الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › أجنة قديمة
- This topic has 11 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة، 7 أشهر by
الغشمرية.
-
الكاتبالمشاركات
-
11 يناير، 2001 الساعة 8:59 م #306239
جاسم آل محمد
مشاركبرافو برافو
يا
حسبت جاسم بدون تعليـــــــم وقلت جاهل مغرور شيطـــــــــــــــــــان
الوحده طبعي ولا تقول سقيــم ويكفي اني آعيش في عمـــــــــــــــان11 يناير، 2001 الساعة 9:16 م #306241روعــــــه
مشاركشكرا اخوي ….خَلوووووود …..انا الحمدلله محتفظه بهذي الدفاتر الخاصه …… بس بالضبط ما ادري وين خاشتنهم….المهم انهن بعيده عن الايدي لاني ما احب احد يجيسهن او يقرأهن…موب أهن اسمهن خصوصيات او مذكرات ….
*****************
كن مبتسما دائما12 يناير، 2001 الساعة 10:29 ص #306292بدور
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم
ربما تكون فتاتي تحمل مثل هذا الجنين الذي حملته فتاتك..لكن فتاتي كتبت هذا الجنين بنفسها و لم ينقش غيرها تلك الكلمات..كان عبارة عن قصائد و اشعار و همسات و خواطر عذبة…تتخلل تلك الخواطر آهات و آلام مرت بها فتاتي..و كلما زاد الألم زاد احتضانها له..و زادت تلك الآهات و الكلمات..ربما أحيانا تجد صفحات بها كلمات عادية تعبر عن أحاسيس عادية كتلك الكلمات..و لكن كلما زاد عدد الأسطر و عدد الصفحات..فأكيد أن ألم فتاتي زاد..نعم زاد و بات يخنقها و يحاول أن يقضي عليها..و لكنه الأمل الذي كان دائما يصبرها و يربت على كتفيها و يحاول تهدئتها..في الصفحات الأخيرة منه كانت هناك أحرف كتبت بدم..نعم أنه دم حقيقي..((لقد أنتهى عذابي)) بالحرف الواحد..ربما تكون فتاتي قد كبرت و بدأت تحاول تناسي تلك الأيام…أيام المراهقة و الاحساس أن كل شخص ينظر اليها أنه يكرهها أو العكس..
تحياتي لك أخي خالد على قصتك الرائعة و أسلوبك الأروع و تمنياتي لكم جميعا بالتوفيق
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر
علمتني الحياة أن أتلقى كل الوانها رضا و قبولا
بدور12 يناير، 2001 الساعة 6:42 م #306304مجالسنا
مدير عامأخي خالد .. أشوف كل ما دورت في قديمك كلما أدرت لنا رؤوسنا .. كنت قد قلت من قبل أنك قنبلة موقوته .. و قد صحت نظرتي – على الأقل بالنسبة لي – .. وهذا لايعني أن جديدك ليس بالمستوى المطلوب بل على العكس .. تو أنا أقول كل ماتكلم خالد ليش يطلع من فمه غبار أتاري من كثر القديم اللي داخلك ..( أمزح معاك و اسمحلي ) ..
أخي خالد .. بالنسبة لي كان لي أجنة كثيرة على سبيل المثال لا الحصر لدي جنين و هو البكر تقريبا تمت ولادته منذ أن كنت في العاشرة من عمري و هو _ و ربما يكون فيه نوع من الغرابة _ جنين أحلامي أو الرؤى المنامية التي أراها … حيث أقوم بتدوين ما أراه فور استيقاظي من النوم أو عند تذكري اياه مباشرة !!! وهذا الجنين نما و كبر و أصبح له اخوة و لا أستطيع أن أتناساه لأنه عبارة عن قراءات روحية لما يحدث لي ومن أتحدث معهم وتنبيهات و اشارات .. وربما يستغرب البعض من هذا و لكن الرؤيا التي رأيتها و في العاشرة و التي جاءت واضحة و تحققت كما رأيتها بالضبط مما أثار في نفسي الطفولية الهلع و دفعني الى البحث و السؤال و التعطش للمزيد من القراءة حول هذا الموضوع ..و لكن كانت نصيحة والدي الغالية هي الكتابة وبالتفصيل و أن أضع نصب عيني ( و لا تقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك ) … وهكذا نما جنيني الغالي … هذا هو أول أجنتي و ربما لاحقا و حتى لا أطيل قد أحدثكم عن أحد أجنتي أقصد أولادي الآخرين …. وسامحوني14 يناير، 2001 الساعة 7:04 ص #306457خالد
مشاركالسلام عليكم ..
اشكر لكم جميعا هذا الإطراء الذي زادني خجلا من تواضعكم أمامي ..
الذي لاحظته إن الجميع اتفق على إخفاء جنينه .. لماذا يا ترى ؟
هو من صلب أفكاركم و إبداعاتكم فلماذا تبخلون علينا ..
لاني احبك سأقولها بدون تردد فليس في حبي شئ يخون .. لماذا التردد هذا سؤالي لكم ؟
نسطر التاريخ في حاضرنا لنتنبأ بالمستقبل .. دعونا نكشف الأوراق فقد نلعب يوما ما ألعابا انظف و اصدق .. ألمْ الأمس نقدسه ليصبح عيداً و مزاراً اليوم .. نغسل بالأمس ما نعاني به عثرات اليوم .. لماذا ندفن ساعات التاريخ رغم علمنا انه هو (اي التاريخ)الذي سيبقى و نحن زائلون ؟!!
هيا يا أصدقاء نُجهض جدار الصمت ليخرج جنين الماضي صلباً يانعاً .. لا يجب علينا أن نخنقه لنبقى نحن فهذا مستحيل ..
وهذه هي المعادلة نحن لن نبقى و هو سيبقى .. إذاً .. علينا صقله لتبقى ذكرنا مع ما تبقى !!.
تحياتي للأجنة الصغيرة و لكم .قلبي على بلدي انفطر وقلب بلدي علي حجر
25 يناير، 2001 الساعة 2:24 ص #308106البريد
مشاركالاخ العزيز خالد
لقد تذكرت موضوعك اليوم لانك كنت ستحتاج الى دفترك القديم اليوم بسبب ان رازان بتاعت MBC كانت تبعد سانتمترات عنك و نظراتك كانت تقول: اين دفتري القديم و اه لو كنت طفلا الان لركضت اليها لتكتب لي كلمة في ذلك الدفتر القديم مثلما فعل الكثير من الاطفال
رازان يا رازان رازان يا رازان
دجي دي دجي ديرأي صواب يحتمل الخطأ و رأي غيري خطأ يحتمل الصواب
26 يناير، 2001 الساعة 2:54 ص #308296خالد
مشاركيا بريد ..
انت عارف ان رازان جات تسلم وبس .. يعني ما لازم تعمل اشاعات و بعدين ما شاء الله عليها ظريفة ..
يمكن انت غيران ؟؟ يمكن ؟؟
وبعدين انت نسيت اني انا كمان اوقع اوتجرافات للناسقلبي على بلدي انفطر وقلب بلدي علي حجر
26 يناير، 2001 الساعة 3:13 ص #308297الغشمرية
مشاركلقد وأدت بكر أجنتي وأنا في الثانية عشرة بعد ما اختلست عيني
أختي الكبرى النظرات واخترقته مع ان ما كان به بريئاً لا يتعدى
الأحداث المدرسية مذيّل ببعض التعليقات الطريفة.. ومن ذلك اليوم
وأنا أحتفظ بكل شيء في داخلي…أما اليوم ..فإنني أحس أنه آن
الأوان ليكون لي (جنيناً) جديداً… وهذه المرة سأقدمه لكل الذين
أحبهم..و سيزداد شرفاً بالمشاركة…
___________________________________________
اضحــــك وفكّر بإيجابية…
26 يناير، 2001 الساعة 6:57 ص #308316خالد
مشاركالسلام عليكم ..
اهلا بالغشمرية ..
وانت من اراد حرماننا من خلاصة الاجنة الخاصة بك .. كنت اتحسر انني سأفقد شخصيا مُحاور متميز مثلك .. يمتلك من موهبة الكلمة ما اعجز عنه ..
لذا شكرا لتواضعك معنا .. و معي في هذا الموضوع ..
و نحن في لهفة انتظار المزيد .. و المزيد لا يأتي الا من يتبنى حب الكلمة .. والرأي .. والتواضع .
تحياتيقلبي على بلدي انفطر وقلب بلدي علي حجر
26 يناير، 2001 الساعة 7:42 ص #308323الغشمرية
مشاركوعليكم السلام..
تواضعت لي يا أخي تواضع العلماء للعامة….فشكراً لك لتشجيعي…
فالكلمات لها بحور وأنا مبتدئة في تعلّم السباحة ولم أصل
لمستوى الإبحار والغوص مثلك أخي خالد…
يختلف جنيني عن سابقه.. فعقلي الآن أكبر ومداركي أوسع
وخبراتي أكثر..فلم أعد تلك الطفلة التي تنتظر أن تصبح مراهقة…
نضج تفكيري وتعبيري وفككت بعض طلاسم هذه الحياة المتشكلة
بكل الأشكال والمتلونة بشتى درجات الألوان…..
فهناك فرق كبيـــــر بين جنيني الأول ..وهذا الجنين الجديد…
___________________________________________
اضحــــك وفكّر بإيجابية…
26 يناير، 2001 الساعة 7:52 ص #308325الغشمرية
مشاركرنتني بعينين دافئتين…وظلت تنظر إلي بكل الحنان الغامر الذي
أحسست به ..فقلت لها: ما بكِ؟؟ لماذا تنظرين إليّ هكذا؟
قالت لي: أتأمل فيكِ ابتسامة الرضا التي تملأ محيّاكِ..لم تكن
موجودة قبل أن تتصالحي معي … فأحوالكِ تبدّلت… وأصبحتِ أكثر
اطمئناناً وإيجابيّة عن ذي قبل..أنتِ لا تستطيعين أن تغضبي عليّ…
ولا أن تفقديني في متاهات الحياة…وهمست بحنان: أنا لكِ طالما
سعيتي في التمسّك بي… فأنتِ في حاجتي… وأنا الآن أحبكِ..
كما تحبيني..وأحب رضاكِ علي… ما أروع صلحنا…!!! وليته يدوم..
هذه هي كلماتها…هل عرفتم من هي؟؟؟؟
إنها نفسي …
وشكراً لكم…
__________________________________________
اضحــــك وفكّر بإيجابية…
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.