الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات مؤامرات أمريكا تتكسر على صخرة لبنان كما انكسر عملاء اسرائيل

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1475220

    الى انصار امريكا بلبنان

    الى من يستقوي بامريكا انظر كيف تخلت فرنسا وامريكا عن احد عملائها المخلصين وحلفائها الاستراتيجيين بالمنطقة العربية كيف تبرات منهعم وتركتهم يهيمون في الصحراء على الحدود التونسية الليبية وبعضهم القي عليه القبض كما يلقى القبض على الطريدة من طرف المواطنين . انظر اليهم كيف هربوا خلسة وعلقوا في الهواء والجو بحثا عمن يسمح لهم بنزول الارض ، انظر واسمع كيف اعلنت فرنسا ان عائلة بن علي غير مرغوب فيهم ، وانها ستطلب منهم المغادرة ان وجدوا على ارضها انها الحكرة والاهانة ,,,, فالحذر والحذر فللشعوب هبة خاصة على الفاسدين والعملاء واتباع الاعداء.

    #1476796

    نعم أوراق المشاريع الأمريكية والاسرائلية تتساقط واحدة تلو الاخرى على صخور الاحزاب والحركات والشعوبة المحبة للحرية والمقاومة ومحاربة التدخل الغربي في فرض سياسيين بعينهم او فرض نماذج بعينها او دعم ديكتاتوريات تلبس قميصهم ومفصلة بمقاسهم . نعم دعم كبير وطويل لديكتاتور تونس الذي حارب كل ما يراه هذا الغرب مهددا لمصالحه ولقيمه التي يسميها بالحرة . هاهو هذا الديكتاتور يسقط على ايدي شباب تونس رفضوا الوصاية وملوا القبضة الحديدية حتى استوت في اعينهم معانيس الحياة والموت .

    نعم هاهو لبنان بطبقاته الحيبة وذات بعد
    النظر تلتف حول المقاومة بعدما علمت بخبث اللعبة الامريكية الاسرائيلية التي تتمثل في المحكمة الدولية التي لم تتشكل ولم يطالب أحد بتشكيلها لمحاكمة جرائم بين ضحيتها ومجرمها او مقترفها كقادة اسرائيل الذين ارتكبوا مجازر لا تحتاج لتحقيق او تثبت وانما المجرم معروف ومعترف وشاهد العالم جرائمه الحربية في حق شعب بأكمله وباسلحة محرمة دوليا فاين هي الدولية من هؤلاء واين هي الشرعية الدولية من هؤلاء ؟

    نعم بان وظهر ان السنيورة وأصحابه اقتنصوا فرصة ضعف المقاومة والمعارضة بفعل الحرب العدوانية التي فرضت عليهم صيف او تموز 2006 ومن ثم تسللوا الى اروقة المشروع الامريكي الصهيوني ليتم بعدها منح ترخيص لاسرائيل وحلفائها من اجل ايجاد صيغ محاربة المقاومة او القضاء عليها وعلى رموزها عبر اصدار احكام بحق بعضهم ولكن كل هذا مرتقب في وجود مستعدين لتمثيل المسرحية ولعب دور الوكيل . أما مليس مقبولا هو الانخراط العربي في لعبة معروفة اسبابها واهدافها.

    لكن عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ، هاهم حلفاء امريكا يسقطون على صخرة اليقظين في لبنان وهاهي الحكومة التي عولوا عليها لتنفيذ مخططهم الخبيث تتهاوى ويحرمون كما قال مسؤولون امريكيون انفسهم من حليف قوي في الشرق الاوسط ويقصدون الحريري وحكومته المنهارة.
    وهاهي امريكا تثبت انها عاجزة عن فهم الشعوب العربية ونواياها الاصيلة الرافضة لتدخلها في الشؤون الداخلية لهذه الدول، وتخطيء في حساباتهافي معرفة التوجهات والافكار الحرة لاغلبية شعوب المنطقة ،حيث انقلب عليها بعض ممن كانت قد حسبت انه ضمنت نهجه وربحت توجهه السياسي الضيق لكن في الامة رجال لا يسمحون لأنفسهم ببيع اوطانهم وضمائرهم لعدو الامة وهم لا زالوا يتذكروتذن المواقف الخزية لامريكا من الحرب التموزية ومن العدوان الاسرائيلي على لبنان انسانه وبنيته التحتية ويعلمون ان العالم كله طالب بوقف الحرب العدوانية على جنوب لبنان في حين رفضت امريكا ذلك . ليتأكد الشعب الاصيل أن امريكا عدوة وليست صديقة كما يروج البعض ويحلم البعض او يعتقد ذلك خطا. حيث اصلح وليد جنبلاط زلته وعاد الى رشده الاصيل هو وفريقه وعلى راسهم الخطيب المفوه صاحب المواقف الجريئة في كثير من المواقف انه غازي العريضي. وهاهو السني الذي راهن كثير من المضللين على بقائه ضمن لائحة المضللين يخرج من قمقمه ليعلن انه مرشح المعارضة . انه نجيب ميقاتي وسيظهر آخرون خلال الأيام القليلة القادمة لأن نهج الاغلبية السابقة ومنطقها اصبح ينذر بخطرة لا تتصور حيث بداو يقولون كلاما خطيرايتمثل في تقديس اشخاص بعينهم بعد ان فشلوا في اثارة فتن مذهبية باعتبار ان المعارضة تتضمن كل اطياف المذاهب والطوائف .

    #1477129
    الحليوي
    مشارك

    نعم اختي

    وما جري في لبنان مؤحرا تجل واضح لهدا السقوط المدوي للمشروع الامريكي

    في الشرق العربي

    شكرا

    #1477237

    اشكرك اخي الكريم

    ماجرى ويجري مند سنوات في لبنان يدل على ان المقاومةةالشعب اللبناني

    في معظمه فهم اللعبةالامريكصهيونيةلأصبحت معروفةوأن امريكا ووكلاءها في

    المنطقة لا يرالون قصيري النظر وبالتالي عليهم ان يرضوا باللعبة

    وقواعدها وان يتعلموا الدرس من شرفاء لبنان ومقاومتها

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد