الرئيسية › منتديات › مجلس الفقه والإيمان › التعريف باهم العلماء المسلمون
- This topic has 99 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 3 أشهر by
طـــلال.
-
الكاتبالمشاركات
-
27 أبريل، 2001 الساعة 8:14 ص #320026
الغشمرية
مشاركأحسنت أخي نحول… موضوعك قيّم ونافع …
جزاك الله عنا كل خير…
_______________________________________________

اضحــــك وفكّر بإيجابية…
27 أبريل، 2001 الساعة 4:48 م #320031مجالسنا
مدير عام
شكرا لك صديقي نحول على هذه المعلومات المفيده. ———————————-h_alhajri
(رحم الله أمر ءعرف قدر نفسه)27 أبريل، 2001 الساعة 8:13 م #320044طـــلال
مشارك
شكرا أختي الكريمة الغشمرية ..
انا أسير على خطاكم .فأنتم السابقون ونحن اللاحقونالحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
27 أبريل، 2001 الساعة 8:33 م #320047طـــلال
مشاركالعفو با صديقي الحجري
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
27 أبريل، 2001 الساعة 8:53 م #320051طـــلال
مشاركنكمل اليوم معكم التعريف باحد العلماء المسلمين العظام وهذا اقل ما يجب أن نفعله تجاههم
هو أبو بكر محمد بن يحيى بن الصائغ التُجيبي، السرقسطي، المعروف بابن باجّه، أول مشاهير الفلاسفة العرب في الأندلس، كما انصرف في حياته، فضلاً عن الفلسفة، إلى السياسة، والعلوم الطبيعية، والفلك، والرياضيات، والموسيقى والطب. وبرز في الطب خاصة حتى أثار حفيظة زملائه في تلك الصنعة، فدسوا له السم، فتوفي في فاس (المغرب) سنة 529 هـ. ويسرد ابن أبي أصيبعة لائحة بثمانية وعشرين مؤلفاً ينسبها إلى ابن باجّه، تقع في ثلاث فئات مختلفة: شروح أرسطوطاليس، تأليف اشراقية، ومصنفات طبية. فمن تأليفه في الطب: (كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس)، (كتاب التجربتين على أدوية بن وافد)، (كتاب اختصار الحاوي للرازي)، و (كلام في المزاج بما هو طبي)
شكرا
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
27 أبريل، 2001 الساعة 9:15 م #320054الغشمرية
مشاركما شاء الله … بصراحة سمعت كثيراً عن ابن باجه ولكنني لم أكن أعرف أنه بهذه المعرفة الغزيرة…
شكـــــــــراً أخي نحول…..ووفقك الله _تعالى_ لكل خير…

______________________________________________

اضحــــك وفكّر بإيجابية…
27 أبريل، 2001 الساعة 11:18 م #320074طـــلال
مشارك
اختي الغشمرية …ان شاء التوفيق يكون حليف كل اخواننا المسلمين ..
شكرا لكمالحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
28 أبريل، 2001 الساعة 3:59 م #320148طـــلال
مشاركابن برغوث
هو محمد بن عمر بن محمد، المعروف بابن برغوث، من علماء الأندلس في الرياضيات والهيئة، في القرن الخامس الهجري، توفي سنة 444 هـ. ذكره ابن صاعد الأندلسي وقال أنه كان (متحققاً بالعلوم الرياضية، مختصاً منها بإيثار علم الأفلاك، وحركات الكواكب وأرصادها). وكان يشتغل بالأرصاد مع عدد من أصدقائه وزملائه، منهم ابن الليث، وابن الجلاب، وابن حيّ.الحقيقة هذه المرة الأولى التي أسمع بها باسم هذا العالم …
ولذا فجهلنا بالتاريخ العربي العظيم أبخاس في حقهم
شكرا لكمالحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
28 أبريل، 2001 الساعة 7:52 م #320168الغشمرية
مشاركنعم أخي نحول…
وكم من عالم جليل أضعنا حقه في نكرانه وعدم السعي ورائه لننهل من علومه…سواء أكانوا أمواتاً أم أحياءاً..
وللأسف.. فنحن نقلّد الغرب فيما لا يسر… ليتنا نقلدّهم في بحثهم الدؤوب عن العلماء.. حتى لو كانوا مسلمين فلا يهمهم ذلك…
أمثال أبو بكر الرازي وغيره من العلماء الفطاحل…بوركت أخي نحول وبورك لك…

______________________________________________

اضحــــك وفكّر بإيجابية…
28 أبريل، 2001 الساعة 8:50 م #320175طـــلال
مشارك
فعلا يا اختااااااه.
ضيعنا تاريخنا ونسينا انهم هم أجتهدوا حق الأجتهاد يصنعوا الحاضر لنا ..ولكن بأي حال نحن نصنع المستقبل للأجيال القادمة من بعدنا بأي حال نصنعه ..وقد هجر أرضنا أحمد زويل ..ومجدي يعقوب والباز مايكل عطية وغيرهم ممن وجدو في أرض الغرب من يقدر علمهم ويبجلهم .. ولا أحد يلومهم .فقد نبغوا في أرضنا ولكن لم يعرهم احد اهتمام..فرحلوا طلبا للعلم ..ورسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام قال ( أطلبوا العلم ولو في الصين ) صدق الرسول الكريمالحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
30 أبريل، 2001 الساعة 3:07 ص #320288طـــلال
مشاركسعيد ابن البطريق
هو طبيب ومؤرخ من أهل الفسطاط، ولد فيها مطلع القرن الثالث للهجرة، ومهر بعلم الطب حتى شُهر به. قال ابن أبي أصيبعة: (كان متقدماً في زمانه وكانت له دراية بعلوم الطب). ترك عدداً من المصنفات أشهرها تاريخه العام المسمى (نظم الجواهر) المعروف بتاريخ ابن البطريق الذي أخذ عند ابن خلدون، كما له كتاب كنّاس في الطبشكرا
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
1 مايو، 2001 الساعة 9:21 م #320386طـــلال
مشاركابن بطلان
هو إيوانيس المختار بن الحسن بن عبدون بن سعدون بن بطلان، طبيب مشهور من أهل بغداد. درس على أبي الفرج بن الطيب وتتلمذ له، ولازم أبا الحسن ثابت بن ابراهيم بن زهرون الحراني الطبيب. وكان معاصراً لعلي بن رضوان الطبيب المصري، وكان بينهما مجادلات ومناقضات قبل أن يتعارفا
خرج بان بطلان من بغداد إلى الموصل وديار بكر. ودخل حلب، وأقام بها مدة، فأكرمه صاحبها معزّ الدولة ثمال بن صالح إكراماً صحيحاً. ثم تركها إلى مصر وغايته الاجتماع بخصمه ابن رضوان، وكان دخوله الفسطاط في أول جمادى الآخرة سنة 441 هـ. وأقام بها ثلاث سنين جرت له في أثناءها مع ابن رضوان وقائع كثيرة ولّدت رسائل جدلية، فترك ابن بطلان مصر مغضباً، وألف في ابن رضوان رسالة مشهورة. وسار إلى القسطنطينية، وكان الطاعون متفشياً فيها سنة 446 هـ، فأقام بها سنة. ثم انتقل إلى إنطاكية واستقر فيها، قد سئم الأسفار، فتنسك وانقطع إلى العبادة حتى وفاته سنة 455 هـ
ترك ابن بطلان عدداً كبيراً من المصنفات الطبية أهمها: تقويم الصحّة الذي ترجم وطبع، مقامة دعوة الأطباء، مقالة في شرب الدواء المسهل، مقالة في كيفية دخول الغذاء في البدن وهضمه وخروج فضلاته، كتاب المدخل إلى الطب، كتاب عمدة الطبيب في معرفة النبات، ولابن بطلان مقالة في علة نقل الأطباء المهرة تدبير أكثر الأمراض التي كانت تعالج قديماً بالأدوية الحارة إلى التدبير المبرد، كالفالج واللقوة والاسترخاءشكر
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
1 مايو، 2001 الساعة 11:35 م #320409الغشمرية
مشاركأشكرك أخي نحول على هذه المشاركات المثرية

______________________________________________

اضحــــك وفكّر بإيجابية…
2 مايو، 2001 الساعة 4:40 ص #320434طـــلال
مشارك
أختي الكريمة الغشمرية ..
شكرا على أهتمامكم واتتمنى ان يوفقني الله في ما سعيت اليه
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
2 مايو، 2001 الساعة 5:12 ص #320439طـــلال
مشاركابن البنَّاء
هو أبو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي. عرف بابن البناء لأن أباه كان بنّاءً، كما اشتهر بلقب المراكشي لأنه أقام في مراكش ودرّس فيها، وفيها مات سنة 721 أو 723 هـ. ولد في غرناطة، وقيل في مراكش، ويختلف مترجموه في سنة ولادته، فيجعلونها بين 639 هـ و 656 هـتبحّر ابن البنَّاء في علوم متنوّعة، إلا أنه اشتهر خاصة في الرياضيات وما إليها. وكان عالماً مثمراً، وضع أكثر من سبعين كتاباً ورسالة في العدد، والحساب، والهندسة، والجبر، والفلك، ضاع معظمها، ولم يعثر العلماء الإفرنج إلا على عدد قليل منها نقلوا بعضه إلى لغاتهم. وقد تجلّى لهم فضل ابن البناء على بعض البحوث والنظريات في الحساب والجبر والفلك.
قامت شهرة ابن البنَّاء على كتابه المعروف باسم (كتاب تلخيص أعمال الحساب) الذي يُعد من أشهر مؤلفاته وأنفسها. وقد بقي معمولاً به في المغرب حتى نهاية القرن السادس عشر للميلاد، كما فاز باهتمام علماء القرن التاسع عشر والقرن العشرين. فضلاً عن هذا الكتاب وضع ابن البنَّاء كتابين، أحدهما يسمى كتاب الأصول والمقدمات في الجبر والمقابلة، والثاني كتاب الجبر والمقابلة. ولابن البنَّاء كذلك رسالة في الهندسة، وأزياج في الفلك، كما له كتاب باسم (كتاب المناخ) ويتناول الجداول الفلكية وكيفية عملهاشكرا
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.