- This topic has 14 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 10 أشهر by
.
-
المشاركات
-
هلا
صراحة موضوع الصراحة موضوع كبير جداً
صراحة أنا صريح في بعض المواقف ـ أغلبها والحمد لله ـ
لكن إذا كانت الصراحة بموضوع يخص إنسان ما وبالصراحة سوف يغضب فإنني أتغاضى الصراحة في هذه الحالة .
صراحة موضوع جميل جداً تشكرين عليه فراشة .
تحيــــــــــة صريحــــــــة …..
بدايـــــــــة …. اود تهنئتك على الاختيار الموفق والجميل خصوصا وان به نوع من التجديد والبعد قليلا عن الظواهر ومحاولة ايجاد الحلول لها ….
في الحقيقة لا ادري ما اذا كنت صريحا مع نفسي لاكون كذلك مع الاخرين ولا ادري ماذا يجب بالفعل ان افول ……
فقط اكتفي بالقول بانه وبالامس القريب صدرت شهادة في حق صمت العيون تفيد بان مواضيعه بلا روح وانها تفتقد الروح وهي شهادة صدرت للاسف من استاذ لصمت مما يعني انها اصابت الحقيقة ولو انها صدرت من شخص اخر لكنت صدقتها ولهذا اعتقد اني لست صريحا مع نفسي وبناء على ذلك فانا لست صريحا مع الاخرين ……….
ويبدو اني بحاجة بالفعل الى فترة نقاهة اصالح فيها النفس واعيد الحسابات على الاقل بعيد عن مجلس الراي العام لانه لا اعتقد انه سيكون لي ان ازاحم الاخرين بمواضيع جامدة بالية تفتقد الى لون الحياة …….
ولعدم مقدرتي على البعد عن المجالس فانا حاليا اخربش كطفلة حالمة هناك في ضيافة الملك الكندي في مجلس التقافة والادب …….اشكرك مجددا على الطرح الهادف والجميــــــــــل
تحيــــــــــــــــاتي
أخي lobnani
أسعد الله مساؤك بخير..
رائعة الصراحة.. و الأروع منها أن نكون صادقين حينها مع النفس..
ليس عيباً الإعتراف بأننا لسنا صرحاء في كل وقت، و لكن علينا أن نعي و نصدّق الأمر لتدركه نفسنا و نبدأ على تعويدها من جديد..أعجبتني صراحتك.. هنيئاً لك، و لكن المحاولة دائماً الطريق للنجاح..
تحياتي
أخي أمير كوكب مورس..
نهارك سعيد بإذن الله..رائع..
كما قلت الصراحة مريحة..
و من منا لا يتخوف من اباحتها في بعض الأوقات لما تحمله في بعض الأحيان من غرسات الألم..
و لكنّها ستكون الأفضل دائماً، فدعنا نحاول و مهما حدث فإننا على الأقل نقول بأننا صرحاء واضحين..تحياتي لك
أخي المستشار..
مساء الخير..ما شاء الله أخي.. بارك الله فيك و نسأل الله أن يجعلنا مثلك صرحاء في كل وقت..
فليس هناك ما أجمل من الصراحة المريحة..
و لندع الخوف جانباً و لتكن أنفسنا قوية لنبدأ مشوار الصراحة من جديد بشكل واضح..تحياتي
أخي صمت العيون..
نهارك سعيد بإذن الله..تدري..
كنّــا بحاجة إلى مثال حي لنرى جوانب الموضوع، و أرى ذلك تمثل في ردّك بارك الله فيك و أدامك بيننا..
أخي..
كما قلنا بأن الصراحة في بعض الأحيان تكون مؤلمة، و لكن المراد بها البناء و ليس الهدم، ثم أين تذهب من المجلس العام و هو بحاجة إلى قلمك الثري بالمعلومات..أبداً لا تفعل ذلك..
إن الآراء الفردية لا تعني الحقيقة الكاملة و إنما هي تنظر من منظار النفس الواحدة.. و بما أن من أصدر الحكم تعتبره أستاذاً لك، فهذا يعني بأنه يحب مصلحتك أين كنت..بالطبع، شيء من الصراحة أخذت إلى نفسك شيء من الضيق و لربما بعض التراجع، و لكن أرى بأنه حان الوقت لكي تثبت العكس..
فبما أنك تكتب أي روحك قوية و تحتاج لدافع يأخذ بيدها لتسطر الفائدة المبتغاه..هيا!!
عد من جديد إلى المجلس العام.. و في مصارحة مع نفسك اختر لنا فكرة من جعبتك الأدبية النافعة.. و دعنا نناقش معك الموضوع بصراحة و لا تنسى.. بأنه علينا قبول الصراحة مهما آلمتنا..
و لنجعلها دافع للنجاح و ليس دافعاً للإحباط والتراجع..و أنا متأكدة بأن أستاذك ينتظر ثمرة غرسه.. هيا، و لا تتأخر..
تحياتي
الصراحه كلمه جميله ولاكن الصراحه توخذعلى صاحبهافى كلة الحلات سلبآاوأيجابآ0 فل ننظركم من صديق اوقعته صراحته فى متاهات وكم من صديق نجىءبعمره0 كلنانحب الصراحه مع الصديق والحبيب والزوجه والأخوه وألأخوات والولدين وألأقرباءولكن قدلاتعجبهم هذه الصراحه والشفافيه فى الكلام الكثيريحب الان المجملات على ان تقول له الصدق قدينسب البعض هذا المشكل الى العصروالكن حقيقه المشكل فى بنى البشر0الكذب والخداع والمجملات والضحك على الاخرين اصبحت من سمات هذا الزمن0 والحل فى نظرى هوالرجوع الى الدين لان الدين لم يترك مشكله الاوعالجهاسواءفى الكتاب والسنه وكذالك لنافى سيرة السلف الصالح وعهد الخلفاءدروس كيفية ان تكون صادقآمع نفسك والأخرين وكيف كان الصرحه والصدق حتى فى مجالس الخلفاءوكان الخليفه يأخذبهذه الصرحه والصدق ويظع صاحبهافى مكانه رفيعه0 لكن الان من يقدريصارح مثلآمديره فى العمل اواميرمن ألامراءاو شيخ من الشيوخ اصبحة حيتنا كلهاكذب فى كذب نفاق فى نفاق والهدف مصالح شخصيه دنيويه0 ونسيناألاخره وكيف ان الكذاب يكذب حتى يكتب عندالله كذابآوان المنافق جزاءه العذاب يوم القيامه وحديث الرسول الذى بمعناه قول الحقيقه حتى ولوعلى نفسك 0 فلقليل ياأخت فراشه اليوم صادقآلوجه الله ولاألأغلبيه تنافق وتكذب والله المستعان00000000000000000000000000
اختي فراشة …
قبل أن نصدر ثمة قرار في حق انفسنا ..
يجب بناؤه على اسس وثوابت ..
واصطلاح مع النفس ..ولانني لا أدري ما الثوابت التي بنيتي عليها ..الصراحة ..
وما هي الأسس التي تؤخذ حتى يقال عن فلان بأنه صريح أو لا .. ؟
لذا أترك سؤالي مترنحا على وتيرتين .. شمالا وجنوبا … ؟فكل ما أسمع ” الصراحة راحة ” …
أؤكد لنفسي انني لا أعلم معنى الصراحة ؟ ..
حتى وان كانت راحة …فبالله عليكم ..
هل وجدتم مثل هذه الصراحة … صراحة …؟فراشة .. أشكر نشاطك وتعبك على الموضوع ..
تحياتي : كــــــــــروانتحيـــــــــة الصبــــــاح الفاقد للالوان …..
كلمات جد جميلة اختي العزيزة تشكرين عليها والله …..
كنت اتمنى ان تكون الظروف غير الظروف وان اعود لاصيغ الحروف ولكن لم يبق لي الكثير فارجو المعذرة ….
ومن قلبي اقول لك اختي العزيزة ….. شكرا على الشعور النبيل والكلمات الجميلة …..
تحيـــــــــــــأتي
أخي بن فواز..
السلام عليكم و أسعد الله صباحك بخير..آسفة على التأخير في الرد..
و أراك صادق في الجانب الذي ذكرت أخي.. فبالفعل نحن أصبحنا في زمن ذا موازين مقلوبة، الصراحة مؤلمة و تؤدي إلى ما تحمد عقباه خاصة لدى حاكم ظالم أو مسؤول جبّــار متحجر القلب..
و لكن..
لا ننسى بأنها منجاة للنفس، فيكفينا أن نكون صادقي الوعد مع أنفسنا لنحس براحة الضمير و البعد عن التأنيب للذات..و نسأل الله أن يجعلنا من الصادقين.. و شكراً لك على مداخلتك الرائعة..
تحياتي
أخي الفاضل كروان..
أسعد الله صباحك بخير..تسألني على أي من الأسس بنيت الصراحة..
استغربت السؤال؟!
و لربما استغربه الكثيرون أيضاً.. كيف لنا أن نسأل عن اسس الصراحة و نحن نعلم بأنها منجاة..
فالصراحة هي الصدق، و هذا هو الأساس الذي بنيت عليه الصراحة و معناها في موضوعي..
أما سمعت قول الرسول صلى الله عليه و سلم: “عن ابن مسعود ( رضي الله عنه ) عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، قال : ” إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً “هذا هو الأساس الذي اعتمدت عليه في معنى الصراحة..
و إن أدركنا بأن الصراحة هي الصدق فإننا ندعوا انفسنا للنجاة بتطبيقها مع أنفسنا و مع الغير..أتمنى أن أكون قد أجبت على سؤالك أخي..
تحياتي
أخي صمت العيون..
صباح الخير المفعم بالألوان..أخي..
لماذا نرى الدنيا بأنها من غير ألوان ساعة تضيق بنا اللحظات بالرغم من أنها لا دخل لها.. إنما هي أفكارنا السبب.. فهي إن صفت تصور لنا الدنيا ألوان زاهية متناغمة النسمات.. و إن ساء صوفها صورتها لنا معتمه أو باهته بلا ألوان، و لربما كوابيس نرفضها..لا بأس أخي..
جميل أن يأخذ الفرد اجازة للتحاور مع نفسه، و الإبتعاد عن كل ما قد يسبب له تقهقراً لتقدم الفكرة..
لذا..
خذ وقتك.. و ابتهج، و عندما سترى بأن قلمك أبى الإبتعاد أكثر، و أخذه الحنين لكي يسطر على جدران مجالسنا حروفاً فعد عودة قوية، و نحن بانتظارك..
و لكن لا تتأخر..تحياتي
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.