الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الأخطاءالقاتلة للانظمة المستبدةحاضرا ومستقبلا.

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1506700
    سلمت وسلمت يداك

    مشكوره ماقصرت

    تقبلي مروري

    وخالص تقديري

    #1507281

      آمين  

    لا شكر على واجب أخي  

    وبارك الله فيك

    واهلا وسهلا بك  والله معكم أهل اليمن  حتى تصلوا الى يمن الغد يمن الاستقرار والحرية والديمقراطية. وما ذلك على الله ثم على الشعب اليمني الشقيق بعزيز.

    #1516185
    مجالسنا
    مدير عام

    بارك الله فيك

    #1516294

    هلا بك زائر  هلا دخلت باسمك للتحاور معك

    حاول مرة اخرى   واشكرك لأنك احييت موضوعي هذا من جديد  والسبب ربما هو:

    ان الموضوع يلامس واقعنا اليوم والاحداث التي حصلت وتحصل في ليبيا وسوريا واليمن؟

    نعم من الأخطاء التي اودت بحياة تلك الانظمة السابقة والتي في الطريق هذا الخطا:

    الخطأ الاول للانظمة المستبدة المنهارة  كان هو : اعتمادحكامها المستبدين  الكلي على رجال   المخابرات واعوانهم وهم في اغلبهم رجال صنعهم النظام على الاستعلاء والقمع واطلق ايديهم في البلاد والعباد واوكلهم اثبات الامن وقلع المعارضين من على الارض الى غياهب السجون السرية والعلنية او الى بطون الارض(القبور) ووالحاكم المستبد يعتمد كليا  على تقاريرهم بدون تمحيص او تدقيق  مما يخلق الظلم والكراهية ويولد روح الانتقام التي لن يتوانى في القيام بها ان وجد الفرصة مناسبة  وهو ا ما يحدث اليوم في خروج الشعوب الى الشوارع  حاملين ارواحهم على اكفهم لا يعبأون برجال القمع ولا بالرصاص  واعتمادالحاكم المستبد والبليد  على تقارير عمياء لرجالات السلطة  الذين يحرصون في اغلب الاحيان على تبليغ ماهو جميل وسار ومفرح للحاكم والمستبد هو ما يجعل الحاك دائما يعتقد أن الامور بخير وانها في مصلحته دائما ، لأنهم بخوفهم منه  وعجزهم عن جعل أحوال البلاد على مايرام  يحرصون على ان لا يبلغوه  ماهو مشين او ماهومحزن او من شأنه تكدير حياة المستبد الذي يخافون ان ينقلب عليهم لذلك فانهم في كثير من الأحوال يلجأون الى الكذب والافتراء ويكتبون تقارير بعيدة عن الواقع لرسم صورة وردية خوفا من غضبة المستبد ، والحق  أن من شأن صدق هؤلاء مع شعوبهم ومع حكامهم   ان  يحس المستبد الحاكم  ان كان ذكيا أن يتم استدراك ولو القليل من عوامل الانهيار ومن عوامل السقوط  خاصة ان بعضهم بدأ يسقط ويرى مصارعهم واحدا تلو الآخر ولا يتعظ ويعي الدرس  لماذا لأن الحس تبلد  والسلطة وشهيتها قد استأسدت فهم يعلنون انهم سيقاتلون الى القبر بالبندقية الخاسرة  لكن بعد ان يحدث أكبر قدر ممكن من الشعوب أملهم في ذلك  أن تستمال قلوب الغرب- الحريص على مصالح اسرائيل وحساباته  الخاصة – وذلك عبر استعطافهم باخلاصه وتفانيه في خدمة السلام والامن العالميين وان انهياره الكارثة عليهم  او ان القاعدة ستسيطر على المنطقة وستشكل تهديدا لمصالح الدول الغربية الخ الخ ،لكن ذلك لا يحصل  ومن ثم تنبني قرارات الدولة المستبدة على الكذب والزيف وغير الواقع الذي وصلها من رجالاتها وفساقها ووشاتها ويغبن الحاكم بتقريرات كاذبة  بانه لا زال محبوب الجماهير  تلك الجماهير المغلوبة والمقهورة او المأجورة التي كانت تخرج الى الساعة الخضراء وهي مكرهة او الى ميدان السبعين الموالية للمغبون صالح  ، لتنكشف في الأخير أن تلك التصفيقات التي كان يستقبل بها المستبد او خطاباته او ظهوره على التلفاز ماهي الا تجيير وتزييف للواقع  الحقيقي المخفي من طرف زبانية الدولة الذين لا يهمهم الا مصالحهم ومصالح ابنائهم مقابل الحرص على تبليغ المستبد ولي نعمتهم قولة كل الامور على أحسن ما يرام

    ومن ثم فان ساعة الحسم واعلان الكراهية في وجه محبوب الجماهير قادمة وآتية لا محالة كما حدث مع بن علي ومبارك المخلوعين وكما حصل مع الزعيم الذي تعلق بالوهم واعتمد على الوهن الى آخر لحظات حياته بناء على  كذب دجاليه   السنوسي  وابنه الذي احسب انه هو المسؤول على تدمير ليبيا ونظامه بتصرفاته الهوجاء والعمياء وبكلماته التوتيرية، حيث اختفت الملايين التي كان يعول السيد معمر القذافي  على زحفها وعلى دفاعها عن نظامه البالي  فاين هي ملايين الجماهير واين هي اللجان الشعبية واين ابناء النظام ؟ الخ ؟ فياايها اليمنيون لا تغرنكم تظاهرات مؤيدة لصالح يوم الجمعة فلقد تذكرون كيف ذاب ذلك العدد يوم ان التقى الجمعان حيث لم يظهر الا مئات او بضع آلاف؟ مقابل الملايين في ميادين وشوارع 17 محافظة يمنية.

    ايها السوريون النظام واهله  لا تغرنكم قوة الجيش ورجال الامن فقد يأتي يوم يملون من القتل  والبطش ويعودون الى رشدهم  وتراهم يذوبون فعودوا الى رشدكم والتعقل قبل فوات الأوان . شكرا لك اخي زائر واتمنى ان تدخل باسمك مرة اخرى

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد