- This topic has 20 رد, 16 مشارك, and was last updated قبل 19 سنة، 11 شهر by
.
-
المشاركات
-
كلامك صح ,,والدليل ان احد من الاهل عنده شهادة كبيرة ولما راح ليسجل في مكان كان حلمه انه يشتغل فيها ,,وراح اختبر الامتحان الاول ونجح فيه واختبر الامتحان الثاني ونجح فيه,,وقالو له تعال عشان المقابلة الاخيرة عند مدير الشركة , وعشان هو مامعروف عند مديرنا هذا قال له:
اسفين عندنا مايكفي من الموضفين ,,بعد ماركض يمين وشماااااااااال,, وبعد ماطلبو السيرة والسلوك ,,والشهادة الثانوية,,وشهادة المعهد ,,والوالي ,و,و,و وفي النهاية (اسفين)0
بس فعلا الى متى والواسطة تضحك علينا,,0
لكن الصبر ,ثم الصبر ,ثم الصبر
كما قال سيدنا علي كرم الله وجهه:(لاتخضعن لمخلوق على طمع,,فان ذلك وهن منك في الدين
واسترزق الله مما في خزائنه,,فانما الامر بين الكاف والنون
ان انت ترجوه وتامله,,من البربة مسكين ابن مسكين
ماحسن الدين والدنيا اذا اجتمعا,,لا بارك الله في دنيا بلا دين
لو كان باللب يزداد اللبيب غنى,,,لكان كل لبيب مثل القارون
الوهن=الضعف
الكاف والنون=يبين قوله تعالى:(((انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون)))
اللبيب=لب العاقل
قارون=مضرب المثل في الغنى
المافون=ضعيف الراي او ناقص العقل0
*************
لكنما الرزق بالميزان من حكم,,يعطي اللبيب كل مافون0)مشكور اخي على الموضوع القيم
الرد على :
الى متي الوااااسطه في بلدنا!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
الواسطه اصبحت شي عادي في هذا الزمان الي شفنه او بعد انشوف بيه اغرب الغرائب
لان من لا واسطه له لا تعيين ولا نجاح…
بس احنه انكول وانضم راينه الى رئيكالى متى الواسطه في بلداننا …….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في مختلف القطاعات توجد الواسطة التي تختلف عن الرشوة لكنها جزء من الفوضى الإدارية ..
في قطاعات عدة تتدخل الواسطة التي تحبط الإنسان الذي تعلم أن حقه لا يضيع
وفرصته لا تذهب لغيره ممن لا يستحق …وقد انتشرت في الوقت الحاضر انتشاراً واسعاً كانتشار النار في الهشيم في عموم المؤسسات العربية ليست فقط العمانية حتى انها اصبحت تعرف باسمها العربي كأحد مصطلحاتها في المراجع الأجنبية Wasta …
وفي تقديري البسيط..!
إن المغالاة في ذم الواسطة إلى درجة الخطيئة.
أو الغلو في إطرائها إلى درجة المروءة في كل الأحوال إسراف وشطط..!
إنما الحق
أن الواسطة تكون محمودة عندما تساعد محتاجاً.. أو تعرف بإنسان..
أو تكون شفاعة عند ذي جاه لا يعرف المشفوع له.
وهي تكون مذمومة عندما تسلب حقاً…أو تقر باطلاً أو تعطي انساناً ما لا يستحق أو تأخذ من انسان ما يستحق.
ويبقى السؤال المهم كيف نواجه الواسطة المذمومة..؟؟
شكرا لك اخي وعذرا على المداخلة ..
اخوك ..نوور البدر
الواسطة موجودة في كل مكان في العالم وكذلك الفساد الاداري ولكن هناك نسب متباينة للواسطة بين دولة واخرى ومجتمع واخر وفي اخر احصائية نشرتها الامم المتحدة اوضحت ان الفساد الاداري مستشري بنسبة اكبر في العالم العربي وافريقيا وطبعآ الوااااسطة من ضمن اجزاء الفساد الاداري والذي يسمى اداريآ المحسوبية……..
تحياتيالواسطة ياعزيزي اليعربي موجودة في جميع أنحاء العالم وليست مقتصرة على عمان فقط…
وقد تفشّت بشكل ملحوظ وبالذات في موضوع الوظائف الحكومية وأذكر أحد أصدقائي من خريجي الجامعة ذهب للتقديم في إحدى الدوائر الحكومية وقد أنهى الإمتحانات والمقابلات الشخصية ووعدوه بالمراجعة بعد اسبوعين…
وبعد طول عناء عندما ذهب ليتأكد من حصوله على الوظيفة دخل على الموظف المسؤول وسأله عن النتيجة فنظر إليه الموظف وقال له بالعربي الفصيح (أنت قادم من طرف من؟؟؟) فقال له (لقد انهيت جميع الإجراءات ولم يتبق لي سوى إعلان النتيجة) فقال له الموظف المختص (إذهب إن لم تكن لديك واسطة فأسماء المرشحين لدي من قبل أن يتم الإعلان عن الوظائف أساسا) فسأله بأن ينظر على الأقل قد يكون إسمه من ضمن المرشحين… فلم يكلف نفسه الموظف حتى النظر في إسمه ولم يمهله وقال له (قلت لك إذهب إن لم تكن لديك واسطة)…للأسف الشديد أصبحت أمور الواسطة الآن عيانا بيانا (وعلى عينك ياتاجر) فإذا كانت أساسا الواسطة تأتي من المسؤولين فكيف يتم محاربتها ياعزيزي؟؟؟
وهناك مقوله شهيرة للمغفور له الملك فيصل رحمه الله (استطعت أن أقضي على كل شيء إلا الواسطة)
فلا أعتقد بأن هذه المشكلة سوف تنتهي فمن ليس لديه شهادة ولديه واسطة فهو أفضل بمئات المرات ممن لديه شهادة وليس لديه واسطة…
تحياتي لك…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخي العزيز ملقوف أفندي
لديّ مداخلة بسيطة تتعلق في قولك:
الرد على :
وقد تفشّت بشكل ملحوظ وبالذات في موضوع الوظائف الحكومية
في الحقيقة لا أحد ينكر وجود الواسطة في الحياة العادية والدور الذي تقوم به إما إيجاباً وإما سلباً وكما ذكر أخي العزيز نوور البدر، ويبقى الضمير المؤنب هو الفيصل الذي يُحَكِم المنطق قبل العطف والمشاعر والمجاملات الشخصية والتي كثيراً ما تهدر حقوق الغير دون وجه حق.
يا عزيزي الواسطة في الجهات الحكومية أيضا غير منعدمة وربما تكون فاشية إلى أبعد الحدود، إلا أنها محكومة بالضوابط القانونية من جانب آخر، والتي تساعد على تقليل وتهدئة مفعولها، ولكونك أشرتَ إلى موضوع الوظائف في القطاع الحكومي، فحسب تصوري وفي ظل وجود قانون الخدمة المدنية ومحاكم القضاء الإداري، فإن الواسطة تتقلص إلى أضيق الحدود وربما تنعدم، وذلك لكون هناك رقابة قضائية في مسألة التعيين في الوظائف العامة، حيث أن هذه الرقابة تقف عقبة على الواسطة ناهيك أنها تحمّل المسؤولية القانونية تجاه من عمل بها، وأيضا تكشف مظاهر الفساد الإداري.
والرقابة القضائية في مسألة التوظيف بالقطاع العام تأتي لكون أن عملية الاختيار للتعيين في الوظائف العامة منظمة بآلية يصعب فيها التلاعب وخرق المبادئ الموضوعية والأخلاقيات الوظيفية عبر الواسطة، فكثير ما ينص في قانون الخدمة المدنية أن التعيين يكون مركزياً أي تتولى جهة حكومية محددة في ذلك القانون وعندنا في السلطنة وزارة الخدمة المدنية تتولى التوظيف المركزي، فيتم الإعلان عن وجود شواغر في إحدى الوحدات الحكومية عبر الوسائل المقروءة أو الإعلانات الرسمية، ومن ثم يكون الاختيار تنافسياً والأجدر من المتقدمين يكون الأقرب إلى الوظيفة التي تقدم إليها لشغلها، وهناك لجان تعمل على تسيير عملية الاختيار بين المتقدمين، والقرارات التي تتخذ في هذا الشأن تخضع للرقابة القضائية في حالة تجاوز هذه اللجان حدود القانون.. وفي ظل وجود هذه الرقابة فلا أتصور وجود الفساد الإداري، وبالتالي أخرج من هذه المحصلة أن الواسطة بالنسبة للوظائف العامة تتقلص إلى أضيق الحدود، ومع ذلك ليس بالضرورة الحكم على عدم وجودها وعدمها.
وشكراً.
شكراا لكل من memo_yafa و ملفوف افندي قمر الاكوان ونوور بدر و احمد الناهي وsamoil شكراا اخواني على المرووور والتواصل….
اليعربي كلامك بقدر ما هو صح بقدر ماهو مؤلم وكل بلاد العالم تعاني من هذه الكارثة وخاصة بلداننا العربية ندعو الله تعالى ان يخلصنا من هذا الوباء …………
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.