الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › سلام من فلسطين
- This topic has 9 ردود, 7 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، شهر by
memo_yafa.
-
الكاتبالمشاركات
-
10 مارس، 2005 الساعة 10:58 ص #515350
thebestlove
مشاركيا سلام عليك
كلمات زينة معبرة
بما اني فلسطينية …فانا بشرفني اراسلك
وكمان سلام مني لكل فلسطيني وعراقي اصيل
بالتوفيق يا عمري10 مارس، 2005 الساعة 10:59 ص #515351شفيقة
مشاركودنا نبقى انقاتل ونحارب لحين نعود لديارنا ونرجع نعيش بالامان وناكل جبنة ونشرب حليب وستدفي بطيبة بعضنا يا طيوبة000000000لا تعتبين علي بس وايد موضوعج يعبر عن وش جثر نعاني
000000000000000000000000000
عاشقة شفيق10 مارس، 2005 الساعة 11:04 ص #515355thebestlove
مشاركعاشقة شفيق مين والناس نايمين يا انسة……؟
احكي مين ,واللا بلاش
بمزح معك يا بعدي
بااااي شفيقة وطيوبة10 مارس، 2005 الساعة 11:30 ص #515360طارق999
مشاركسلام من دمشق الاسد الى فلسطين :heart :
عاشت فلسطين حرة عربية10 مارس، 2005 الساعة 11:41 ص #515369طيوبة
مشاركتسلم أخ طارق333
10 مارس، 2005 الساعة 12:01 م #515377Jimmy Russell
مشاركتحية لكل الشهداء الابرار في ارض فلسطين
وتحية لكل شهداء الارهاب في العراق الحبيب
لقد فرشتم الارض وردا ورياحين
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
الموت لكل جبار
الموت لقاتلي الشعوب
يدا بيد الى بر الامان
موطني ………..موطني10 مارس، 2005 الساعة 12:27 م #515392طيوبة
مشاركمشكورييييييييين كل الأخوة والأخوات الذين مروا على هذه القصيدة
11 مارس، 2005 الساعة 9:37 ص #515641The_Lord
مشاركان شاء الله النصر قريب
22 مارس، 2005 الساعة 10:50 ص #519091memo_yafa
مشاركإلى اللاجئين في أوطانهم وخارجها ..
حاجز ..
ليس من أهل المخيم
يفتش فينا عن نفسه
يؤكد كل مساء أننا من فلسطين
نؤكد كل صباح أننا من حنين ..
وحاجز ..
من أهله
يفتش عنا في نفسه
يسرب في دمنا دمه
لنقرأ كل نبض أنشودة العائدين
وبين الحاجزين غربة وبرتقال
وحيرة وسجال ..
وبين من يفتش عن نفسه
ومن يفتش عنا
دم يسيل ..
من ( الغربة) حتى ( الجليل )
ومن جنوب النهار إلى شمسنا في ( الخليل)المخيم
درب عتيق يغذ المسير انعتاقا
تسير عجوز ..
على ظهرها خمسون مما يعد الغريب
وخمسون مما يعد القريب
وخمسون .. تعدها على هواها ..
حبة رمل إثر حبة من تراب
إثر حبة برتقال إثر حبة من محبّة
إثر حبة من فراق وحبة من عناق
وحبة من لهفة وحبة من اشتياق
وكلما دنت من الأرض ينشق سر
تسرب عبر الجذور نفحة
من حنايا الغريب للحبيب
وكلما دنت يعود العمر إلى أول العمر
ثم يغيب المخيم إذ يحضر الشمال
لحضن الجنوب المهيب
تصير سهلا من الهلال الخصيب
وينبت الجميز من خصرها
وينبت القمح من رأسها
تطل كالوهج من عرين العرين
عجوز تجدد الصبا في التراب
ولا تعد السنينالمخيم ..
طفل تعلم زرع التين في حاكورة العشق
كأنه يخط حرفا على سور عكا
وحين ينقل الماء في جرة النفي
يسرّب عبر الوريد برتقال يافا
ويكبر في كل يوم سروتين
ويكتب في كل حلم عودتين
عودة للعشق في جوهر العشق
وعودة للهدير في بحر عكا
فيطرب إذ ينتقي
خارج الحلم عودة ثالثة
وعودة رابعة وعودة عاشرة .. ..
وعودة وعودة وعودة
يصير حزاما يحيط القدس بالشهقة الناسفة
تصير فلسطين بعدها حاسة سادسةالمخيم
مقبرة في الخاصرة
نخبئ فيها المتعبين من شوقهم للكروم
سنحملهم يوم القيامة للقرى
كي يأنسوا للحبق
ونحكي لهم بعض ما سردته النجوم
من نشيد الغسقالمخيم
بيوت في انتظار البيوت
محاطة بالياسمين المؤقت
ينام سكانه نوما مؤقتا
ويأكلون طعاما مؤقتا
ويرتدون ثيابا مؤقتة
ويشعلون ساعاتهم في نهار مؤقت
ويدخلون ليلهم دخولا مؤقتا
يستيقظون في صباح مؤقت
يعملون في بساتين مؤقتة
يضحكون ضحكا مؤقتا
يخوضون نقاشا مؤقتا
يرقّصون عرسا مؤقتا
ويموتون موتا مؤقتا
يمشون في الشوارع المؤقتة
يطلون على بحر مؤقت
في وطن مؤقت
غدا .. ينهض الأموات من غيابهم
كالصباح المنمّق
للنشيد المعتّق
للدخول في زمان تألق
غدا .. ينهض الغائبون عن جبالهم
للحضور الطويل
يعانقون هيبة ( الكرمل ) الجليل
غدا .. تنهض الذاكرة ..
في رؤوس الشيوخ كالنجوم الثائرة
يرى الضرير ما يراه البصير في الناصرة
غدا .. ترقص الدوالي حول هامة التوت
بيوت .. منذ خمسين عاما ..
في انتظار البيوت
تجدد اللحظة أحلامها
كأنها لا تموت .. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.