شكرا لكم اختي الكريمة هبة الله على هذا الموضوع التربوي المهم ..
في الحقيقة اعتقد ان اسلوب الكلمة الطيبة هو انجع من العقاب ..وأن كان لا بد من العقاب فهنك طرق بديلة للظرب ينمكننا ان نتعامل بها مع ثورة الطفل ..ونجعله يعود الى طبيعته الرائعة ..الطفولية
من هذه الطرق أن نحاول ان نحرمه لفترة بسيرة من شئ محبب لديه كلعبة ما ..او ماشابه ذلك ..
وذلك بهدف أشعاره بان فعلا ما فد أقترفه كان السبب في حرمانه من شئ اخر ..
وبهذا سيتعلم ان شئ مقابل أخر يعني الحياة .
والأسلوب الضرب أن كان واقع لا محالة فيجب ان يكون رقيقا نوعا ما ولا يترك علامات ظاهرية على الطفل …

أترك دموعك تنهمر

مأساة القرن العشرين

الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح

يعود السبب الاعظم الى رجحان العقاب اللين على العقاب القاسي الى أن عقلية اطفال اليوم غير عقلية اطفال المس ..والظروف تتغير ..ونحن بطبعنا كائنات تتأثر بالبيئة المحيطة بنا ..ولذا ما تختونه عقول الأطفال اليوم أكثر من ماتختزنه عقول اطفال المس منع علوم …وهو ادى الى أن تفكيرهم صار أكثر وعيا عن ذي قبل ..ولذا يجب الحفاظ على هذا التطور التدريجي في النمو العقلي للأجيال عن طريق رعاية فلذات الأكباد الذين سيكون في يوما ما رجال الغد وأباء اطفال المستقبل ولا يتأتى ذلك لإ عن طريق تطبيق النظريات التربوية الناجحة ..

أترك دموعك تنهمر

مأساة القرن العشرين

الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح