- This topic has 8 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة، 6 أشهر by
.
-
المشاركات
-
ولا فيلم كولومبي .. ترى ما غريبه عا هذه الأيام .. بنات مفاعيص يحتجن قطع رقاب ..
——->
—————————————>
الله يعين هالوالد على بنته ..بس احلى ما في الموضوع هو التصادم بين المشاعر المتناقضة !!الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
دكرتني بفيلم شفته زمان لكنه بقى فبالي
..كان يتحدث عن قصة عائلة متكونة من اب
، ام و ابنهم 
… تو هالابن كان باغي يسرق ابوه .. و راح اتقف مع أصدقائه 
بأنهم يدخلوا البيت و يسرقوا … يومها عطاهم خريطة البيت و الأماكن اللي والديه يحتفظون بالمال .. باشروا الخطة .. طبعا الابن
رجع البيت كعادته و راح ينام 
… كل العائلة ناموا .. و في منتصف الليل دخلوا الشباب المجرمين يحاولوا السرقة .. لكن الأب قام من النوم و شافهم .. و واحد كريم من الشباب ما قصر ..راح سيدة و أطلق النار على الأب 
.. الأم سمعت صوت الطلقة .. جات تركض تشوف شو السالفة راح الكريم و خلص عليها بالمرة 
.. و بعدين طلعوا بسرعة المجانين .. طبعا هم اتفاجئوا بخروج الوالدين غير المتوقع ..
و خلص الفيلم بخسارة الابن لوالديه و لحياته
——————————————-
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ..
ما الحب إلا للحبيب الأول ..
يا حسااافة على هالمشاعر الرخيصة في هالأيام … الفلم وان كان من نسج خيال المؤلف بس يظل أقل وحشية بالنسبة للقصص الحقيقة لأنها اكثر غرابةالحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
حسبنا الله ونعم الوكيل
فتى سمائل
وداعا مع لقاء يشتفي منه الأحبة ريان الصفا
كلما سقيتك من الهوى كرعا قولي زيدني فإني بالهوى مغرمدا جزاء اللي ما بيسمعش كلام بابا وماما
اعتبروا من هذه القصص ، فلا تستغربوا إن حدث هذا أو مثله في بلادنا إذا ما استمرينا في المشي مع الشيطان .
اللهم رحمتك ، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
( الشافعي )آمين يا باشه واسمع يا أبو آدم كلام بابا فتى ومتعاندهوش طيب أحسن ودين النبي السلام عليكم أمزح وشكرا
فتى سمائل
وداعا مع لقاء يشتفي منه الأحبة ريان الصفا
كلما سقيتك من الهوى كرعا قولي زيدني فإني بالهوى مغرم
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.