علما غزيرا بتراث الثقافة الفرنسية!
    ومن بين درر التراث الفرنسى، «الحكايات» التى كتبها لافونتين فى القرن السابع عشر فى أبيات من الشعر. ومن أشهرها تلك التى روى فيها عن التعارف بين كلب وذئب: كانت على الكلب دلائل الرفاهية بينما لم يعد الذئب يكتسى فوق عظامه بغير الجلد. وعرض الكلب على الذئب أن يرافقه إلى حيث يقيم وينعم بالاستقرار. لكن الذئب أحجم عندما رأى حول عنق الكلب علامة الطوق الذى يدل على استعباد سيده له! والعبرة هى أن الحرية مع الجوع أفضل بكثير من الرفاهية مع العبودية. وبدوره كان لافونتين قد استوحى هذه الحكاية من مجموعة «الحكايات» التى كتبها فى العصر القديم الإغريقى إيسوب، الذى عاش بين سنتى 620 و 560 قبل المسيح. بل إن حكاية لافونتين تكاد تكون نقلا أمينا إلى الفرنسية عن النص الذى أبدعه إيسوب بالإغريقية، والذى أنهاه بقوله إن «جوع الحر أفضل من شبع العبد.» بينما اكتفى لافونتين بالنص السردى المنتهى بالتفصيل الخاص بمفارقة الذئب للكلب على عجل، تاركا لذكاء القارئ مهمة استخلاص المغزى.
    وببلوغ الثقافة الفرنسية نضجها فى القرن العشرين، اشتدت نبرة الإصرار على المسئولية كصمام أمن للحرية؛حتى لا تتحول هذه إلى فوضى! وهى نبرة ارتفعت فى الخطاب الوجودى الذى كان من أقطابه جان بول سارتر وألبير كامو. فنجد كامو فى مؤلفه «الإنسان ثائرا» يكتب قائلا إن «فى الحرية المطلقة استهانة بالعدالة، كما أن فى العدالة المطلقة الكثير من تقييد الحرية.» وفى سنة 1960 فجع جمهور المثقفين بحادث السيارة الذى راح ألبير كامو ضحية له، وكذلك بلغت الأسماع أقوال السياسى الأمريكى أدلاى ستيفنسون التى كان من بينها قوله إن «بين الحرية واشتهاء التهاون أكبر الفوارق، لكن الناس يغلب عليهم الخلط بين الاثنين.» وكان أدلاى ستيفنسون هو مرشح الحزب الديموقراطى الأمريكى فى انتخابات رئاسة الولايات المتحدة أمام بطل الحرب العالمية الثانية الجنرال دوايت أيزنهاور، وبالطبع منى بالهزيمة. لكن لأيزنهاور نفسه عبارة رائعة عن الحرية، فيها يقول إن «للحرية حياتها فى قلوب الناس وأعمالهم وأفئدتهم. لذا فإن عليهم أن يرعوها بعد أن يجنوها. وإلا فستذبل وتموت، كمثل زهرة اجتثت من جذورها الواهبة إياها الحياة.»
    وكان فيلسوف القرن السابع عشر سبينوزا قد كتب فى مؤلفه الشامخ «الأخلاق» قائلا إن «فضيلة الحرية ليست فى إيثار تجنب المصاعب، بل فى إيثار الإقدام على اقتحامها.» وهذا القول لسبينوزا ينفى ما هو شائع من توهم كون الحرية «ترخيصا» بالنكوص أمام المشاق. وكذلك شاع توهم كون الحرية تفرُّدا أو مخالفة لمسيرة المجموع! وقد عرف عن المناضلة الأسترالية ليلا واطسون قولها إن «من يريد مجرد معاونة غيره يضيع وقته. لكن العمل المثمر ينجح إن كان الهدف بين المتضافرين فيه مشتركا.» وليلا واطسون هى من نسل أهالى استراليا الأصليين، وحاضرت فى الجامعة عشر سنوات عن مشاغل قومها الاجتماعية، وعن مشاكلهم الاجتماعية أيضا.
    ناضل سبينوزا ضد الاستبداد فى موطنه هولندا. وساند سارتر وكامو حركات التحرر الشعبية فى جميع أنحاء العالم. وكان أيزنهاور ممن تقاسموا شرف تخليص العالم من شرور النازية. وجاهدت ليلا واطسون لكى ينعم قومها بعيش كريم وبمكانة فى المجتمع تليق بكيانهم المتأصل على أرضهم، وحيث يعيشون اليوم برقى وتحضر. فإن كان حلمهم بأرضهم هو التوق إلى أرض المعاد، فهو كذلك إخلاص لمهد الأجداد وأجداد الأجداد. ذلك أن الحرية أحد وجهى عملة، وجهها الآخر هو الصمود. والحرية بلا مثابرة وإصرار، هى استهانة واستهتار. والمجهود المفتقر إلى الحرية، مشقة وعبودية تعود بالنفع على مستغلى ذلك المجهود لا على من يبذله؛ ومهما بلغ من إصراره ومثابرته.

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 15)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد