الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › مجنون ليلي
- This topic has 9 ردود, 8 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 11 شهر by
شهلاء.
-
الكاتبالمشاركات
-
17 نوفمبر، 2004 الساعة 9:11 ص #494281
عزمى
مشاركالسلام عليكم
شكرا يا اختي شهلاء على القصيدة الجميلة17 نوفمبر، 2004 الساعة 3:18 م #494336خالد البوسعيدي
مشاركالسلام عليكم،،،
جزاك الله ألف خير أختي “شهلاء” عللى القصيدة الممتعة.
17 نوفمبر، 2004 الساعة 3:18 م #494337خالد البوسعيدي
مشاركالسلام عليكم،،،
جزاك الله ألف خير أختي “شهلاء” على القصيدة الممتعة.
21 نوفمبر، 2004 الساعة 2:21 ص #494929فتحي37
مشاركالسلام عليكم
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
مسكين قيس قضى عمره وهو على امل أن يجمعه الله مع محبوبته ولكن ماشاء الله فعل.
ولعل اصدق الحب هو حب البعيدين من يدري لولا بعدهما لما سمعنا باجمل قصص الحب .اشكرك على هذا الاختيار الرائع
21 نوفمبر، 2004 الساعة 5:06 ص #494955moddaa
مشاركقصيدة اكتر من رائعة اشكرك اختى شهلاء
23 نوفمبر، 2004 الساعة 1:22 م #495504طيف الامل
مشاركشهلاء القصيدة وايد حلوه
23 نوفمبر، 2004 الساعة 2:29 م #495509ibreehm
مشاركمشكورة جدا اخت شهلاء على هذه القصيدة الرائعة
24 نوفمبر، 2004 الساعة 11:12 ص #495690أبو لينا
مشارك“ليلى” هي ابنة عم”قيس” صليبةُُ, عندما كان يرعى الغنم في جبل ” التوباد” وكان من عادة العرب أن يمنعوا زواج الفتاة لمن أحبها إذا اشتهر أمرهما خشية العار !
وهذا ما حدث لـ((المجنون)) فحُرم من الزواج بليلى رغم محاولات خطبتها وتدخل الأمراء والتوسط لدى أبيها.
ومن العجب أن يُسرع الشباب إلى خطبة الفتاة التي اشتُهرت بحبها,كأنهم يتوسمون فيها شيئا مميزا,فتسارع الشبان لخطبة “ليلى” حتى خطبها “ورد” وكان ثريا موسرا,فتزوجها.
وزمان قصة ليلى والمجنون هو العصر الأموي نحو 65-70هـ على وجه التقريب .
*ليلى والمجنون واقع أم خيال ؟
يقع الباحث في قصة مجنون ليلى في حيرة من أمره أم العدد الهائل من الروايات المتناقضة, فهذه رواية تؤكد وجودهما, وتلك تقول : إنها من صُنع فتى من بني أمية, وأخرى تقول : إنها من نسج صاغة القصص الغرامي لتسلية الناس عن التفكير في أمور الخلافة في العصر الأموي, وغير ذلك كثير .
وهناك اختلاف حول اسم المجنون, بل اختلافات, والمجانين كثر, على حد قول الشاعر :-
وكل الناس مجنونُُ, ولكن…على قدر الهوى اختلف الجنونُ!
قال الجاحظ: (( ما ترك الناس شعرا مجهول القائل في ليلى إلا ونسبوه إلى “المجنون”((قيس بن الملوح)).
(( ولعبد الستار فراج دراسة قيمة حول هذا الموضوع صدر بها ديوان مجنون ليلى.))
والحق أن اسم “ليلى” أضحى رمزا للمحبة, حتى غدت أسماء “الليليات” في الشعر العربي أكثر من أن تُحصى.
بل إن الرمزية لقصة ” ليلى والمجنون” تطورت تطورا واسعا في الأدب الفارسي .
وفي العصر الحديث نظم أمير الشعراء”أحمد شوقي” مسرحية ((مجنون ليلى)) وتصرف فيها كثيرا, وهناك مسرحيات كثيرة لهذا الاسم .ديوان مجنون ليلى
تحياتي القلبية للجميع
أبو لينا24 نوفمبر، 2004 الساعة 9:44 م #495784شهلاء
مشاركاشكركم جميعا على المرور والتعليق
واشكر الاخ ابولينا على هذه الاضافه الرائعه والتعريف بقيس وليلى
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.