- This topic has 14 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع …
لا يشعر الإنسان بحلاوة الإسلام، ما لم يكن يشعر بحلاوة الدين.
وليس الدين أشودة للغناء
وإنما الدين أنشودة للعمل والجد لنيل درجة الشرفاء
فاحرصوا يا شباب الإسلام، فدينكم يلملم حاجاته استعدادا للرحيل مع الرحلاء
فلا تشعروه أنه أصبح بينكم في منزلة الغرباء
ذلك سيُرحله وإن رحل فقد مات، وإن مات فلا يحيه الأحياء.السلام عليكم
أخت العزيزة شهلاء
حقيقة دهشت بهذه القصة الجميلة ولست أملك أي كلمة للتعليق عليها
أخ … هي حسرات وندم ؟!..
كم ضيعنا حياتنا باللهو واللعب والاعراض عن الله
إن للموت لسكرات وإنه أت لا محالة
ضيعنا ديننا واستخففنا به يا لنا من بلهاء إلا من رحم ربي
جزيت خيرا أختي فقط أيقظت قلوبنا بهذه القصة
جمعنا الله وإياك بجنات الفردوس الأعلىاشكر كل من عزمي ومجد العرب على تعليقهم الاكثر من رائع
وهذا ان دل فإنما يدل على ثقافتكما العاليه ولتفهمكم للامور
اشكركم على المرور والتعليق وتقبلوا خالص شكري
قصة رائعه حقا اختي شهلاء
والموضوع كان أروع …
فهذا هو حال الشيطان يزيّن للانسان حتى في النهاية
النــــــــدم والخــــــــســــــــران
يوم لاينفع ندم..
قصة جميلة ورائعة أختي….
ومفيدة في نفس الوقت…
الشيطان يجري في مجرى دم الأنسان ..
يزين له الحرام ويزين له الدنيا لكي يبعده عن الهدف الأسمى الذي خلق
من أجله وهو عبادة الله ويجعله غارقا في متاهات الحياة الدنيا التي لاتنتهي..
بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا.
نوور البدر
مشكورة يا أختي شهلاء على موضوع الرائع والجميل والقصة فعلا أثرت بعواطفي واشكرك على القصة الرئعة
تحياتي :
مــــلـــــك الخـــــيـــــر
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.