الرئيسية منتديات مجلس الثقافة العامة كيف تنظم وقتك ؟؟

مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1504941
    فجر مسقط
    مشارك
    مشكووووور خيووو امير ع النصائح المهمة …

    #1504996
    مشكور يالغالي  امير بكلمتي
    فعلا الوقت كالسيف ان لم تقطعه
    قطعك ولازم ندرك اهميته وونظم اوقاتنا
    ونرتب حياتنا بشكل منتظم
    تحياااتي…………….
    #1505068
    المغربي
    مشارك
    شكرا ويعطيك الف عافيه امير  ع النصائح الجميله
    ودي ووردي  

    #1505187

    #1505290
    khaledebnrshd
    مشارك

    مشكور امير على النصائح الغالية

    #1505330
    اخي العزيز / امير بكلمتك  احييك للموظوع الهادف والذي يتجاهله الكثير منا وذلك بسب الكبرياء المزيف
    واريد ان اشارك في هالموظوع

    خطوات الإدارة الناجحة للوقت :

    أولا: فكر في أهدافك

    عندما تبدأ وتكون النهايات أو بمعنى أدق النتائج في ذهنك فإن البداية ستكون أكثر صحة وثقة ومن حيث السرعة ستكون أسرع ممن بدأ مشواره دون أي نتيجة متوقعة أو هدف محدد، من هنا كان لابد لكل فرد حريص على صناعة مستقبل أفضل أن يعمل على التفكير بأهدافه بمختلف أنواعها القصيرة والمتوسطة وطويلة المدى، وإن لم يمتلك هذه الإستراتيجية فعليه أن يسرع إلى اكتساب أساليب وضع الأهداف الجيدة والفعالة ورسمها في عقله وعلى مفكرته الخاصة حيث إن الأهداف تحدد لصاحبها الطريق الذي سيسلكه وتساعده على تنظيم جهده ووقته وتبين له كم قطع من الطريق وكم تبقى وتوصله بخطوات قصيرة متتابعة إلى أهدافه الكبرى ناهيك عن كونها تعطي معنىً ولوناً لحياة صاحبها.

    ثانيا: ضع خطة عمل

    بعد أن تكون قد حددت أهدافك مستوفياً شروط الفعالية التي ذكرتها سيكون عليك أن تبدأ بوضع خطة عمل لتحقيق أهدافك لمدة سنة مثلاً ،ولتكن مفكرة شخصية توضح فيها الأعمال والمهام والمسئوليات التي سوف تنجزها ، وتواريخ بداية ونهاية انجازها ، ومواعيدك الشخصية ولا تنس أن تترك لنفسك فرصة للإجازات والزيارات ورحلات الاستجمام ، ويجب أن تراعي في مفكرتك الشخصية أن تكون منظمة بطريقة جيدة وأن تقسم هذه الخطة على مراحل أي يومية وأسبوعية وشهرية فتكون بذلك قد وضعت خطة عمل شاملة تستجيب لحاجاتك ومتطلباتك الخاصة ، وتعطيك بنظرة سريعة فكرة عامة عن الالتزامات طويلة المدى، عليك أن تعقد عهداً مع نفسك على الالتزام بها وأن تعتاد على حملها ومراجعتها دائماً.

    ثالثا: راجع أدوارك في الحياة وضع أهدافاً لكل دور منها

    تتغير أدوارك في الحياة مع الزمن، فإن كنت عا.اً مثلاً لن يكون لك دور الأب حتى تتزوج وتصبح أباً لأولاد لذا عليك مراجعة أدوارك دائماً والتعديل عليها لأن الأدوار مرتبطة بأهداف المرء ورسالته في الحياة فعندما تحدد هدف معين سيكون عليك تحديد الدور الذي يصب فيه هذا الهدف و الرسالة التي يؤديها، مثال: الرسالة: أن أشارك في نشر ثقافة قيمة الوقت والتخطيط

    الدور: دوري كباحث في علوم التطوير الشخصي والمجتمعي

    الهدف: محاضرة تثقيفية في منتصف و نهاية كل شهر حتى نهاية هذا العام في المركز الثقافي( كذا ) .

    من الضرورة بمكان أن ألفت انتباهك إلى أمرين بغاية الأهمية عند وضع الخطط والأهداف الأول: الاهتمام بالأولويات أي الأهم ثم المهم، إذ تسأل نفسك أيهم الأكثر أهمية لي وماذا يحدث إن قمت بهذا الأمر الآن أو بعد ذاك الأمر؟. الثاني:عدم كتابة الأهداف بشكل مرعب يجعلك تشعر بعبء وضغط يؤثر سلباً على حماسك وإقدامك، وتذكر المبدأ الذي يقول إذا حددت أهم نقطتين في عشر نقاط ، وقمت بإنجاز هاتين النقطتين فكأنك حققت 80% من أعمالك لذلك اليوم.

    رابعاً: قيم ما نفذته وبدل في جوانب التقصير
    راجع الأهداف التي أنجزتها وانظر كيف كان إنجازك لها، هل كان جزئياً أم كاملاً؟ صحيحاً ومتقناً أم العكس؟ ضمن الزمن المحدد أم استغرق وقتاً أطول؟. بعد ذلك كن مرناً في التعامل مع أهدافك وعدل الجوانب التي تجد فيها بعض العقبات بما يتناسب مع إمكانياتك ولا يهدم خطتك.

    خامساً: سد منافذ الهروب
    وهي المنافذ التي تهرب بواسطتها وبدون شعور منك من مسؤولياتك التي خططت لإنجازها وخاصة تلك التي تخشى عدم النجاح فيها فتجدها صعبة ثقيلة عليك. فتصرفك عنها حالات تنتابك كالكسل والتردد والتأجيل والتسويف والترويح الزائد عن النفس .و هذه الحالات هي ما نطلق عليه معوقات إدارة الوقت، وعليك أن تعرفها وتعيها حتى تتغلب عليها. وإذا ما اختلطت عليك الأولويات ووجدت نفسك تتهرب من بعض مسؤولياتك وتضيع وقتك عليك أن تسأل نفسك السؤال التالي: ما أفضل عمل يمكن أن أقوم به الآن ؟

    معوقات إدارة الوقت:

    أولا: عدم وجود خطط وأهداف للمراحل الحياتية المقبلة.
    ثانيا: التسويف والتأجيل في تنفيذ ما تم التخطيط له.
    ثالثا: النسيان بسبب عدم توثيق الأهداف.
    رابعا: الاستجابة لمقاطعات الآخرين وتشويشهم كالأهل والزملاء والأصدقاء.

    خامسا: الرسائل السلبية المعوقة ( لا أستطيع، سأتعب، لن ألحق … الخ).

    أصبحت المؤلفات والكتب التي تهتم باستثمار الوقت و إدارة الذات وغير ذلك من مواضيع التنمية والتطوير الذاتي منتشرة في أنحاء العالم بكل الطرق والوسائل المتاحة، من خلال الكتب و البرامج التدريبية والشبكات العنكبوتية والفضائيات، وأصبح بمتناول كل فرد الاطلاع عليها واكتساب المزيد من الفوائد والمهارات فلا تتردد في البحث عنها و الاستزادة منها

    #1505445

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : مروج الامل”ubbcode-body”>اخي العزيز / امير بكلمتك  احييك للموظوع الهادف والذي يتجاهله الكثير منا وذلك بسب الكبرياء المزيف
    واريد ان اشارك في هالموظوع

    خطوات الإدارة الناجحة للوقت :

    أولا: فكر في أهدافك

    عندما تبدأ وتكون النهايات أو بمعنى أدق النتائج في ذهنك فإن البداية ستكون أكثر صحة وثقة ومن حيث السرعة ستكون أسرع ممن بدأ مشواره دون أي نتيجة متوقعة أو هدف محدد، من هنا كان لابد لكل فرد حريص على صناعة مستقبل أفضل أن يعمل على التفكير بأهدافه بمختلف أنواعها القصيرة والمتوسطة وطويلة المدى، وإن لم يمتلك هذه الإستراتيجية فعليه أن يسرع إلى اكتساب أساليب وضع الأهداف الجيدة والفعالة ورسمها في عقله وعلى مفكرته الخاصة حيث إن الأهداف تحدد لصاحبها الطريق الذي سيسلكه وتساعده على تنظيم جهده ووقته وتبين له كم قطع من الطريق وكم تبقى وتوصله بخطوات قصيرة متتابعة إلى أهدافه الكبرى ناهيك عن كونها تعطي معنىً ولوناً لحياة صاحبها.

    ثانيا: ضع خطة عمل

    بعد أن تكون قد حددت أهدافك مستوفياً شروط الفعالية التي ذكرتها سيكون عليك أن تبدأ بوضع خطة عمل لتحقيق أهدافك لمدة سنة مثلاً ،ولتكن مفكرة شخصية توضح فيها الأعمال والمهام والمسئوليات التي سوف تنجزها ، وتواريخ بداية ونهاية انجازها ، ومواعيدك الشخصية ولا تنس أن تترك لنفسك فرصة للإجازات والزيارات ورحلات الاستجمام ، ويجب أن تراعي في مفكرتك الشخصية أن تكون منظمة بطريقة جيدة وأن تقسم هذه الخطة على مراحل أي يومية وأسبوعية وشهرية فتكون بذلك قد وضعت خطة عمل شاملة تستجيب لحاجاتك ومتطلباتك الخاصة ، وتعطيك بنظرة سريعة فكرة عامة عن الالتزامات طويلة المدى، عليك أن تعقد عهداً مع نفسك على الالتزام بها وأن تعتاد على حملها ومراجعتها دائماً.

    ثالثا: راجع أدوارك في الحياة وضع أهدافاً لكل دور منها

    تتغير أدوارك في الحياة مع الزمن، فإن كنت عا.اً مثلاً لن يكون لك دور الأب حتى تتزوج وتصبح أباً لأولاد لذا عليك مراجعة أدوارك دائماً والتعديل عليها لأن الأدوار مرتبطة بأهداف المرء ورسالته في الحياة فعندما تحدد هدف معين سيكون عليك تحديد الدور الذي يصب فيه هذا الهدف و الرسالة التي يؤديها، مثال: الرسالة: أن أشارك في نشر ثقافة قيمة الوقت والتخطيط

    الدور: دوري كباحث في علوم التطوير الشخصي والمجتمعي

    الهدف: محاضرة تثقيفية في منتصف و نهاية كل شهر حتى نهاية هذا العام في المركز الثقافي( كذا ) .

    من الضرورة بمكان أن ألفت انتباهك إلى أمرين بغاية الأهمية عند وضع الخطط والأهداف الأول: الاهتمام بالأولويات أي الأهم ثم المهم، إذ تسأل نفسك أيهم الأكثر أهمية لي وماذا يحدث إن قمت بهذا الأمر الآن أو بعد ذاك الأمر؟. الثاني:عدم كتابة الأهداف بشكل مرعب يجعلك تشعر بعبء وضغط يؤثر سلباً على حماسك وإقدامك، وتذكر المبدأ الذي يقول إذا حددت أهم نقطتين في عشر نقاط ، وقمت بإنجاز هاتين النقطتين فكأنك حققت 80% من أعمالك لذلك اليوم.

    رابعاً: قيم ما نفذته وبدل في جوانب التقصير
    راجع الأهداف التي أنجزتها وانظر كيف كان إنجازك لها، هل كان جزئياً أم كاملاً؟ صحيحاً ومتقناً أم العكس؟ ضمن الزمن المحدد أم استغرق وقتاً أطول؟. بعد ذلك كن مرناً في التعامل مع أهدافك وعدل الجوانب التي تجد فيها بعض العقبات بما يتناسب مع إمكانياتك ولا يهدم خطتك.

    خامساً: سد منافذ الهروب
    وهي المنافذ التي تهرب بواسطتها وبدون شعور منك من مسؤولياتك التي خططت لإنجازها وخاصة تلك التي تخشى عدم النجاح فيها فتجدها صعبة ثقيلة عليك. فتصرفك عنها حالات تنتابك كالكسل والتردد والتأجيل والتسويف والترويح الزائد عن النفس .و هذه الحالات هي ما نطلق عليه معوقات إدارة الوقت، وعليك أن تعرفها وتعيها حتى تتغلب عليها. وإذا ما اختلطت عليك الأولويات ووجدت نفسك تتهرب من بعض مسؤولياتك وتضيع وقتك عليك أن تسأل نفسك السؤال التالي: ما أفضل عمل يمكن أن أقوم به الآن ؟

    معوقات إدارة الوقت:

    أولا: عدم وجود خطط وأهداف للمراحل الحياتية المقبلة.
    ثانيا: التسويف والتأجيل في تنفيذ ما تم التخطيط له.
    ثالثا: النسيان بسبب عدم توثيق الأهداف.
    رابعا: الاستجابة لمقاطعات الآخرين وتشويشهم كالأهل والزملاء والأصدقاء.

    خامسا: الرسائل السلبية المعوقة ( لا أستطيع، سأتعب، لن ألحق … الخ).

    أصبحت المؤلفات والكتب التي تهتم باستثمار الوقت و إدارة الذات وغير ذلك من مواضيع التنمية والتطوير الذاتي منتشرة في أنحاء العالم بكل الطرق والوسائل المتاحة، من خلال الكتب و البرامج التدريبية والشبكات العنكبوتية والفضائيات، وأصبح بمتناول كل فرد الاطلاع عليها واكتساب المزيد من الفوائد والمهارات فلا تتردد في البحث عنها و الاستزادة منها

    الله عليك وعلى كلماتك

    لايوفيك حقك انا اشكرك على مشاركتك الرائعه والهادفه

مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد