عشرات الآلاف من الإيرانيين والعرب في باريس يوم السبت

مشارك

الله ينصر الاحرار الايرانيين في
كل بقاع الارض
اما ان الأوان ان تعي الحكومه الايرانيه
المتسلطه المتعنته ان هناك مطالب شعبيه
يجب ان تلتفت لها بدل التعنت والغرور والتدخل
بشئون الاخرين وزرع الفتن والتحريض والدعم
لحركات التمرد في مختلف البلدان….
تحياااتي………………

الزهراء السريفية

مشارك

ل كلام لا يستند الى الواقع ويعتمد الموضوعية فانه سيبقى رهين الامر الواقع الا وهو سيطرة المحافظين في ظل تخاذل المعتدلين او ضعفهم او عدم قدرتهم على حشد الملايين في الشارع كما تستطيع الاحزاب الحاكمة ومن يدعمها في ايران .

لذا من المهم ان تعترف المعارضة انها لم تستطع حشد الملايين ولم تستطع تحدي القبضة الامنية كما فعل السوريون بالاضافة الى ذلك فايؤران دولة كما يعرفها الجميع لم يعمر رؤساؤها كاليمن وسوريا وليبيا والجزائر ومصر والعراق والسودان وغيرها من الجمهوريات العربية التي تحولت الى حكم وراثي

اضف الى ذلك فهل يعتقد عاقل ان تستطيع حركة فيها حفنة من الناس كمجاهدي خلق ان تحكم البلد او ان ان تتغلب على المحافظين الذين ان خرجوا الى الشوارع سوف يلتهمون كل افراد مجاهدي خلق ولن تجد منهم واحدا لنكن منطقيين فللثورات شروط اهمها الشعبية واكتساب القدرة على التضحية والقدرة على التكيف السريع مع ردات افعال الاجهçزة الامنية وقرارات السلطات الحاكمة وهو مالا تملكه المعارضة الايرانية مجتمعة التي لم تستطع ان تدخل البلد في تململ من شانه ان يهدد نظام الحكم كما فعل الشعب السوري . فكفى من خطابات العاطفة لنكسب ثقة القراء والاعضاء معا وكفى ايديولوجيات وعصبيات.

أسم القائمة