- This topic has 16 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
أخي الرياش الكبير …
لقد صدقت فيما قلته وأشكر لك هذه الجرأة التي جعلتك تكتب عن هذه الاحداث لتظهرها على ما هي عليه دون محاولة إرضاء أي طرف من الاطراف ..
إن ما نراه من أحداث على أرض العراق لهي كفيلة بأن نقول فعلا أننا عرب وسنظل عرب ولن نحاول تعديل أي شيئا ولن نجرؤ على التقدم ولو لخطوة واحدة …
فعلا إن ما يزيد القلب هما ان نرى أراضينا وقد أصبحت وسيلة لدى الاعداء ولمن ؟؟ لمن هم مثلنا عرب ومسلمون …
إن هذا ليجعل المرء يؤمن بانه ميت وأنه يعيش في عالم الاموات وأن موته أفضل من حياته في هذا العالم المشوب بالنفاق والمجاملات وفوق هذا كله الضعف والجبن الذي يسيطر علينا ..
يطالب العرب بالجهاد وفتح أبوابه أهم فعلا بقدر هذه المسؤولية ؟؟ ألا يخافون على أرواحهم ؟؟ ما أعرفه عنهم أن الحياة بالنسبة لهم أهم من كل شئ حتى من أن تداس كرامتهم وتمتهن حرياتهم وتموت بلدانهم …
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : من هذا الذي يقول أنه مستعد للذهاب الى ساحة المعركة ؟؟ من هذا الذي يقول أن حياتي هنا لا طائل لها ولا منفعة فيها وليس لي سوى الشهادة ؟؟؟ أتدرون من هم إنهم المرضى النفسيين الذين يعانون من الاكتئاب والذين يرون أن موتهم أفضل من حياتهم ومن أن يعيشوا على هذه الاوضاع وإن كان هدفهم ليس الشهادة بل التخلص من الحياة …
إخواني إن قلوبنا لتذوب على إخوتنا في العراق ولكن يظل هناك أمل كبير جدا وليس بصيص في أن تنتصر العراق وينقلب الوضع على من جاءوا وكلهم أمل أن الحرب لن تطول أكثر من يومين … وهذا الامل لن يأتي من حكوماتنا ولا من قياداتنا ولكن من إخواننا الذين كلما رأيناهم على شاشة التلفاز قلنا ” ليتنا كنا معهم ”
شكراً لك أختي العزيزة على الرد ولكني لا أتفق معك على جزئية أن من يبحثون عن الشهادة في سبيل الله مرضى نفسيين ، فالباحثين عن الشهادة كثر ولازالت الدنيا بخير ………
وشكراً…..
اخي العزيز الرباش الكبير ……
تحياتي لك …………
اهلا بك بعد غياب ………..
بصراحة سمعت عنك الكثير والكثير وما حصلي الشرف في ان نلتقي
وهذا انا الحين اقراء اول مشاركة من مشاركاتك
وما ادري ويش اقول غير (حسبا الله ونعم والوكيل)
تحياتي
اخوكم المقورف
صحيح قد يكون ذلك مقبولا ولكن ألا ترى معي أخي أن هناك من العازفين عن الاقدام أيضا كثر ….
ثم يا أخي أنا عندما قلت ذلك لم أقله من استنتاجاتي الشخصية أو من فرض ذاتي وإنما فعلا قابلت العديد من مرضى النفسيين ولاحظت لديهم هذا الاصرار لأنهم يرون دائما أن الدنيا لا جدوى من العيش فيها …
شرفت المجالس بوجودك
أخي الرباش وماخفي كان أعظم والله الموفق سنفروووووووو بحياتكم ……… شرشبيل ( بوش ) قادم وهرهووووور (بلير ) يتبعه
بابا سنفوووووور
أخي الرباش الكبير …………..
كنت أنتظر مشاركتك من زمان وبالفعل مثل ما توقعت مشاركاتك وبدون مجامله مميزه وصريحه جداً .
وبالفعل يأخي أنا اُأيد وجهة نظرك .
ولا نقول الا (( حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم , ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ))
تحياتـــــــي …………… زلفـــــــــــــى
لو يسمح بالوصف و تعبيرلاصرخت قلوبنا الآما و حرقه و تقطعت حناجرنا صياحا و آآآآآآآآآآآآآآآآآآه لما حل بالعراق
والله العظيم ظلم و حرام و الله حرام
لقد اصبح العالم اليوم حطام حطام حطام
نااااااااااااااي المحطمهبغداد بغدادُ والكبشُ هذا اليومَ بغدادُ***وما لأشلائنا في الأرض تِعدادُ
بغدادُ والذابح الباغي وفي يدهِ***سوطٌ على أمةِ الإسلامِ جلادُ
بغدادُ والرومُ قد عادت جحافلُها***لها مع البحر إرغاءٌ وإزبادُ
يقودها الحقدُ والعدوانُ غايتُها***والكفرُ بالله في ذاكم لها زادُ
بغداد لا تهنئي فالله منتصرٌ***لأمة الحق إن آبوا وإن عادوا
بغداد فلتقرئي التاريخ إن به***أخبار من قبلنا فيهن أشهادُ
فرعون حاصر موسى من تغطرسه***فأغرق الله من عن دينِهِ حادوا
حادوا ، فبادوا وكان الله منتصراً***لجنده وبفضل الله قد سادوا
بغداد كل قوى الكفار فانيةٌ***كما فنى قوم نوحٍ أو فنت عادُ
واليوم غطرسةُ الكفار ظاهرةٌ***في مجلس الخوف فيه الظلم يزدادُ
يقضي بحربكِ يا بغدادُ من حنَقٍ***أما اليهود فهم أهلٌ وأحفادُ
خافوا على أمن إسرائيل فاخترقوا***كل القرارات في كبرٍ وما عادوا
ومن غباء ومن جهلٍ بمجلسهم***نقض القرارات بالفيتو كما اعتادوا
يا مجلس الخوف قد أعلنت عجزك عن***كتم الحقيقة وهو الحقد وقّادُ
من سيَّر اليوم أمريكا لمنطقةٍ***تاريخها العذب أنوارٌ وأمجادُ
هل أصبحتْ قدوةً أم أنها انتقلتْ***لها الخلافةُ فهي الذخر والزادُ
ترعى السلامَ لأهل الأرضِ قاطبةً***كما تشاءُ وللألباب تصطادُ
فما رأى سِلْمها إلا ربيبتها***في تلْ أبيبٍ وفيها كلُّ من هادوا
أما سواهم فعاشوا في تملقها***فعندها لدعاةِ الحقِّ مرصادُ
الكفرُ في وجه أمريكا قد اطلعتْ***عليه سحبٌ وأمواجٌ وأطوادُ
كالأخطبوط لها في كل ناحيةٍ***كفٌّ من الظلمِ كم يرعاهُ موسادُ
عفتْ عن الصرب في البلقانِ راضيةً***بما يكيدون إذْ كادت كما كادوا
ولم تؤنّبْ طغاة الروس حين بغوا***على بني ديننا فالروسُ أندادُ
ولم تثرّبْ على الهندوس ما فعلوا***تفطرت من أذى الهندوس أكبادُ
تشكو فلسطين إرهاباً فهل عقلَتْ***مجالس الغرب إرهاباً لمن هادوا
أم أنها عميت عن كلِّ من ظلموا***إلا العراق فهم في الدين أضدادُ
يحلو لسادة أمريكا المساسُ بهِ***كم من قرونٍ تغيض الكفرَ بغدادُ ؟!
يا قائدَ الظلم لا تغترّ إن لنا***ركناً شديداً وقد وافاك إرشادُ
فالطائرات وما تحويهِ من عُدَدٍ***والقاذفاتُ وأعدادٌ وإعدادُ
وقمةُ العلم في تطوير أسلحةٍ***والراجماتُ وأبطالٌ وأجنادُ
تبقى أمام جنود الله خاضعةً***فالله أكبرُ والتقوى هي الزادُ
يا قادةَ الظلم إن الحقَّ منتصرٌ***وللمعامع فرسانٌ وقوّادُ
سلاحكم في الوغى درعٌ وقنبلةٌ***والرعبُ فيكم بحول الله يزدادُ
ونحن أشواقنا لله أسلحةٌ***عظمى ، ويحملها في الروع آسادُ
نشتاق للموت في عزٍّ وفي شرفٍ***وفي السماءِ لنا جندٌ وإمدادُ
يا أولياءَ أمورِ المسلمين هنا***يسري اليراعُ وفي التاريخِ أمجادُ
لا ترتضوا العارَ واسعوا دونما وهنٍ***لتأخذوا الثأر فالأجدادُ قد جادوا
ولتحذروا بصمة التاريخِ ينقشها***وسوف يقرؤها من بعدُ أحفادُ
هذا امتحانٌ وتمحيصٌ لذي بصَرٍ***والحزمُ يا قومَنا أولى لمن قادوا
يبقى مُهاباً من القرآنُ قائدُهُ***وسوف يخسرُ من للغربِ ينقادُ
((منقولة))
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.