الرئيسية منتديات مجلس الثقافة الأدبية والشعر تمضمض بالحزن ودخول في تابوت الحياة

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #465599

    نعم ما زالت الكلاب تنبح ..وأصوات الغربان تمزق طبلة أذني ..
    ولكني ايضاً ما زلت أسير ؟؟
    ولكن ؟؟!! ألى أين ؟؟
    أهي الحيره رجعت لي مجددا ً؟ام الخوف؟؟
    من لي هناك ؟ ألآ يوجد من أحد ؟؟ من يمدُ لي يدهُ ؟؟

    “أسئله ” كثيره بدأت تتسارع

    وأبحث عن أجوبه أخشاها

    حتى الألوان أختلطت من هول المفاجأه ..فالوجوه غريبه لاأعرف عنها الا أسماء والجميع يسير ..ربــــــــُما يعرفون وجهتهم ولكن انا !! فــــــلا

    أهو القدر ؟أم لعبه أخرى خُدعت بالوقوع بها فكانت نهايتي رائحة أحتراق لم أتمنى يوماً الوقوع بها ؟

    والأن اعرف بي أو بدوني فلن تكفَ ألارض عن الدوران وما كُتب سيتحقق ..

    تحياتي ..

    #466162
    midnightconfession
    مشارك

    كُـرَةُ الثّلجِ إذا ما كَرَّتْ كَبُرَتْ أكثَرْ
    وانحدَرَت وَفْـقَ طـرائِقها
    جاعِلةً كُـلَّ عوائِقها
    مَعَها مُذعـِنَةً تَتحـدَّر!
    كُرةُ النّار إذا ما كرَّتْ صارتْ أكبَرْ
    وَجَرَتْ في كُلِّ مَفارِقِها
    تَفْغَـرُ أفواهَ حَرائِقها
    لِتَسَـفَّ اليابِسَ والأخضـر!
    وقَضيّتُنا مُنذُ ابتدأتْ
    كُرَةٌ يتقاذَفُها العَسكَر.
    فلماذا كَـرُّ قَضِيَّتِنا
    يَتضاءَلْ مهما يتكرَّرْ ؟!
    ولماذا شِبرُ تَقدُّمِها
    خمسينَ ذِراعاً يتأخَّرْ ؟!
    في البَدْءِ قَضِيّتُنا ( وطـن)
    كُنّا نَدعُـوهُ ( فلسطين)
    ألقَتْهُ مَخالِبُ مُحتالٍ
    بَينَ بَراثِنِ مُحتَلّين.
    فكتَبْنا بدِمانا عَهْـداً
    أن نَفْنَى، أو أن يَتحرَّر.
    لكنَّ ( صلاحاتِ الدِّين)
    جَمَعوا أسلحةَ الإسكندَرْ
    وأَغاروا.. بعَصا أَيُّوب!
    واقتَحموا الميدانَ كعنتَرْ
    وانسَحبوا مِنه كشَيْبوب!
    بالإنقاذِ.. أضاعُوا نِصْفَه.
    بالغَوْثِ.. أحاُلُوهُ لِضفَّه.
    بالرَّفضِ.. اختصروهُ لِمَخفر.
    وَبحكمةِ مِلِّيمِ الأصغَرْ
    وَبَصيرةِ منظارِ الأَعوَرْ
    وَصُمودِ زَرافَةِ مَدْغَشقَرّ
    أمسى تعريفُ قَضيَّتِنا
    مُختصراً..بعَريفِ المخفَر.
    ألِهذي الوَهْـدةِ ياحَمْقـى
    كُنّا نَرقـى ؟!
    أحَسِبتُم أنَّ مقاعِدَكُمْ
    بزوالِ فَلسطينَ سَتبقـى ؟
    أيُقايَضُ مِلْكُ سِيادَتِنا
    بقَضيّةِ عَبْدٍ مُستأجَرْ ؟!
    ………………………..
    ………………………..
    سَنُريكُمْ سُودَ لياليكُم
    في رابعَةِ الظُهرِ الأحمَر.
    وَسَنَسْقيكُمْ كأسَ حَياةٍ
    هِيَ مِن كأسِ المِيتَةِ أخطَر.
    مِمَّ نخافُ ؟ وَِمَّـمَ سنَحـذَرْ ؟
    أطبقْتُمْ بالمَوتِ عَلَيْنا
    فإذا مِتْنا..ماذا نَخسَرْ ؟!
    كُلُّ فَتـىً مِنّا قُنبلَةٌ
    فانتظِروا.. حتّى نَتفَّجر!

    #466750
    hala22
    مشارك

    thank you

    #467929
    بحبوح
    مشارك

    لا أدري كيف عرف هذا الرائع أني أعشق ذالك الرائع .

    لا أدري ما الرابط بين هذياني وبركان أحمد مطر ..

    حاولت أن أجد الحل ….

    فوجدت نفسي أعشق شعر هذا الثائر الشاعر …

    ربما طال البعاد …………………..

    #467987

    إلهي.. .. ..
    فقدت الذاكرة..
    وما عُدت أعرف ما هو داري ..
    وناري..
    فقيود بؤسي ..
    غربتني..
    ومزقتني..
    فكيف لي لملمة جروحي ..إلهي..
    فلا إله إلا أنت ..
    سبحانك إني كُنت من الظالمين..
    جُرحت الروح..
    و ما زال الألم مستمراً..
    يُعانق كل أجزاء جوارحي..
    أعمت عيوني..
    ولكن ..
    دموعي ما زالت رفيقي.. .
    إلهي.. خذني..
    ولا تتركني للدنيا..
    فما هي سوى ..
    عبئاً..
    وقهراً..
    للغارقين .. ..

    تحياتي لك بحبوح

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد