- This topic has 10 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 13 سنة، 10 أشهر by
.
-
المشاركات
-
تختلط الامور في العراق كثيرا ، بحيث ان الشعارات اصبحت وسيلة للترويج وليست الأعمال للأسف،،،
ما يجب ان يكون عليه العراق في ظل التطورات الاقليمية هو ان تتشكل له حكومة من جميع الاطياف بلا استبداد وبلا محاولة قمع تيار لآخر ، وليتنافس الكل حسب اعماله وليس اقواله.العراق بلد ذو طاقات جدا هائلة ، ولو تقيض له حكومة تمسك بزمام الامور بأمانة وشرف ، لتبين للجميع ما يمكن ان يكون عليه العراق ومن هو العراق بكل تأكيد ، فالعراقيين الشرفاء يستحقون ان يكونوا في القمة وبكل صدق.
شكرا لك..
مشكور علي الموضوع الجميل
واعقب باختصار
ان مايحدث من تناقضات بين مؤيد ومعارض
لنظام الحكم ماهي الا سنه من سنن الحياه
السياسيه التي تتبعها دوافع ورائها اغراءات
ماديه واما الديمقراطيه التي تتغني بها حكوماتنا
ماهي الا شعار يرفع في وجه الدول الاوروبيه التي
يسعي حكامنا لكسب رضاها واعجابها ودعمها ومساندتها
تحياااتي……………..“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : امير بكلمتي”ubbcode-body”>مشاركه رائع
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : callous”ubbcode-body”>تختلط الامور في العراق كثيرا ، بحيث ان الشعارات اصبحت وسيلة للترويج وليست الأعمال للأسف،،،
ما يجب ان يكون عليه العراق في ظل التطورات الاقليمية هو ان تتشكل له حكومة من جميع الاطياف بلا استبداد وبلا محاولة قمع تيار لآخر ، وليتنافس الكل حسب اعماله وليس اقواله.العراق بلد ذو طاقات جدا هائلة ، ولو تقيض له حكومة تمسك بزمام الامور بأمانة وشرف ، لتبين للجميع ما يمكن ان يكون عليه العراق ومن هو العراق بكل تأكيد ، فالعراقيين الشرفاء يستحقون ان يكونوا في القمة وبكل صدق.
شكرا لك..
تحية طيبة ..
كلامك واقعي لكن وللاسف الشديد ان ما تتكلم عنه من ضرورة تشكيل حكومة وطنية تمثل مصالح العراقيين على مختلف قومياتهم وطوائفهم واديانهم لا يمكن ان يتحقق في حال وجود المفسدين والمنتفعين والعملاء ومن يقف معهم ويؤيدهم من رجال الدين وشيوخ العشائر في مقام السلطة والحكم والسطوة خاصة من وجودوا بعد الاحتلال الامريكي فان رغب الشعب العراقي بحكومة وطنية شريفة عليه ان يلتفت الى ضرورة التخلص من هؤلاء المفسدين الذين هم عبارة عن دمى تحركها تارة مصالحهم الضيقة واخرى جهات خارجية لا تريد الخير للعراق واهله ..سلامي واحترامي
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : مــهــنــاااوي”ubbcode-body”>
مشكور علي الموضوع الجميل
واعقب باختصار
ان مايحدث من تناقضات بين مؤيد ومعارض
لنظام الحكم ماهي الا سنه من سنن الحياه
السياسيه التي تتبعها دوافع ورائها اغراءات
ماديه واما الديمقراطيه التي تتغني بها حكوماتنا
ماهي الا شعار يرفع في وجه الدول الاوروبيه التي
يسعي حكامنا لكسب رضاها واعجابها ودعمها ومساندتها
تحياااتي……………..للاسف كلامك صحيح .. ويا للعجب فلو سعى هؤلاء الحكام لنيل رضى شعوبهم وكسب تأييدهم لكان افضل لهم لكن انى لهم هذا وهم في الحقيقة لم يصلوا الى هذه المناصب إلا بتأييد هذه الدول وخداع بعض رجال الدين ومن له السطوة والتاثير على الشعوب ..
تحياتي“ubbcode-header”>إقتباس الرد:”ubbcode-body”>
أن ه من غير الممكن أن يحكم من أتى على ظه_ر دبابة أمريكية أوربية صليبية من دون ان يتحرك الشعب بقوة كمت حدث اليوم بليبيا حكام العراق اليوم هم قتلة الامس الى جانب المحتل ابان الاحتلال وخلال فترة الاحتلال ال,لى مع بريمر اول حاكم للعراق الجديد والذي أدخل البلاد والعباد في عنق زجاجة ضيقة لم تسع أعناق العراقيين للخروج منها بسلام .
نعم كما بالعراق طوائف وأحزاب ذيلية تابعة لا تستطيع الحراك والحركة الا بعد أخذ الاذن من المرجع او من الاشياع في الطائفة او المذهب فلطالما استبشرنا بشباب مقتدى لكن يبدو ان جهدهم قد انقضى ولا حظنا ثورة الشباب في عز ثورات شباب العرب لكن الشباب شاب وتعب قبل قطف ثمار من قضى من اوائل الثوار آلصيف ضيعت اللبن . ذلكم هو حال العراق اليوم الى اشعار آخر لكن من اختار بلاطجة اليوم؟
هذا هو سؤال اليوم
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : اهداء”ubbcode-body”>
“ubbcode-header”>إقتباس الرد:”ubbcode-body”>“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>
أن ه من غير الممكن أن يحكم من أتى على ظه_ر دبابة أمريكية أوربية صليبية من دون ان يتحرك الشعب بقوة كمت حدث اليوم بليبيا حكام العراق اليوم هم قتلة الامس الى جانب المحتل ابان الاحتلال وخلال فترة الاحتلال ال,لى مع بريمر اول حاكم للعراق الجديد والذي أدخل البلاد والعباد في عنق زجاجة ضيقة لم تسع أعناق العراقيين للخروج منها بسلام .
نعم كما بالعراق طوائف وأحزاب ذيلية تابعة لا تستطيع الحراك والحركة الا بعد أخذ الاذن من المرجع او من الاشياع في الطائفة او المذهب فلطالما استبشرنا بشباب مقتدى لكن يبدو ان جهدهم قد انقضى ولا حظنا ثورة الشباب في عز ثورات شباب العرب لكن الشباب شاب وتعب قبل قطف ثمار من قضى من اوائل الثوار آلصيف ضيعت اللبن . ذلكم هو حال العراق اليوم الى اشعار آخر لكن من اختار بلاطجة اليوم؟
هذا هو سؤال اليوم
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.