الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › متى سترضى أمريكا
- This topic has رديّن, 3 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة، شهر by
طـــلال.
-
الكاتبالمشاركات
-
28 يونيو، 2001 الساعة 5:01 ص #326066
فتى سمائل
مشاركما كانت أمريكا لترضى وما منا لها راضون وماهي إلا جولة وينتصر الحق ويزهق الباطل صدقني ما عادت شعوب العالم ترتاح لأمريكا وما عادت تحب سياستها التي تنتهج فيها نظام شرطي العالم ولكن أمريكا ساقطه لا محاله والسؤال من القوه الجديده التي ستسيطر على العالم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !! وشكرا
فتى سمائل
وداعا مع لقاء يشتفي منه الأحبة ريان الصفا
كلما سقيتك من الهوى كرعا قولي زيدني فإني بالهوى مغرم28 يونيو، 2001 الساعة 11:07 م #326159طـــلال
مشاركأخي جسوم …
شكرا على طرح هذا الموضوع ..
في اعتقادي المتواضع ان امريكا وبإعتبارها الحاكم الأوحد لعالم اليوم فإن كل ثروات العالم تدخل في نطاق مصالحها الإستراتيجية ..
ومن هنا كان التسارع المريكي لإحتظان الكيان الصهيوني ..وذلك فستعماله كعصى تأديب ومن بعيد للعرب حتى يستمرون في فلك السيطرة الأمريكية والإستنزاف المستمر للبترول ..
على إعتبار ان العرب سيهرعون الى السجود سريعا تحت اقدام امريكا طالبين منها العفو والسماح وشراء بعض الإسلحة المتهالكة !!!
وبهذه الطريقة تستمر الدائرة تدور وتدور ..
وشيئا فشئا تبتلع الثروات فمن حرب الخليج الأولى التي كانت فاتروة أسلحتها ما يقارب 500 مليار دولار دفعتها الخزائن الخلبجية والإيرانية ( طبعا الرقم لا يشمل على الخسائر المادية الخرى كإعادة لتعمير وغيرها وكذلك الخسارة البشرية الفادحة ) مرورا بأغلى حرب في الكون … حرب الخليج الثانية ..وهي التي بلغت تكلفتها أكثر من 1000 مليار .!!!! ( أرقامي هنا مستقاة من مجلة الدفاع العربي – عدد قديم
ذلك كان سبب أقتصادي ..
و السبب الأستراتيجي الأعظم كان هو إبعاد الدب الأحمر ( الإتحاد السوفيتي ) الذي كان يعاني من البرودة في أقاصي الشمال من الأرض وكان يبحث عن القليل من البترول كي يستعمله من اجل بعث نوع من الدفء في اوصاله..
ومن اجل ان تستمر امريكا في نهب هذه الثروات عملت على أستمرار تضخيم البعبع الصهيوني ..
ذلك من محور علني ..
ومن محور اخر خفي ..عملت على تنويم الشعارات العربية القومية والدعاية لصناعة الغيبوبة !!! من خلال نشر ثقافتها الفاسدة بعدة طرق …مرت بعضها عن طريق البطن ( كنتاكي وغيرها !!) والاخرى غازلت العين ( أفلام رامبو وغيرها التي مجدت الشعب الأمريكي !!)
والن ولأن على السطح ظهرت بعض الأصوات التي طالبن بالجهاد فقد قامت أمريكا بتأليف مسرحية هزلية اسمها المفاوضات!!
والمشكلة ن من يجلسون على تلك الطاولات المستديرة يعون تماما انهم يتبادلون وعودا كاذبة ومجاملات عفنة!!
قال الله تعالى ..( لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلون علوا كبيرا)…
صدق الله العظيم
وهذا هو فساد اليهود الثاني ..
وكما فسدوا اول مرة ونزل عليهم غضب الله فان اليوم الذي يسقطون فيه مرة اخرى قادم لا محالة..
ولكن من الحل ؟؟!!
قال تعالى ..
( اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله)
صدق الله العظيم
فهذا هو الحل بين أيدينا …انه الإلتزام بكل تعالبم القرآن ..
شكرا لكم ..الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.