الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › هل يحق للزوج أن يتخذ قراراً أسريا دون الرجوع لزوجته ؟
- This topic has 11 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 11 شهر by
الـــولـه.
-
الكاتبالمشاركات
-
31 مايو، 2005 الساعة 8:55 ص #543912
زغلول
مشاركمن هي هذه الإمرأة حتى يحق لها أن تتخذ قرار ؟؟
فالمثل القائل للمرأة
(( شاورها **** وخالفها في الامر )
اما ان اخذ بقرارها فهذه ضعف شخصية الرجل
ايها الرجال إياكم ان تسيطر عليكم إمرأة .
فإن سيطرت ملكة وإن ملكة بطرة
وإن بطرة تمردة
وإن تمردة إنجرفة
وإن أنحرفة اصبحة من إعداد المفقودين .
31 مايو، 2005 الساعة 11:35 ص #543952meflh
مشارككلامك صحيح 100%
31 مايو، 2005 الساعة 1:36 م #543990عايده محمود
مشاركولماذ لا طبعا من حقة ان يتخذ قرارا دون الرجوع لزوجته وخاصة اذا كان القرار مهم وحساس ومتأكد من رد فعل الزوجه اتجاة وطبعا عليه أن يراعي المصلحة العامة لاسرته على أن لايمسها بضرر0
31 مايو، 2005 الساعة 2:30 م #544011أجــ إحساس ــمـل
مشاركبصراحه على الرجل ان يناقش زوجته في الحالات المصيريه لانه مرتبط ولها حقوق عليه وهذا لا يدل على ضعف شخصيته ولكن يدل على انه انسان فاهم و حضاري ولا يجوز فرض امره وشد زوجته وراه مثل الخروف
فاذا النبي كان يتناقش و يتبادل الاراء مع زوجاته فهل يعني انتم افضل من النبي او ان النبي محمد عليه الصلاة والسلام كان ضعيف الشخصيه
على العموم احنا عندنا الرجال لهم القوه والشجاعه و الكلمه ولكن على النساء فقط31 مايو، 2005 الساعة 5:47 م #544052الـــولـه
مشاركمشكوريييييين على الاراء
وكل واحد له وجهة نظره واسلوبه في الحياة
تحيـــــــــاتي31 مايو، 2005 الساعة 9:12 م #544111دبّـــور
مشاركشكرا اختي على طرح الموضوع…
وأحببت أن أطرح وجهة نظري والتي كالعادة لا تعجب الكثيرين
بالنسبة للشورى فهو أمر وارد في الإسلام ولا خلاف عليه ولكن السؤال الذي يطرح نفسه….
الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشاور زوجاته يا أحبائي ولم يكن ضعيف الشخصية ولكن هل زوجاته مثل زوجاتنا في الوقت الحاضر؟؟؟؟
بالطبع لا فهم يعرفون حقوق أزواجهم جيدا في عهده عليه الصلاة وأفضل التسليم وليس كزوجات الجيل الحالي لا يعون ماهو معنى زوج!!!
أعزائي إن المرأة لا تطأ الجنة ولا تشم ريحها إذا مات زوجها وهو غير راض عنها… فبالتالي مبادرة المرأة أولا بإرضاء زوجها وطاعته فهو أمر شرعي قبل أن ندخل في موضوع التشاور لأن الرجل ليس مطالب بإطاعة زوجته وإرضائها كما هي مطالبة به…
فهنا مربط الفرس فأين المرأة التي تطيع زوجها في الوقت الحالي طاعة كما أمرها الله عز وجل ورسوله الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم؟؟؟؟؟
طبعا لا يوجد إذا فالنقاش في التشاور غير منطقي إطلاقا فعندما تعرف أولا المرأة حقوق زوجها وطاعته فهي الحلقة الأضعف عندها نقوم بالأخذ والرد في موضوع أو آخر يخص المرأة…
وأرجوا ممن لم تعجبه وجهة نظري مراجعة حقوق الزوج أولا وأن يعرف ما للزوج من حقوق وطاعة عمياء على زوجته طبعا فيما لا يغضب الله عز وجل لأنه هو الأحق حسب الشرع ومن ثم النظر كما ذكرت الى الحلقة الأضعف….
تحياتي
1 يونيو، 2005 الساعة 10:51 ص #544294كنده
مشاركبغض النظر عن الموضوع بأجمله..
هناك مداخله بسيطة على كلام ملقوف.. وهو صحيح اننا معشر النساء الان لا نوازي ولا نساوي شيئا بالنسبة لأمهات المؤمنين.. وأن هناك من الفرق الكبير بيننا وبينهم..
ولكنه سؤال يطرح نفسه!! هل انتم معشر الرجال مازلتم على ماكان عليه صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام؟!! أم أنه قد طرأ عليكم من التغيير ما قد حل بنا؟!!!!
اذن فالامر منتهي… لانه كما اننا لانستحق حقا من حقوقنا لاننا لم نسر على نهج امهات المؤمنين.. انتم ايضا نقصت حقوقكم من جراء ما قد حل بكم من تغير…
وللجميع التحية
1 يونيو، 2005 الساعة 1:13 م #544334نوور البدر
مشاركشكرا لك اختي الكريمة على هذا الموضوع الرائع ..
وبرأيي انه يجب على الرجل ان يشاور امرأته في معظم اموره الأسرية .. وذلك حتى يحصل التوافق بينهما وبشعر كل طرف بالآخر..
ويكفينا من هذا كله ان النبي كان دائما الرجوع لزوجاته ويشاورهن حتى في ابسط اموره..مرة اخرى شكرا على هذه المساهمة.
وان شاء الله ننتظر منك المزيد..
اخوك ..نوور البدر
1 يونيو، 2005 الساعة 9:03 م #544454دبّـــور
مشاركاهلا وسهلا أختي كنده…
أولا ياعزيزتي أنتي لم تفهمي الموضوع جيدا ولا ردّي أيضا…
ثانيا نحن هنا لسنا بصدد المقارنة بين الرجال والنساء وأيهما أفضل ومن منهما يقتدي أو لا يقتدي….
أختي الفاضلة كان الموضوع يتحدث عن رجوع الرجل في قراراته الى المرأة والتشاور معها وبناءا على رد أحد الأعضاء الذي ذكر عن الرسول عليه الصلاة والسلام وبأنه كان يشاور زوجاته وبأن رجال اليوم لا يثبتون رجولتهم إلا على النساء كان ردّي الذي قرأتيه…
فيا عزيزتي الفاضلة ما أردت توضيحه بأن المرأة وهي مطالبة شرعا بإرضاء زوجها ودخولها الجنة معلق بزوجها لم تقوم بإرضاءه ولو بجزء بسيط وأصبحت تطالب بحقوقها كاملة وأغفلت الشرع فكيف نطالب الرجل بالتشاور معها وهو لم يطالب مثلها ومصيره ليس معلق بها؟؟؟؟؟؟
وإن كنتي تحدثتي عن أن الرجل الآن لا يفعل مثلما يفعل الرسول عليه الصلاة والسلام ولا أصحابه الكرام إذا فأصبح الرجل والمرأة في ميزان واحد فمن باب أولى عدم الخوض في حديث التشاور ياعزيزتي فليفعل مثلما يريد دون الرجوع الى المرأة التي أصبحت مثله لا تريد الجنة ولا ريحها…..
أتمنى أن تكوني قد استوعبتي ما أردت توضيحه….
تحياتي
2 يونيو، 2005 الساعة 11:34 ص #544619يمكن منعوه هله
مشاركيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــخــــــــــــــــــــــــــــــســــــــــــي
2 يونيو، 2005 الساعة 9:22 م #544736الـــولـه
مشاركهاااااااااااي اخواني واخواتي
مشكورين على الاراء
تحيـــــــاتي -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.