الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › لوحــــــــــة الرجال العابـــــــــــثين
- This topic has 21 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 12 شهر by
عنتر بن شداد.
-
الكاتبالمشاركات
-
12 نوفمبر، 2004 الساعة 11:22 ص #493486
عنتر بن شداد
مشاركأخي الكريم / العتاب (ليش)
أشكر لكم مُروركم الطيب ، الذي أضفى إلى الأوراق معناً جميل كإطرائك هذا
سأسعى إلى تحقيق ما عهدتموني به
12 نوفمبر، 2004 الساعة 11:27 ص #493490عنتر بن شداد
مشاركأيُها المُشـــــاغب / الملك الظليل
عِمتَ صباحاً ومساء :
العابثين وحقيقة كونهم “عابثين” وكيف لهم أن يكونوا بهذا القدر من العبث والتعسف !
لهوا أمرٌ مُغترب في حقيقة تكوينة . ولكن السؤال القائم :
إلى متى سيضل العابث “عابث” ؟!!أما عن المسودة أو “اللوحة” … فهوا أمر يُطابق ويُجانس الواقع إذ ما كان الواقع قد فرض نفسة بالقوة لهذه اللوحة . والسؤال هُنا :
لماذا أصبحت هذه المُسودة “لوحة” . هل لأنها تواجدت في عالم “العابثين” ؟!!دخولٌ طــــــيب أيُها الحاضر الغائب
12 نوفمبر، 2004 الساعة 11:30 ص #493494عنتر بن شداد
مشاركأخي وصديقي / المُختبر العلمي
أولاً: أشكر لكم تواجدكم معي في هذه الأميال الحرفية . ولقد زادني شرفاً ردكم الكريم.
ثانياً : تقبل الله منا ومنكم صالحات الأعمال
وفقني وإياكم رب العِباد
12 نوفمبر، 2004 الساعة 11:39 ص #493500عنتر بن شداد
مشاركالصمـــــت … تحية طيبة
الغرابة ….. وحقيقة وجودها بعالم أل “عولمة” !!
فالغرابة هي نشأة حثيثة لمعنى الرُقي وعدم المُبالاة . فلا يصح لنا أن نتكهن أن العابث ما أتى إلا لتلبية نداء “اللوحة” . ولا يصح الجزم بأن اللوحة أتت لكي تختار “العابثين” . فلكل جنس منهُما رأي محض يدفعهُما إلى قرارات زائفة ، الناتج النهائي “للحضور” !!!
أما عن الأسئلة المطروحة /
فما قصدت بها إلا لكي أستبين الكُتاب فيما هُم به يكتبون . ولكي أُقارن رأيي من آرائهم .
دمتم بخير وللخير أيُها الطيب .
21 نوفمبر، 2004 الساعة 10:01 م #495181الصمت
مشاركصبــــاح الخيــــر
حبيت أن يكون الموضوع الذي فاز بالمسابقة الرمضانية بأعلى قائمة المواضيع في المجلس..لأنه بالفعل موضوع يستاهل الكل يقرأه من جديد أو لأول مرة.
ومبروك للأخ عنتر بن شداد
الصمت
22 نوفمبر، 2004 الساعة 12:20 ص #495187عنتر بن شداد
مشاركالصمت / سلام الله عليك في حلك وترحالك . كما أنني أشكر لكم تواجدكم معي هُنا ، في هذه النصوص اللائكة للمُـــر . وما هيَ لأنثى “أُشير إليها” مُخصصاً ، بل مُلقٍ شظاياها للاتي تحولن إلى زوابع مُلتهبة ومُلتهمة تحوم حول حِمى اللادراية . وقد سعيت لأن تُصبح هذه الكلمات “نصيحة” لمن فاتتها قافلة التوبة أو الخشية من “الرب” ومن “الدرب” . فما كُل سهل دائِـــمٌ ، وما كُل دائِــــمٌ سهل .
مرة أُخرى : أكرر لكم شُكري وامتناني لوقتكم الممنوح لقراءة نصي . وسأسعى دائماً لبلوغ مُستوى قراءتكم . وفي حــــــــــفظ الرب دوماً .
بارك الله بحياتك -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.