الرئيسية › منتديات › مجلس الفقه والإيمان › أولا:العقيدةالإسلاميه(التوحيدوانواعه الخ
- This topic has 4 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 6 أشهر by
تمام المنة.
-
الكاتبالمشاركات
-
9 يناير، 2004 الساعة 10:36 ص #442034
مرجان
مشاركتشكر على النقل المبارك أخي خالد .
بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك …
دعوة التوحيد هي دعوة الأنبياء والمرسلين .
10 يناير، 2004 الساعة 10:43 م #442281تمام المنة
مشاركجزاك الله خير .. وبارك الله فيك.
11 يناير، 2004 الساعة 9:48 ص #442346مجد العرب
مشاركالأخ خالد_رونالدو
أستوقفتني هذه العبارة ( وليس معناها لا خالق إلا الله، كما قد يظنه بعض الجهلة فإن كفار قريش …. إلخ ) .
هذه العبارة بدأت بنفي معنى سابق في الجملة ( وليس معناها ) أي لا تدل على معنى واحد ، بل هناك معنى آخر غير هذا الذي ورد في الجملة . وكلمة ليس تعني نفي ، وكلمة معناها تدل على معنى الجملة السابقة . فعلى ماذا تعود كلمة معناها ؟ حتى جاء النفي بكلمة ليس ، خاصة أنها جاءت معطوفة على ما قبلها .
أتصور أن في هذه العبارة مغالطة خطيرة ينبغي التصحيح ، باعتبار أن في هذه الجزئية تتحدث عن معنى كلمة لا إله إلا الله .
( أي لا معبود بحق في الأرض ولا في السماء إلا الله وحده لا شريك له، لأن المعبودات الباطلة كثيرة، لكن المعبود الحق هو الله وحـده لا شريك لـه، قـال تعالى: ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير [الحج: 62]. وليس معناها لا خالق إلا الله، كما قد يظنه بعض الجهلة فإن كفار قريش الذين بعث فيهم -رسول الله صلى الله عليه وسلم- كانوا يقرون بـأن الخالـق المدبـر هو الله -تعالى- ولكنهم أنكروا أن تكون العبادة كلها لله وحده لا شريك له، كما في قوله تعالى عنهم: أجعل الآلهة إلهاً واحداً إن هذا لشيء عجاب [ص: 5]، ففهموا من هذه الكلمة أنها تبطل عبادة أي أحد من دون الله وتحصر العبادة لله وحده، وهم لا يريدون ذلك، فلذلك حاربهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويقوموا بحقها، وهو إفراد الله بالعبادة وحده لا شريك له ).
11 يناير، 2004 الساعة 11:20 ص #442352تمام المنة
مشاركمداخلة :
كلمة التوحيد : لا اله الا الله اي لا معبود بحق الا الله.الرد على :
( وليس معناها لا خالق الا الله )
يقصد بذلك توحيد الربوبية وحده.فالبعض يعرف كلمة التوحيد ويقصر معناها على توحيد الربوبية فقط . فيقول معنى لا اله الا الله : اي لا خالق الا الله. وهذه مغالطة كبيرة.
لذا استنكر عليهم بأن كفار قريش كانوا مقرين بتوحيد الربوبية ولكن قاتلهم الرسول عليه السلام لعدم اقرارهم بتوحيد الالوهية ( توحيد العبادة )، فلم ينفعهم توحيدهم.
وتوحيد الربوبية لم يقع فيه خلاف بين الرسل والامم، بل جميع المشركين من قريش وغيرهم مقرون به، وما وقع من إنكار فرعون وادعائه الربوبية فمكابرة، يعلم في نفسه انه مبطل، كما قال له موسى : {قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنزَلَ هَؤُلاء إِلاَّ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَآئِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَونُ مَثْبُورًا} (102) سورة الإسراء وقال سبحانه فيه وفي أمثاله : {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا } (14) سورة النمل، وقال تعالى : {قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ} (33) سورة الأنعاموالمقصود أن من أنكر رب العالمين من الكفرة المجرمين، فهو في الحقيقة مكابر لفطرته وعقله…
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.