الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هل هذا ما يجري في مصرحقا؟محاكم التفتيش واقع؟

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1456839
    ابو عسكر
    مشارك

    دمت بخير

    وجزاك الله خير ماكتبت

    #1456880

    إن هذا الأمر خطير أن يصدر من دولة مسلمة من المفترض أن تدعو الناس للاسلام لا العكس فما نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ونسال الله أن يضع نهاية لهذا النظام الظالم في مصر

    #1457669

    اولا اشكر الفاضل أبو عسكر على رده

    وتفضله بالمرور وبارك الله فيك

    تحيات اختك الزهراء اليك

    #1457671

    اهلا بك اخي داعي الى الخير

    واشكرك على المرور وترك ردك على الموضوع الذي ذكرنا بعهد الصحابة الاجلاء وحصار قريش لهم يحدث هذا في دولة اسلامية وبين فئة تدعي الحرية

    اشكرك مرة اخرى واليك بعض تداعيات فعل الكنيسة القبطية وتصرفات بعض الطائشين منهملا حقا

    #1457674

    اسمحوا لي بالعودة وهذه المرة مع تداعيات ما حدث من فعل ورد فعل

    وبالتجربة فان امة الاسلام بسبب سكوتها وخنوعها لضغوطات كثيرة منها الداخلي والخارجي فانها تعمل خطايا كثيرة اولها ترك المرضى يعبثون بامن الدول والشعوب بأفكارهم وتحريضاتهم وتهجمهم وافترائهم وتجرؤئهم على ثوابتهم الوطنية والدينية فلما لم يبد المسلمون الاهتمام اللازم ببعض القضايا بمواقف ترد الاعتداء او تردعه فانه سيكون هناك اعتداء جديد على تلك الثوابت ومنه ما حصل اليوم فهاهو جاهل آخر على غرار آخرين سبقوه يدعوا الى حذف آيات من محكم الذكر الحكيم وهي سابقة خطيرة من اناس المطلوب منهم الوعي والتهدئة والرصانة في التعبير والتدقيق في الكلمات : وقد نقلت هذا للانستفادة والاطلاع :

    قالت صحيفة المصري اليوم المستقلة نقلا عن مصادر مسؤولة بمشيخة الأزهر إن شيخ الأزهر أحمد الطيب
    غضب بشدة بسبب ما ورد في تصريحات سكرتير المجمع المسيحي المقدس الأنبا بيشوي بشأن الدعوة إلى حذف آيات من القرآن الكريم، حيث قال إن مهمة رجال الدين هي التأكيد على الوحدة الوطنية.

    وذكرت المصادر أن شيخ الأزهر يعكف حاليا على إعداد بيان قوي سيصدر في وقت لاحق السبت للرد على تصريحات بيشوي.

    كما انتقد وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة سالم عبد الجليل تصريحات بيشوي, مشددا على أن عقيدة المسلمين خط أحمر، لا يجوز على الإطلاق لغير المسلمين مناقشتها وإبداء الرأي حولها.

    وبينما أثارت التصريحات -التي جاءت خلال اجتماع جرى مؤخرا مع السفير المصري في قبرص وحضرته بعض وسائل الإعلام- مخاوف من تصعيد التوتر الطائفي, حاول بيشوي التقليل من الأزمة.

    وقال بيشوي إن تساؤله عن كون إحدى آيات القرآن الكريم قد أضيفت إلى المصحف بعد وفاة النبي محمد في عهد الخليفة عثمان بن عفان، لم يكن نقدًا أو اتهامًا بل هو تساؤل مشروع عن نص قرآني يشعر بأنه يتعارض مع العقيدة المسيحية.

    وشدد بيشوي في محاضرة بمدينة الفيوم على رفضه الإساءة للإسلام أو تجريح رموزه, قائلا إن كلامه أسيء فهمه وتم إخراجه من سياقه.

    #1457677

    اسمحوا لي اخواني اخواتي بهذه النقول لعلها تسهم في توضيح الصورة التي كنت أتوقع ان تكون غير صحيحة في بلد اسلامي كمصر وفي بلد فيه اكبر فئة غير مسلمة عاشت الى جنب المسلمين آلاف السنين دون ان يتعرضوا لا في دينهم ولا في أعراضضهم لعنق او اقصاء ؟ فلم يسمح عقلاء الاقباط لمثل هؤلاء الجهلة ان يتقولوا على الناس الاقاويل في دينهم وأن يفعلوا في حق نسائهم واعراضهم مثل هذا الصنيع ؟ ولليكم هذا النقل:
    ندد مفتي مصر الدكتور على جمعة ضمنيا باحتجاز الكنيسة زوجة كاهن أعلنت إسلامها وأثار احتجاز الأمن لها وتسليمها للكنيسة غضب المسلمين والمنظمات الحقوقية.

    وحذر جمعة -في أول رد فعل يصدر من مؤسسة دينية رسمية في مصر بشأن الحادثة- من خطورة تفشي هذه الظاهرة التي وصفها بالغبية، مؤكدا أن مصر دولة إسلامية بنص الدستور وبغالبيتها الدينية.

    وتعود واقعة اختفاء كاميليا شحاتة (24 عاما) -وهي زوجة كاهن دير مواس بمحافظة المنيا بصعيد مصر- إلي يوليو/تموز الماضي حين خرجت في ظروف غامضة من بيت زوجها قبل أن تتمكن أجهزة الأمن المصرية من العثور عليها.

    وفي أواخر الشهر نفسه، سُلِّمت لأهلها الذين سلموها بدورهم إلى الكنيسة التي عمدت إلى احتجازها في أحد الأديرة، رافضة مطالبات عدة بالسماح للمختطفة بالظهور الإعلامي لتوضيح الحقيقة.

    وأكد الدكتور جمعة -على هامش سحور رمضاني أقامه المجلس المصري للشؤون الخارجية الليلة الماضية- أنه لا يجوز لأي جهة أن تحتجز إنسانا في مكان بعد إسلامه، لأن هذا الأمر منافٍ لحقوق الإنسان وضد الإنسانية، ونكره أن يعم هذا في أرض مصر بهذه الصورة الغبية، وبهذه الطرق غير المشروعة.

    إذا أسلم شخص فلا يجوز لأحد أن يجبره على ترك الإسلام، وإذا أراد الشخص الذي دخل الإسلام العودة إلى ديانته الأولى فلا يجب أن يمنعه أحد أيضا

    مفتي مصر
    وقال المفتي إنه فيما يتعلق ببعض الأشخاص غير المسلمين الذين يعلنون إسلامهم، فنحن نؤكد أننا نؤمن بحرية العقيدة فإذا أسلم شخص فلا يجوز لأحد أن يجبره على ترك الإسلام، وإذا أراد الشخص الذي دخل الإسلام العودة إلى ديانته الأولى فلا يجب أن يمنعه أحد أيضا، فحرية العقيدة مكفولة على الوجهين.

    وردا على سؤال بشأن ما تردد عن ممارسة الكنيسة ضغوطا على كامليا شحاتة لإجبارها على ترك الإسلام والعودة للمسيحية، قال مفتي مصر إذا كانت هناك جهة تريد أن تجبر تلك السيدة على ذلك فنحن نعارضها لأن هذا أمر يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات.

    واستنكر المفتي ما قيل عن قيام أجهزة أمن الدولة باعتقال المواطنة التي أعلنت إسلامها وتسليمها إلى الكنيسة، قائلا إن القبض على هذه السيدة إن كان تم لأنها أعلنت إسلامها فهو أمر مرفوض ويتعارض مع الدستور وحقوق الإنسان والأديان السماوية.

    وأشار جمعة إلى ضرورة أن تتم مناقشة هذه القضية بموضوعية وبدون إثارة، مطالبا من سماهم عقلاء الأمة بمراجعة أنفسهم في هذا التوتر الذي وصفه بأنه مفتعل وليس له أساس.

    وأوضح أن مصر تعرف الليبرالية منذ عام 1852 وتُعنى بضرورة احترام حكم الأغلبية، قائلا نحن دولة إسلامية بنص الدستور، ونحن ضد أي شيء يهدد الأمن والاستقرار في البلاد.

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد