الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › رسالة أخ(1)
- This topic has 17 رد, 11 مشارك, and was last updated قبل 24 سنة، 3 أشهر by
alhabsi3.
-
الكاتبالمشاركات
-
4 فبراير، 2001 الساعة 7:23 ص #309364
الوميض الابدي
مشاركيا الملك الكندي,
هذا زمن المصالح …كل واحد يحب نفسه….يعني وين الانسان يشوف مصلحته يروح وراها , ما يهتم من الي بيتأثر …… حتى لو كان من لحمه و دمه و هذا وحده يهد جبل……… اتمنى من الله انك تخرج من شدتك منتصر انشاء الله.
انت تريد , و انا اريد , والله يفعل ما يريد.
4 فبراير، 2001 الساعة 4:32 م #309426ريانة العود
مشاركأخي الله معاك لا أخ ولا غيره بينفعك…..
و البسمة العذبه…عند الصبر كذبه…
4 فبراير، 2001 الساعة 6:19 م #309437الحبيب العماني
مشاركصدقني أيها الملك الكندي أنا أصدقك و أنا أحس بك و أعرف ما تعنيه و ما تعانيه و تكابده. زماننا هذا أصبح زمن العجائب و الغرائب خصوصا في ما يتعلق بالأقارب و ذوي الأرحام و قد صدق الشاعر الذي قال:
وكم عم يجيء الغم منه *** وكم خال من الخيرات خالي.
كما قال أحد الشعراء في وصف الأخ
أخاك، أخاك إن من لا أخا له *** كساع إلى الهيجا بغير سلاح
ولكن زمن المثاليات و التمسك لا أقول بأهداب الدين و لكن حتى بقشوره قد ولى, ولو نظرت إلى أحوال اخوتك هؤلاء لرأيت أن ما قتل صلة القربى و الرحم في قلوبهم هو ابتعادهم عن جادة الحق و طريق الصلاح أي طريق الله.
صدقني هم الفقراء و أنت الغني، فأصحابهم على شاكلتهم من الضالين و الذين لن تدوم صداقتهم إلا بدوام المصالح أما أنت المؤمن بالله فلن يحرمك الله من أخوة لك في الله يكونون لك أشد حبا و إخلاصا و عونا و تلبية من أخوتك الحقيقيين. ضع ثقتك في الله فإن الله يرزق من يشاء ليس بالثمار و المال و البنين فقط و لكن بالأخوة و الأصحاب الصالحين. لربما هي إرادة الله أن لا تتكل على أخوتك و تعتمد على نفسك و في ذلك بناء لشخصيتك القادرة على تحدي الصعاب و تجاوز العقبات و الوصول بعزيمة لا تعرف الوهن إلى نجاحات قد يحسدك عليها أخوتك في يوم من الأيام.
لا، لا تمسح كلمة الأخ من القواميس فالله سبحانه و تعالى قال في محكم كتابه: {بسم الله الرحمن الرحيم * إنما المؤمنون اخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون* صدق الله العظيم الآية 10 من سورة الحجرات}، كما قال الله سبحانه و تعالى في سورة آل عمران الآية 103 { بسم الله الرحمن الرحيم * واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون * صدق الله العظيم}
أنصحك بقراءة سورة يوسف فإن في قراءتها تسكين لك و عبرة فإذا كان أبناء يعقوب النبي قد فعلوا ما فعلوا بيوسف و أخيه فما بالك بأبناء الناس العاديين، و لا تنسى ما فعله أبناء آدم.
رعاك الله و أيدك و رزقك من الأخوة الطيبين المؤمنين الصالحين ما ينسوك وحشتك و يمسحوا الدموع من مآقيك، إنه سميع عليم.
4 فبراير، 2001 الساعة 7:33 م #309452الملك الكندي
مشاركشكرا لجميع من قام بالرد على هذا الموضوع…
في الحقيقة احب ان اوضح شيئا فيما كتبت,إذ ان القصة لم لم اعايشعا انا ,بل هو أعز صديق لي , فهو صديقي منذ 16 عاما,وهو يتألم من مما يحصل له منذ نعومة أظفاره,من تعذيب والده و احتقار إخوته له,مع انني لم أر أصدق منه كلاما و مشاعرا , فقد حاول قدر المستطاع أن يعالج هذا الامر الجلل,لكن محاولاته باءت بالفشل.
أحسست بما يحس و عايشت الحياة كما يعايشها,وتركت لكم هذا القضية كي تعبرو عن مكنونات صدوركم,و تدلو باحاسيسكم.
الحياة مليئة بالعبر والمفاجآت,فمرحبا بالعبر وأهلا بالمفاجآت.أنا ما زلت دمعة تتلظى
بين جفنيك إن أردت امسحيني
4 فبراير، 2001 الساعة 11:07 م #309478بدور
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز ..أشكرك جزيل الشكر على هالموضوع ..و أحببت أن أقول فيه بعض الكلمات البسيطة التي أتمنى أن أعبر فيها عن ما جال في خاطري عند قراءة موضوعك
أخي العزيز..الله تعالى خلق هذه الحياة و خلق كل شيء له أنواع و أحوال يعني ..فيها الانسان الصابر و فيها المتذمر ..فيها الطيب و فيها الشرير فيها الحلو و فيها المر يعني بدون كل هذا ما كان فيه حياة..لا اقول أنه أخ يكره أخوه أو يحقد عليه يكون شيء عادي ..بالعكس يمكن هالشيء يؤلم كثير و يخلي قلب الأخ الطيب و الصادق يحزن و يتعب و يفكر دائما في الأسباب التي أدت الى كره أخاه له..و لدرجة أنه بيصير ما واثق من تصرفاته..و يمكن ما بيكون أمامه الا الدموع التي تنفجر…و بها يخفف عن ما بداخله من موجات الحزن و الأسى ..فهو يتمنى أن يحبه أخيه و يكن له المشاعر الشبيهة لمشاعره ..و لكن هذا قدره أنه الله كتب له أخ مثل هالأخ و يمكن الله كاتب له أنه يحصل على الأجر الكبير ..أي أنه هو يفعل الخير و أخوه العكس..و أتذكر أنه في يوم من الأيام قرأت كلمات تقول (( ربما في يوم من الأيام الأخ المخطأ سيبكي ندما و أسى على كل ما فعله بأخيه الطيب الذي يحب له الخير دائما)) الكثير ..الكثير من الناس الذين يواجهون نفس هذه المشكلة و يمكن هذا ناتج من الطيبة الزايدة و أيضا من الغيرة من الطرف الثاني
و نصيحتي الدائمة لهذا الشخص أنه يفعل الخير دائما و يجعل عمله خالصا لوجه الله..و يحاول التغاضي عن كل مشاعر الكره أو الغيرة بالأحرى ..و سينال الأجر و الثواب على ذلك..و ليجعل قلبه مملؤا بالمشاعر الجميلة ..الطيبة التي تجعل القلوب تميل له و تحبه بدون أي شيء..و أنا متأكدة أنه هذا الشخص محبوب من الآخرين..لأنه الانسان الذي يملك قلب كبير مثل قلبه الله ما يضيع له أي عمل ..و الأجمل من هذا و الأطيب أن الله طيب يحب الطيب..الله يوفق الجميع الى ما فيه الخير
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر
تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظم
5 فبراير، 2001 الساعة 1:51 ص #309488حارس الاشواق
مشاركمن المحتمل إن الله حرمه من حنان الاخوة الحقيقيين ورزقه بأخً مثلك …والله اعلم …
( رب أخً لم تلده أمك )
إن حظي كـ دقيقً .. بين شوكً نثروه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ثم قالوا لحفاة قوماً يوم ريحً إجمعوه
صعب عليهم الامر قالوا ياناس إتركوه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,إنما من أشقاه ربي كيف انتم تسعدوه5 فبراير، 2001 الساعة 2:50 ص #309503الملك الكندي
مشاركأخي العزيز حارس الاشواق:
هذه مجاملة لايمكن تجاهلها
وشكرا..أنا ما زلت دمعة تتلظى
بين جفنيك إن أردت امسحيني
5 فبراير، 2001 الساعة 3:00 ص #309504حارس الاشواق
مشاركإطمئن أخي الكندي ….أنا اقول الصراحة التي اراها …فقط ….
وهذا ما في خاطري ….فــلا تعتقد إنها مجاملة …بالعكس وأنت أدرى أكثر مني في هذا الوضع الراهن .
text
إن حظي كـ دقيقً .. بين شوكً نثروه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ثم قالوا لحفاة قوماً يوم ريحً إجمعوه
صعب عليهم الامر قالوا ياناس إتركوه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,إنما من أشقاه ربي كيف انتم تسعدوه5 فبراير، 2001 الساعة 4:00 ص #309517الملك الكندي
مشاركأخي العزيز حارس الاشواق:
إن الصداقة حقيقة من الواقع الذي نعايشه,فلا يمكن للانسان أن يتقوقع داخل نفسه أو بين جدران شخصيته,فالصداقة حياة إما ان تكون مليئة بالحيوية أو خالية من المشاعر الاحاسيس,لذلك علينا أن نتحرى عن كل صداقة مهما كانت سطحية,الصداقة تعاون,تبادل لوجهات النظر مهما كانت مختلفة.
الصداقة صدق و ود دفء و رمانسية حية,تخلق للانسان كيانا آخر غير الذي كان يعايشه من قبل.
إن الحكمة من الصداقة هي تكوين مسار من العلاقات المتبادلة بين الاشخاص,و بالتالي تكوين شبكة متصلة من الصداقات المترابطة.
على الانسان أن يزيد من علاقاته الاجتماعية و أهم هذه العلاقات هي الصداقة,و لكن على الفرد إتخاذ صديق واحد فقط يركن إليه ساعة الشدة والالم والضيق.
وفق الله الجميع للحصول على صديق صدوق صادق العهد منصفا.
…و شكرا …أنا ما زلت دمعة تتلظى
بين جفنيك إن أردت امسحيني
5 فبراير، 2001 الساعة 6:20 م #309579الحبيب العماني
مشاركالأخ الملك الكندي
الأمر سيان، سواء كنت أنت المشتكي من أخوتك أو كان صديقا لك، و كما ذكرت في مشاركتي السابقة بأن الله قد يرزق صديقك هذا بأخ له لم تلده أمه، و الدليل و البرهان واضح جلي في شخصك أنت، فها أنت تتحدث عن الموضوع بإحساس مرهف عن أوجاع صديقك و آلامه بعبارات يعجز الأخ الشقيق الحديث عن أخيه بمثله.
هنا أنت أضفت شيئا جديدا بأن والده يعذبه و أن أخوته يحتقرونه منذ نعومة أظفاره، فماذا لو كان صديقك هذا واهما أو مخطئا في تقديراته أو يعيش تحت تأثير أقوال أو روايات سمعها و هو صغير عششت في عقله الباطن و جعلته يعتقد دوما بأنه ضحية. أو ربما مرت به أحداث تحدث لكثير من البشر و الأسر لم يستطع هو أن يتحمل صدمتها بالقوة المنشودة أو أنه أساء تفسيرها فجعلته أيضا يظن بأنه فعلا الضحية.
أنصح صديقك أن يحمل همومه و أفكاره و أوهامه هذه إن جاز التعبير لأبيه و أخوته و يتصارح معهم و يقول لهم وجها لوجه ما يعتقده و ما يظنه، على شرط أن يكون مستعدا لقبول وجهة النظر الأخرى لا أن يوطد نفسه مسبقا على عدم قبول الرأي الآخر خوفا من أن لا يفقد مركزه و مقامه كضحية.
و أنا في انتظار ما يستجد في الأمر و على استعداد أن أسير معك و مع صديقك عسى أن أستطيع التخفيف عنه بإذن الله سبحانه و تعالى.
6 فبراير، 2001 الساعة 5:01 ص #309704الموزيات
مشارككان من الافضل بان تشارك بهذه الخاطرة في مجلس الادب و الشعر حيث انه تنم عن خيالك الواسع
و كثر الله خيرك
الحياة حلوة فتمتع بها و لا تحبس نفسك في ظلال الاوهام
الحياء شعبة من الايمان
القول الحق
6 فبراير، 2001 الساعة 5:04 ص #309705عائشة
مشاركأخي الفاضل الملك الكندي .. تحياتي لك و لصديقك و لكل الأخوة ..
التاريخ و منذ بداية الخليقة يثبت و بجميع المقاييس أن المعطيات هي نفسها ( إخوة ) و المطلوب هو نفسه ( المودة و التعاون و الايثار و غيرها من المشاعر الطيبة ) و لذلك فالمخرجات لهذه المسألة الحياتية هي عينها … منذ أن حدثت أول جريمة قتل في تاريخ النوع البشري بين قابيل و هابيل و الى يومنا هذا تجد أن التاريخ يعيد نفسه … و لكن هذا لا يعني أنه لا حل لهذه المعضلة .. و الحل هو المقاومة بالمحبة القوية !!!! فلكل فعل رد فعل وربما لو تجاهل صديقك كل تلك المشاعر السلبية و تحمل بصدر رحب و نظر الى الموضوع من زاوية أخرى فسوف تتغير طريقة تفكيره و نظرته لاخوته و و الده … و حتى لو ظلّوا كما هم فهو الكسبان في النهاية .. فمثلنا العماني يقول راعي الزّين دايماً غالب …إ ن لم يكن عند العباد فحتما عند ربّ العباد تكون محسوبة … و أظن أن الحفرة التي تنتظرنا جميعًا تستاهل التضحية بكل غال و نفيس …6 فبراير، 2001 الساعة 6:17 ص #309712الملك الكندي
مشاركأخي العزيز الحبيب العماني….
كما ذكرت آنفا,فهذا الصديق هو صديقي منذ 16 سنة,هذا يعني انني اعلم الكثير عنه وعن عائلته,وقد لاحظت خلال هذه الفترة الطويلة من الصداقة القوية,وجود شيء غير طبيعي,مثل ان يتجاهله اخوه الاصغر منه عندما يهم صديقي بالكلام معه,أما عن والده فقد حدث موقف و أنا معه حيث تعرضنا لحادث سير و أصيب صديقي في منطقة البطن,فهممت بالاتصال بوالده كي يكون على علم بالموضوع,وقد تفاجات حينما قال لي أنه مشغول,فلم أعقب على كلامه و أغلقت الهاتف,و تصرفت بما رايته مناسبا.
الان بعد هذه الامثلة سوف اقوم بطرح وجهة نظري عن طريق الاسباب و الحلول كالتالي:
أ_الاسباب:(صديقي)-:
1-لديه صعوبة في الفهم.
2-البدانة.
3-طيبته الزائدة.
4-الهدوؤ الزائد.
ب_الحلول:
في الحقيقة لم أجد حلا مناسبا لانني لم أجد ما يشين الرجل أو ما يجعله شاذا عن بقية البشر.
……وشكرا…..و السلام عليكم ورحمة الله بركاته.أنا ما زلت دمعة تتلظى
بين جفنيك إن أردت امسحيني
6 فبراير، 2001 الساعة 8:09 م #309758venos
مشاركاولا الاخت موزيات لا ارى ان الموضوع اشبه بالخاطرة بقدر ما هو مشكلة اجتماعية قابلة للنقاش
اما رايي في الموضوع فانا ارى ان المخلصين كثير وان الاشراف كثير وما نسمعه من هذه الروايه ما هو الا شذوذ عن الغالب ليس الا ….. اما ان هذا الزمان هو زمان فيه الخيانات والتخلي كما وصفه البعض فاعذروني انكم مخطؤون ان هذا الشذوذ عانت منه كل الدهور وكل المجتمعات ولم يكن يوما هو السائد …..
اما زماننا هذا زمن جميل به يستطيع المرأ ان يكون اقرب الى اخوانه واقرب الى ربه كل الامكانات والتكنلوجيا يمكن ان تستغل اكثر واكثر لرضى الاخوان وتقاربهم ….
اما الاخ الذي شاء القدر ان يكون احد ضحايا هذا الزمن ليكون التجربة المرة لعلاقة الاخوان فانا اقول له تحلى بالصبر عليهم ولاتعاملهم بالمثل فهم اخوانك واقترب من اخوانك الحقيقيين ( اصدقائك ) امثال الملك الكندي فانهم نعم الاخوة ولا تكترث بالذين اضلهم الشيطان كما اضل اخوة يوسفvenos
6 فبراير، 2001 الساعة 10:42 م #309776حارس الاشواق
مشاركعفواً أخي فينوس …الموزريات هذ … أخ …وليست أخت ..
إن حظي كـ دقيقً .. بين شوكً نثروه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ثم قالوا لحفاة يوم ريحً إجمعوه
صعب الأمر عليهم ثم قالوا إتركوه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,إن من أشقاه ربي كيف انتم تسعدوه -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.