مشكور غالينا ملقوف على موضوعك…. اللهم عليك بالامريكان و اليهود و خذهم اخذ عزيز مقتدر……. امين

ملقوف .. مع التحية

الرد على :

---

وعد الله عز وجل آت لا محالة وسوف يدحر الله كل ظالم ومنافق إنه على كل شيء قدير

---

نعم سيندحر كل ظالم وستنتهي أرادة الشر المتمثلة بكل عنصر أبتداءاً من أمريكا وأسرائيل وبريطانيا وحليف الغرب الأرهابيين المتمثل بالزرقاوي .. قاتل الشعب العراقي ..

سألتني عن مقتدى وقيادته ..
أن هذا التيار وطني وهو له رأيه الخاص بالمقاومة ونحترمها لكنه يا أخي لم يقاتل عراقياً ولم يقتل أمرأة ولاطفل ولم يؤذي الناس بأرزاقهم وأعمالهم كما فعل الأرهابيون .. صدقنا لو كان مقتدى يفعل مثلهم لرفضناه جميعنا لأننا لانكيل بمكيالين .. وداعتك وداعتك في باديء الأمر كلنا مع المقاومة تبرعنا لهم ومددنا لهم الأيدي وكانت قلوبنا ونفوسنا معهم من أجل تحرير العراق ولكن بعد أن بانت كذب أدعاءاتهم ورأينا شر أفعالهم وكذبهم وعرفنا حقيقتهم ولمن يعملون رفضنا أن نكون معهم .. لأنهم لم يقتلوا أمريكياً واحداً وقتلوا الآف العراقيين فهل هذه مقاومة .. ولو تعلم من حارث الضاري .. رجل أستخبارات صدام يكون رجل دين بعد سقوطه .. تعقلها أنت .. حدّث العاقل بما لايعقل فأن عقل فلاعقل له .. هذا الفرق بين مقتدى وبينهم .. ثم أنه لمعلوماتك من قاتل الأمريكان أهل الفلوجة الذي أتفقوا معهم أم أهل البصرة الذي أستمر قتالهم مايقارب الشهر .. ثم أنسيت أنه في حرب الخليج الأولى من قتل العراقيين .. أنهم السوريين والمصريين والسعوديين والسودانيين واليمنيين وكان الجندي العراقي يتمنى يقع أسير عند الأجنبي ولايقع فريسة عند المصري والسوري .. لم ننسى هذا أبداً .. والآن جاء الجهاد وهو حقد دفين في قلوب القوم على حضارة وثقافة العراق .. حيث يقول الأمام علي بن أبي طالب :(( كل موهوب محسود )) ..