الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › أب يقول لبناته:هيا نغازل الشباب عالانترنت!!
- This topic has 7 ردود, 7 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 7 أشهر by
ibrahim431.
-
الكاتبالمشاركات
-
3 ديسمبر، 2004 الساعة 6:07 م #497556
شهلاء
مشاركموضوع يستحق متابعته لما فيه من منافع
ولحفظ ابناء الاسلام من الغزو الغربي لنا
وهكذا الاباء فعلا
تسلم ابراهيم
3 ديسمبر، 2004 الساعة 6:56 م #497565عاشق برتني
مشاركوالله موضوع جيد تسلم واالله وفيه مره بعد حصل لحد زملاي موقف غريب مع اخته وعجبني والله
طريقة اخته في الاسلوب يقول هو رااح لخته وعطاها رقمه وقال لها
عطيه اي وحده من خوياتك فقامت اخته وكتبت رقمها على ورقه
وقالت خذ رقمي وعطه واحد من اخوايك فراح فيها ونحرج بس والله
طريقة اخته حلوه. مشكور مره ثانيه على الموضوع
3 ديسمبر، 2004 الساعة 7:57 م #497567عزمى
مشاركالسلام عليكم
بارك الله فيك يا اخي العزيز
بلفعل تستحق الشكر على الموضوع المميز3 ديسمبر، 2004 الساعة 8:39 م #497573طحنون
مشاركصدق انه أسلوب تربيه فعال ….. مو مثل بعض الناس اللي يستخدم العنف والضرب في التربيه …. ولا يكون مرخي الحبل للآخر .
أسلوب التربيه بالأقناع حسب رايي هو احسن اساليب التربيه .
ومشكور أخي على الموضوع ….تحياتي :
3 ديسمبر، 2004 الساعة 10:42 م #497587سماره
مشاركالشدة مع الأبناء تدفعهم
للعناد والتحدي بفعل كل يفكر فيه
لذا حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم
بمخاواة الأبناء إذا كبروا ليكونوا
أقرب الناس لهم وتوجيههم التوجيه السليم
الله يجزيك بالخير أخي إبراهيم
عً الموضوع القيم
4 ديسمبر، 2004 الساعة 6:02 ص #497635~الماسة~
مشارك….كذا التربيه والا فلا………
4 ديسمبر، 2004 الساعة 5:20 م #497695ibrahim431
مشاركوشتان يا إخواني وأخواتي بين التصرف الماضي والتصرف التالي والتسرع بالعقاب:
أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا…أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا…أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم…فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟
قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات.
لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته 🙁
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.