الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › لو أنك زعيم عربي … أرجوا المشاركه من الجميع …
- This topic has 28 رد, 23 مشارك, and was last updated قبل 20 سنة by
مجد العرب.
-
الكاتبالمشاركات
-
9 أبريل، 2005 الساعة 4:05 م #525373
حميد الجبلاوي
مشاركعفوا أنا صوتت لأقامة دولتين والسبب نحن لانستحق أن نصعد العلالي لأننا لم نحرر أنفسنا من الداخل .. والله نحن مازلنا قوميين وهذه النظرة القومية هي التي خربت بلادنا .. أخوتي عذراً لكم أنا أحترم آرائكم ولكن أقول نحن يجب علينا أن نحترم عدونا هذا ماعودنا عليه ديننا تعرفون لماذا ؟ لكي ننتصر بعد أن نعرف حجمه ليس الأنتصار العسكري وأنما الأنتصار المعنوي لأننا سنتكلم ونعمل بقدر حجمنا .ز أريد أن أقول وقد يتوهم من يقرأ فكرتي تلك بأنني أحب أسرائيل لا أنا أكره أسرائيل حد النخاع والله على ما أقول شهيد ولكن أحترام شعوبها هو يجعلني أنظر لهم بعين الحسد على ماحققوه لشعوبهم .. أخواني الجهاد الذي قاله الرسول الكريم والقرآن الكريم ليس هذا .. بأن نحارب كل من يختلف معنا ويغتصب أراضينا .. قال الرسول الكريم محمد (ص) : (( أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر )) ونحن نرحب ونصفق لهؤلاء السلاطين .ألآ تعتقدون أن الله الذي أشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة لم يحاسبنا لسكوتنا على أفعال هؤلاء السلاطين وعدم الرد عليهم ؟؟؟؟ بلا والله هذا هو الجهاد وبعدها أن نتوحد ونبني دواخلنات لأنكم برأيكم هذا تحرقون الأخضر واليابس للأسف الشديد. لذا أرجو منكم أت تصيبوا الحقيقة وتحددوا المشكلة وتجدوا الحل . لأننا كلنا نعرف كيف باع الفلسطينيون وطنهم ؟ وكلنا نعرف كيف باع حكام كل العرب فلسطين لليهود ؟ فماذا عساكم فاعلون ؟ .. أرجو أن لا تأخذكم بي الظنون لأني عربي مسلم أحب أن تحرر فلسطين ومستعد من أن أقدم قرباني لها ولكل قطر أسلامي هذا الجسد الحقير الذليل وهو لايساوي شيء مقابل فلسطين الحبيبة السليبة .. . وفقتم يا أخوتي لكل ماهو مأمول منكم خيراً أنشاءالله.
انا أؤيد كلام الأخ ليبي جداً لأنه تكلم وعرض جملة من الحقائق التي هي سبب مشاكلنا . أنا فقط أقول أن بعض حكامنا هم من الأخيار لاسيما المرحوم زايد الخير رحمه الله. والبعض لم يجرب غيرهم لكي يعرف خيرهم أو شرهم لذلك الأغلبية متمسكين بولائهم لحكامهم دون أن يفكروا غيرذلك. أرجو أن تصل رسالتي للجميع حسب ماطرحتها وفكرت فيها ولا أرجو تأويلها بصيغة مزاجية فيصفني بغير ما أنا فيه وفقتم جميعاً للخير.
.9 أبريل، 2005 الساعة 6:18 م #525432ملاك الرحمة
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و ال محمد
اللهم صلي على محمد و ال محمد
اللهم صلي على محمد و ال محمد
انا اعتقد ان ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة فنحن نرى ما تصنعه اسرائيل باخواننا الفلسطينين من قتل واعتقال و تعذيب ولا اوافق من يقول بالمفاوضات فهي طريق مفلسة وعقيمة لا تنتج ماينفع الفلسطينين بل هي طريق لارضاء الصهاينةفهي بأرة فساد لا بد من ازالتها بالجهاد و المقاومةوافضل دليل على ذلك انتصار المقاومة الاسلامية في لبنان يدل على ان الصهاينة لا ينفع لأزالتهم الا المقاومة لا غير.
ومن يقول بدولتين ليس بصائب في رأيي ايضا واقول له لو كانت اسرائيل في بلاده لا سمح الله فهل يرضى بان تكون دولاتان فيها ؟ وذا رضي هل يقبل بان يكون المساحة للدولة الصهيونية تشمل المنطقة التي فيها منزله فهل يضحي بمنزله؟
وعلى هذا فسوف يكون هناك الكثير من العوائل بدون مأوى وق سوف يرحلون الى مناطق اخرى من بلادهم و ربما الى الشتات
فهل تتصور ذلك يكون لك هذا هو وضع الفلسطينين الان فهل يرضخ الى الصهاينة ام يموت بعز ؟9 أبريل، 2005 الساعة 6:54 م #525445بدر الحياء
مشاركما اخــــــــــــــــــــــذ بالقوة لا يسترد الا بالـــــــــــــــــقوة
لا اجد غير هذه الكلمات التي اتمنى ان ياخذ بها كل من لديه القوة في تنفيذها لاسترداد كرامة العرب وهيبتهم ………
مع التحية : بدر الحياء
9 أبريل، 2005 الساعة 8:06 م #525472شبح الامارات
مشاركشكرن علا الموضووووووع الحلو
10 أبريل، 2005 الساعة 6:37 ص #525653memo_yafa
مشاركالمقاومة طريـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق النصر والعزة
بغير الجهاد فان فلسطين لم يحرر منها شبر واحد———————————
القدس لنا عاصمة
وفلسطيـــــــــــــــــــــــــــــــــن الوطن11 أبريل، 2005 الساعة 4:28 م #526222أسير الذكريات
مشاركلابد من المقاومه والتصدي لي هذا الطغيان والقتل..!!
أنت يانوور البدر ماقصرت الله يجزيك الخير ويعطيك ألف عافيه أبديت برايك والاعضاء الاخرين بعد أيدوك باالرأى..
وهاذى القضيه يجب أن تكون في بال أي مواطن عربي..
.
.خالص تحياتي.
.
12 أبريل، 2005 الساعة 9:00 ص #526457أجــ إحساس ــمـل
مشاركهههههههههههههههههههه
الان صار عندنا يقين بان الكلام عن المقاومه مجرد حكي فاضي
والله عيب علينا يكون عددنا اكثر من مليار ويوم الامتحان عن حب الاقصى ما تعدى المدافعين بضعه الاف
ومافي اي تعليق من اي حكومه عربيه ولا مضاهراتوانا بنضري اللذي يتكلم عن الحريه والمقاومه كانه يضرب راسه بالحيط لان لا ياثر على احد الى ضرر نفسه
وانا سعيد لان في هذا الاختبار تبين دجل ونفاق اللذين يتكلمون عن الصمود والمقاومه لتحرير فلسطين اللتي لا تتحرر ابدا
ولو انا اكون زعيم عربي اول شي اخرج من منضمه الجامعه العربيه
واللتي هي لا اعرف ماذا تجمع واقول لكل البلدان العربيه
نحن نطبع مع اسرائيل واللي يعجبه اهلابيه واللي يعارض نقوله روح
العب بعيد عنا واقطع كل العلاقات السياسيه والتجاريه مع هذا البلد
واهتم بامور بلدي وشعبي12 أبريل، 2005 الساعة 9:15 ص #526461ليبي جدا
مشاركشكرا لك اخ مجد العرب
ردا علي سؤالك الموجة لي عن مفهوم الشرعية ..
اخي الشرعية في الحكم هي ان لا يكون هنالك احتكار للسلطة وان اي مواطن في دولة ما لة الحق في الترشح لاي منصب داخل الدولة حتي منصب الرئيس وان لايكون ذلك حكرا علي اشخاص معينين او من عائلة معينة !!
الشرعية هي التدوالي السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع و ليس كما حدث لدينا في ليبيا سنو 1969 عندما قام مجموعة من الجيش بانقلاب عسكري استولوافي علي السلطة و سرقوا الشرعية الي هذا اليوم ؟؟
الشرعية هي عدم وجود انتخابات يترشح لها الرئيس فقط ؟؟
الشرعية هي ان لا يفوز احد بانتخابات بنسبة 99% ؟؟
الشرعية هي احترام الشعب لا ان يموت الرئيس فياتي ابنة وكان الشعب قطيع من الغنم يرثة الابن من الاب؟؟
الشرعية هي ان نعرف من هو الرئيس ( قرعة ابوة من وين ؟؟)
الشرعية هي ان لا تحكمنا عائلة و كان البلاد مزرعة لهم يملكون مافيها ومن فيها؟؟؟
الشرعية هي ان لا ياتي رئيس ويقلب حرف الهاء من كلمة مدة الي دال فتصبح ( يحق للرئيس الترشح لمد(د) رئاسية اخري ) بدلا من ( مدة رئاسية اخري) ؟؟؟هناك في العالم ملوك ولكن الملك يملك ولا يحكم غير ان مولك العرب مختلفين فهم يملكون كل شيء ويتحكمون في كل سيء ويشرفون علي سير الدولة من الكبيرة الي الصغيرة ويديرون البلاد وكانها دكان للخضار ؟؟ سبحان الله متي ينامون؟؟؟
باختصار الشرعة هي التدوال السلمي للسلطة في ظل شفافية وسيادة القانون عن طريق انتخابات نزيهة وان يكون هناك عدة احزاب في البلاد تلعب دور الرقيب علي بعضها البعض ..
وفوق كل ذلك لا يجب ان يكون هنا احد فوق القانون فالكل تحت طائلة القانون فالقضاء يجب ان يكون مستقلا …هذا رائي انا ومن كان لة وجهة نظر اخري فاليتفضل
وشكرا………………………………………………….12 أبريل، 2005 الساعة 4:22 م #526605عايده محمود
مشاركلا يلدغ المسلم من جحره مرتين فكم عدد المرات التي لدغنا بها فلا بد من اعلاء كلمة الله والوحدة مع جميع ابناء عروبتنا ومسلميننا ونشد معا بايأدينا ونضرب من حديد كل معتدي أثيم فالقوة القوة هي طريق نصرنا وتحرير كل بقعة من وطننا العربي .
13 أبريل، 2005 الساعة 4:07 م #526912مجد العرب
مشاركالشكر موصول إليك يا أخي العزيز ليبي جدا على تفضلك بالرد عليّ، وبدوري أبدي وجهة نظري حول النقاط التي ذكرتها.
بنسبة لاحتكار السلطة، فهذا الملف ليس من وليد العصر الحديث، بل هذا الحدث ولد قبل ظهور الإسلام وفي أواخر عهد الخلفاء الراشدين من خلال الفتنة التي ظهرت في تلك الفترة، والكثير يعلم من التاريخ كيف تولي معاوية بن أبي سفيان الحكم، وكيف ورّثه لابنه من بعده، حيث كسر القاعدة المعروفة في الإسلام وهي الشورى فيما يتعلق بتولي الحكم في الإسلام.
من ذلك العهد الاستثنائي من المبدأ العام في تولي الحكم وهو الشورى، سارت الأمور على النهج الجديد القديم إلى الآن مع صبغته باللون العصري، أي بمعنى أن تولي الحكم في الدول العربية يعرف بموروثة الحكم وفق لقاعدة أب عن جد، وبالتالي من تحمل المسؤولية في هذا؟
ومن المعروف أن المجتمع العربي بشكل عام مجتمع قبلي، والقبيلة لابد أن ينفرد أحدها ويتميز بتمتعه بالنفوذ والسلطة ليحكم جماعته، وعلى بقية أفراد قبيلته يقابلونه بالرضا النسبية ويقدمون له الولاء والطاعة، وبالتالي يكون الوضع في هذه الحالة يقف أمام القاعدة الاستثنائية الموروثة.
فاحتكار السلطة بيد مجموعة من الأفراد في المجتمعات العربية من المورثات منذ القدم، بالرغم من أن الإسلام حين جاء كسر هذه القاعدة، إلا أن العرب أبت إلا أن تعيد موروثاتها القديمة التي اعتادوا عليها.
أما بنسبة للتداول السلمي لتولي السلطة ينبغي أن يتم عن طريق صناديق الاقتراع، فذلك نعم وإن كان هو طريقة غربية مطورة، فكرها مستساغ أساسا من مبدأ الشورى الإسلامي في تولي الحكم، وهذه الطريقة موجودة في بعض الدول العربية بغض النظر عن النسبة التي ذكرتها، لكون أن المجتمعات العربية تختلف عن المجتمعات الغربية من هذه الناحية، وأبسط الاختلاف أن غالبية العرب وما يلاحظ عليها تحترم قياداتها وبكيفية وصولها إلى الحكم من منطلق السلطة الأبوية، والدليل على ذلك لا نكاد نرى البلبلة والزوبعة والثورات ضد حكام العرب بشكل دائم وملحوظ في الدول العربية بالمقارنة مع غيرهم من المجتمعات الأخرى.
المثال الذي أوردته ” الانقلاب العسكري ” الذي أدى إلى تغيير الحكم في ليبيا لا يمثل إلا حالة خاصة منفردة وليس حالة عامة في الدول العربية ـ ذلك أن الموضوع يدور حول تولي الحكم في الدول العربية ـ، مما يترتب عليه البيان أنه ليس كل زعماء العرب يتولون الحكم بهذه الطريقة، وبالتالي ليس هنا باب يمكن فتحه للقول أن الشرعية في تولي الحكم في الدول العربية منعدمة.
وبجانب آخر ربما تتفق معي على أن لكل دولة عربية تعتبر منظومة مستقلة عن أخرى، وبالتالي من الطبيعي أن تكون لها كيانها مستقل وقوانينها بأنواعها مستقلة تكيفها كيف تشاء، وأيضا لها برلمانات في الدول التي تأخذ بالنظام البرلماني … المهم في هذه المعطية أن لكل دولة لها قواعد خاصة يتم خلالها اختيار رئيس الدولة منصوص عليها في الدساتير أو الأنظمة الأساسية، وهذه القواعد بلا شك مصادق عليها من قبل البرلمان ، وأي تعديل يجرى به لابد من مصادقة عليه من قبل البرلمان، والبرلمان يضم أعضاء منتخبون من قبل الشعب يمثلون الشعب، إذا أين الخطأ هنا إذا قام الرئيس وغير كلمة ” مدة ” إلى مد( د ) كما قلت، وصادق على ذلك البرلمان ؟
وبجانب آخر من هذه الجزئية وبمناسبة ذكرك لملوك العرب أنهم يحكمون في كل سيء ” وأنا أقول في كل شيء، في حين أن الملك لا يحكم كما تقول، فهذا في الحقيقة يرجع إلى نظام الحكم الذي اتخذته الدولة، ولكل دولة هي حرة في اختيار النظام المناسب لها لتنظيم شؤونها الداخلية والخارجية، ومن ثم هناك ملوك غير ملوك العرب يحكمون أيضا في كل شيء، فهل النقد والعلة قاصرة على ملوك العرب فقط؟
أما مسألة وجود أحزاب متعددة في الدولة الواحدة، مع تقديري لهذه الفكرة، إلا أنني لا أحبذ هذه التعددية الحزبية، لكونها تخلق سلبيات أكثر من الإيجابيات، ربما اختلاف بسيط ينشأ بين هذه الأحزاب تندلع الحروب الأهلية بينها، في حين الدولة التي لا توجد فيها تحزبات غالبا ما تكون أكثر استقرارا من غيرها، وأعتقد أن التجربة اللبنانية خير شاهد.
وشكرا .
13 أبريل، 2005 الساعة 7:06 م #526984kudlm
مشاركنعم (( القوة ))
س ما مفهوم القوة ؟
س- وكيف نبني القوة ؟
س – ما هي أنواع القوة ؟سادتي سيداتي : اليهود خططوا مئة سنة على إقامة دولة .
ثم خططوا مئة سنة على غقامة الدولة .
وهاهم قد بنو دولة قوية من لا شئ ونحن أضعنا دولة قائمة على شئ.
هل فهمنا معنى القوة !!!!!!!
القوة لا تعني الصراعي الآني .
القوة تعني أن نبني الانسان ثم نعرف قيمة الزمان ثم نحترم قيمة العمل والاتقان.
هكذا نكون أمة قوية حينا تكون عندنا خيارات للقوة واستعمالاتها .
أما الان فهذا الوضع الضعيف على مستوى الانسان والدولة فيعني انتحار.
هذا رأيي وقد اكون مخطئً13 أبريل، 2005 الساعة 8:08 م #527001ليبي جدا
مشاركاخ مجد العرب
شكرا لك علي ما تفضلت بة وان لسعيد بهذا الحوار مع شخصكم الكريم و ان كنت اتمني ان يشاركنا الاخرين هذا الحوار ..اود ان اعلق تعليق بسيط علي ما ذكرتة بان الانقلاب العسكري في ليبيا حالة خاصة !!
اخي مجد العرب انا لا اتفق معك في هذة النقطة وساذكر لك بعض الامثلة فمثلا في مصر الم يقم العسكريين بانقلاب علي الملك فاروق وماذا كانت النتيجة انهيار للاقتصاد وفقر و تردي اوضاع الناس في حين كانت مصر ايام الملكية تحقق فائضا تجاريا وكان الجنية المصري يعادل خمسة جنيهات استرلينية وكان عدد الشركات المصرية المسجلة في البورصة في ذلك الوقت اكثر من عدد الشركات المصرية المسجلة في البورصة اليوم؟؟
وفي العراق جاء البعثيون وانقلبوا علي الملك و تم تمزيق جثة الملك في شوارع بغداد و ماذا كانت النتيجة ضياع لشعب باكملة الي يومنا هذا فمن عبد الكريم قاسم الي صدام حسين .
وفي اليمن الم يحدث انقلاب علي الامام بقيادة عبد الله السلال .
و في سوريا الم تحدث سلسلة من الانقلابات بعد الاطاحة بالاسرة الهاشمية .
وفي تونس الم يتم تنحية الرئيس ابو رقيبة ببواسطة انقلاب ابيض قام بة الجنرال زين العابدين بن علي .
وفي الامارات الم يقم الشيخ زايد بتنحة اخية الشيخ شخبوط وابقائة تحت الاقامة الجبرية واتهامة بانة كان جاهل يسيء ادارة الامارة وتم تصفية اولادة في بريطانيا بطريقة غامضة ؟؟
وفي المغرب الم يقم الملك الحسن الثاني بازاحة والدة عن الحكم واقصائة بعيدا و الي الابد ؟؟؟
وفي قطر ………..
وفي الاردن …………وما خفي كان اعظم …… بالله عليك قل لي من بقي؟؟؟
وللحديث بقية … تقبل تحياتي مجد العرب
14 أبريل، 2005 الساعة 1:37 م #527250مجد العرب
مشاركمرحبا بك مرة أخرى يا أخي ليبي جدا
أحب أن أبيّن لك أمرا فيما يتعلق بقولي السابق عن الانقلاب وتغيير الحكم، لم أنفِ هذه المسألة من رمتها، وفي نفس الوقت لم أعظمها وأعطيها زخما من الاهتمام بحيث تلفت الانتباه.
الحوار يدور حول الشرعية في تولي الحكم، وحتى لا نثير جدلا فضفاضا، لنحصر الحوار في هذه الزاوية… لنقل أن تولي الحكم أو نقل الحكم تم بطريقة الانقلاب العسكري، فبلا شك لا يتم ذلك إلا بناء على أسباب سلبية كوجود ضرر من قبل الحاكم اتجاه شعبه، أو إيجابية للعمل من أجل الأفضل للشعب، الأمر الذي قد تعطي تلك الأسباب لمنفذ العملية حق القيام به أو لا تعطيه ذلك، ولكن حين القيام بعملية الانقلاب وتغيير الحاكم بطريقة الانقلاب، فلابد من أن يقابل المنفذ بأحد أمرين من قبل الشعب الذي يهمه دائما من الحاكم الذي يعمل من أجل البلاد بأكثر ما يهمه كيف تولى الحكم:
فالأمر الأول: إما القبول من قبل الشعب بما قام به المنفذ، وبالتالي تنعدم المواجهة بين أوساط الشعب، ويعني ذلك الرضا منه والقبول على ما تم في البلاد من الأحداث.
والأمر الثاني: الرفض من قبل الشعب، وبالتالي المواجهة هي السبيل الأنسب في التخلص مما حدث، وبالتالي الشعب لا يهدأ إلى أن ترجع المياه إلى مجاريها كما كانت سابقاً.
وهنا يمكن أقف معك في الأمر الثاني الذي يكون الشعب رافض الانقلاب وتغيير الحكم بهذه الطريقة، ومن المعروف أن الشعب هو صاحب السلطة وكما يروي فقه القانون، بمعنى أنه هو الذي يضع هذه السلطة بمحض رغبته وهو الذي ينزع من في السلطة.
فإذا كنا أمام هذه الحالة وهي رفض الشعب هذه الطريقة في تغيير الحاكم، إلا أنه مع ذلك فهو ساكت عن حقه الذي ذكرتُه وهو المواجهة لأي سبب كان، ومضت مدة طويلة على عملية الانقلاب، فهنا يمكن القول أن الشعب يعبر عن الرضا ضمنيا عن هذه العملية، وبالتالي يكون قد أسقط حقه في اللحظة التي يجب أن يمارسه للتعبير عن عدم الرضا، مما يؤدي بذلك إلى إعطاء المنقلب شرعية تولي الحكم بهذه الطريقة لكون أن قوبل ذلك من قبل الشعب بالرضا الضمني وإن كان لم يبدِ به.
فحين يسكت صاحب الحق عن حقه في أمر ما، فيعني ذلك تعبيرا ضمنيا بقبول الأمر.
فكيف تكيف تلك الانقلابات التي ذكرتََها، بالقول الذي أبديتُه لك ؟
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.