الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › االامان في العراق يُشترى بالدولاااااااااااااااااااااااار
- This topic has 23 رد, 15 مشارك, and was last updated قبل 19 سنة، 6 أشهر by
ريحانه المصطفى.
-
الكاتبالمشاركات
-
15 سبتمبر، 2005 الساعة 7:34 ص #592596
الم الوجدان
مشاركاختي الغاليه ريحاااااانه نحن معكم بقلوبنا و دعائنا لكم متواصل و لا ينقطع ان شاء الله فعلاً ما يعرض هذه الأيام على شاشات التلفاز من مناظر مروعه لا يوصف و من يقوم بها ليس بإنسان بل …….. حتى التعبير عنه صعب لان مخلوق غير طبيعي
نسال الله العلي العظيم ان يفرج عنكم كربكم و تعوووود العراق عروس العروبه15 سبتمبر، 2005 الساعة 9:54 ص #592631نوور البدر
مشارك
للأسف صدق من قال إن الدم العراقي الآن هو ارخص شيء يمكن إهراقه على أرض العراق ونتيجة لهذا فإن الدم العراقي هو العملة الأكثر تداولاً وإراقة حالياً.
للأسف الكل لا يريد أن يعترف بأن الحاصل في العراق هو فعلا حرب أهلية. سببها الاحتلال الاميريكي والعبث الذي حصل ويحصل منذ سقوط بغداد. ومقوماتها التجاهل التام لأصل المشكلة. و الإصرار المُطبِق على الادعاء بأن حرباً أهلية هي بعيدة الحصول في العراق!
الدم العراقي يسيل بغزارة بقذيفة من دبابة، او صاروخ من طائرة، او سيارة مفخخة، هذا الدم دم ثمين وعزيز، واليد التي تستهدفه يد سوداء، وعقل مريض من يخطط ضده وعين لئيمة تلك التي ترصد الاستهدافه، واكثر ما يثير الدهشة الممزوجة بشيء من السخرية، هو ان من جاء بجحافله ليغزو العراق ويحتله ويدمر كل مصدر للخير فيه، قد جاء باسم الحرية والديمقراطية، وانهاء زمن المقابر الجماعية واذا به يدشن عهدا جديدا للمقابر الجماعية ويفتح ابوابها كلها.
انني لست ارى فرقا بين يد تقتل باصدار الاوامر المباشرة ويد تذيل التوقيع باعطائها صفه الشرعية التي لاتحتاجها اصلا، او يد تفجر لتقتل العراقيين دون تمييز، طالما ان كل ذلك يؤدي الى فقد اخ او عزيز من بلد عز فيه الحرص على الدم
اخووكم نوور البدر15 سبتمبر، 2005 الساعة 12:15 م #592692كاوه
مشاركشكرا لك ريحانة على الموضوع
أولا مهما عمل هؤلاء سيبقى العراق حتى لو كان فيها طفل واحد وسندافع عنها بكل ما أتينا من قوة
ثانيا هاؤلاء اللذين يدعون الجهاد ماهم الا مرتزقة مأجورين أرسل لتدمير العراق وشعبها
ثالثا أن العراق بلد الانبياء والاولياء والائمه الاطهار فلا يحزنك ما يجري فما جرى لامام حسن والامام حسين وقبلهم أسد الله الغالب كان أفضع ولاكن نسلهم صمدو ليعلمونا الصمود وأنشاء الله نحن صامدون الا أن يعزنا الله بأحدى الحسنيين الشهادة أو النصر بأذن الله15 سبتمبر، 2005 الساعة 3:40 م #592773السادس
مشاركشكراً للجميع .. والف شكر للأخت ريحانة المصطفى على تناولها لموضوع أمان العراق المذبوح بسكين الأخوة ..
أختي العزيزة قد تعودت تربُ العراق على دماء أبنائه التي تساقطت فوقها منذ بزوغ البشرية الأولى ومنذ أن تفتقت الحياة فيها .. وماأعظمه من شرفٍ لهذه الأرض تتروى بدم الشهادةِ الحسينية العبقة .. وماأعظمه من شرفٍ لتلك الدماء الزكية وهي تخضب أرضنا لتختلط بدم الشهداء من آل الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم ) ..
أختي الكريمة … لقد تعودنا القتل وصار لنا عادة كما قالها الحسين (ع) حين قال : (( القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة )) فهيهات منا الذلة ياأختنا وهيهات أن ننثني وهيهات أن نجزع وقد أستقبل شهدائنا الموت والقتل بثغرٍ باسمٍ غير جزع مادام حب الرسالة المحمدية يعتمر الصدور الغضة الطرية والباسقة الندية والعامرة القوية ..
شكراً للأخت العزيزة ألم الوجدان التي كانت ومازالت تنطق بلسان حالها وأهلها محتجةً على أزهاق تلك الأرواح الطيبة المنادية بالتحرر من نير الظلم والتعسف والطغيان وذنبها تبحثُ عن أمان ٍ وأمنٍ لهذا الوطن المعطاء ..
شكراً لنوور البدر الذي أحتج على سفك دماء الشهداء ودماء العراقيين ..والخزي والعار لمن يقتل مؤمناً آمناً غير ظالم لنفسه ولا لغيره من البشرية ..
15 سبتمبر، 2005 الساعة 5:26 م #592828توم سوير العراق
مشاركاخوتي واخواتي الكرام ………….
واللة اني لاارى ان اولئك المنافقون مغرر بهم من قبل البعض المجند لخدمة المحتل كي يبقى العراق في دوامة من العنف والفوضى ليتسنى للجميع وخاصة المحتل الأستحواذ على خيراتة , اما المصفقون والممجدون للأرهابيين من العرب فانهم صم بكم ولايفقهون مالمراد بهم ومنهم , وهم كاخراف التي تسمن للذبح
اما من يقول بان الزرقاوي او غيرة يعملون وفق اجندة خاصة بهم فذلك هو البعد عن لب الحقيقة
وماسبب عدم قدرة امريكا وهي القوة الأولى في العالم من ان تقبض على جرذ معوق برجل واحدة كالزرقاوي وقبلة بن لادن , اعتقد ان ابقائهم مخطط لة لأخافة من يحاول الأبتعاد عن الفلك العالمي الجديد وابتزاز العرب تحت مسميات عدة تشترك في كونها دعم الارهاب .
الموضوع فية ملعوب اكبر من ان نستوعبة حاليا … واليكم هذة الدراسة عن احداث سبتمبر …..فيلم وثائقي هام عن هجمات سبتمبر يزعم ان مبنى وزارة الدفاع الامريكية ضرب بصاروخ وليس بطائرة بوينغ
هذا الفيلم الوثائقي الذي انتجته شركة بور اور لصاحبها السيد ديف فون كليست والذي يقوم بدور المعرف او مقدم البرنامج صدر قبل اشهر ويعتبر بحق من اهم الافلام الوثائقية التي ظهرت حتى الان عن احداث الحادي عشر من سبتمبر لان المشاهد التي يقدمها في الفيلم بالاضافة الى المعلومات المرافقة والتحليلية عن عملية الطائرات تثير الدهشة وتثير تساؤلات كثيرة حول حقيقة ما وقع فعلا والعجيب ان اجهزة الاعلام الامريكية تجاهلت هذا الفيلم على اهميته ورغم انه صدر منذ اشهر عن شركة انتاج سينمائي مختصة بالوثائقيات
ولم نتمكن في عرب تايمز من الحصول على نسخة اصلية من الفيلم من السوق الامريكية لاننا لم نجده في محلات الفديو وفي المتاجر المعنية ببيع الاشرطة او تأجيرها فقمنا بعملية بحث موسعة حتى عثرنا على نسخة منه في لندن وفوجئنا يوم امس بأن فضائية العالم الايرانية التي تبث بالعربية من بيروت بدأت عرضت الفيلم بعد اضافة ترجمة له بالعربية في حين سطا رجل ملتحي اسمه طارق عبد الحليم على الفيلم ونسخه كلمة كلمة ونشره على حلقات في جريدة مصرية دون ان يشير من قريب او من بعيد الى انه ينشر السيناريو او السكريبت لواحد من اهم الافلام الوثائقية التي ظهرت حتى الان عن احداث سبتمبر
الفيلم يعرض مشاهد للطائرات وما خلفته لن تجدها في البرامج التي تعرضها الشبكات الامريكية الرئيسية ويقوم مقدمه السيد ديف باجراء حوارات مع فنيين مختصين لاثبات مثلا ان مبنى البنتاغون لا يمكن ان يكون قد ضرب بطائرة تجارية من نوع بوينغ لانه لم يعثر في الحطام على حقائب المسافرين ولم تتعرض المنطقة المضروبة الى حريق ولم تحدث في المبنى ثغرة تعادل حجم طائرة بوينغ وانما الثغرة هي لصاروخ ويشير الفيلم الى ان وزارة الدفاع صادرت كاميرا فديو لكازية قريبة يبدو انها التقطت صورا للحادث كما يشير الى ان المنطقة التي ضربت من مبنى الوزارة مزودة بخمس كاميرات فديو خارجية ومع ذلك لم تقم الوزارة حتى اليوم بعرض المشاهد التي صورتها هذه الكاميرات
ويركز الفيلم على الطائرة الثانية التي كان يقودها الاماراتي مروان الشحي مشيرا الى ان الطائرة لم تكن طائرة ركاب وانها كانت مزودة في اجنحتها بما يبدو وكأنها قنابل وانها انفجرت بمجرد ملامسة المبنى مما يعني ان راسها كان مزودا بمادة متفجرة
الفيلم الوثائقي مثير للدهشة وهو يقدم شهود عيان لتأكيد النظريات العلمية التي يناقشها ويستضيف خبراء امنيين ومهندسيين شككوا في الكثير من الوقائع الرسمية المعروفة …. ومع اننا سمعنا الكثير عن هذه السيناريوهات وضحكنا عليها ولم نصدقها واعتبرنا اصحابها من المخبولين ومن طالبي الشهرة …. الا انك بعد ان تشاهد هذا الفيلم الوثائقي والمعلومات الفنية والعلمية التي يقدمها السيد ديف مقدم ومنتج الفيلم لا يسعم الا ان تتسائل مع الفيلم عن حقيقة ما جرى …. وهل هناك لعبة او مؤامرة تورط فيها اشخاص من داخل الادارة الامريكية تقف وراء الهجمات الارهابية لتبرير بيع الاسلحة واحتلال افغانستان والشرق الاوسط كما يقول الفيلم
للراغبين بالحصول على نسخة من الفيلم يمكنكم طلبه من الشركة الامريكية المنتجة له ورقم هاتفها هو8778179829
وللشركة موقع على الانترنيت يحمل اسم الفيلم وهو
المصدر:
http://www.arabtimes.com/__________________ شكرا لكم والموضوع مطروح باللغة الأنكليزية
16 سبتمبر، 2005 الساعة 5:31 م #593109احمد الناهي
مشاركبالبدايه شكرا على الموضوع اختنا العزيزه ..(ريحانه المصطفى..)…
ونحن نقول ونضل نردد…مهما حاولتم ومهما قتلتم لن تربحوا هذه الحرب
مهما قتلتم من الابرياء وحرضتم على الفتن لن تنجحوا لان العراقيين معروفين بصبرهم ووعيهم ..
ومهما حصل فلن نفرط بحريتنا مره اخرى ..ابــــدآ16 سبتمبر، 2005 الساعة 5:38 م #593110احمد الناهي
مشاركلن ترهبونا
16 سبتمبر، 2005 الساعة 7:59 م #593151swords_king
مشاركان شاء الله النصر للعراقيين والهزيمه والعار
للارهاب
الارهاب الحقيقي…
المحتل الاجنبي…
امريكا و اعوانها17 سبتمبر، 2005 الساعة 5:59 ص #593243ريحانه المصطفى
مشاركمشكوووووورين اخوتي/ اخواتي على مروركم وكلماتكم الرائعة .. ومشاركاتكم القيمة ..
واخص بالشكر الاخوة العرب ممن مروا وكتبوا ..جزاكم الله خيرا ..الحمدلله ..نحن نصبر ونتصابر ..وهذا ديدن المؤمن المبتلى .. نسأل الله ان ينجينا من مظلات الفتن..
والارهاب ليس امريكا وحدها وانما اجتماع لسيافي العالم من الناصبين والمبغضين والزرقاويين وغيرهم .. (يعني بصريح العبارة كل واحد عنده ثار بدء يصفي بثارة ) ونبقى منتظرين الي ياخذ بثارنه (اللهم عجل فرجه )
——————
هيــــــهات منــــــــــــا الذلــــــــــــــــة
امات الحب عشاقا..وحب الحسين احياني..ولو خيرت في وطن..لقلت هواه اوطاني19 سبتمبر، 2005 الساعة 6:02 ص #593951ابو نور
مشاركشكراً اختي ريحانه على هذا الموضوع
20 سبتمبر، 2005 الساعة 6:53 ص #594316ريحانه المصطفى
مشاركمشكووور ابو نور على مروركم الكريم
———————
هيــــــهات منــــــــــــا الذلــــــــــــــــة
امات الحب عشاقا..وحب الحسين احياني..ولو خيرت في وطن..لقلت هواه اوطاني20 سبتمبر، 2005 الساعة 7:28 ص #594329مؤمل محمد سالم
مشاركالله يا عراق شكد مضلوم بس تبقة صامد انشاء الله بهلك العراقيين الصابرين مشكورة يا ريحانة يا حلوة يا اصيلة هيهات من الذلة بهاذي المناسبة نهني العالم السلامي اجمع ولشيعة خاصة بولادة المام المهدي المنتضر عجل الله فرجة وسهل الله مخرجة شكرا” يا ريحانة
21 سبتمبر، 2005 الساعة 5:43 ص #594712ريحانه المصطفى
مشاركمشكووور يا مؤمل على مرورك والرد الكريم
وكل عام وانت وكل المحبين بالف خير ..جمعنا الله واياكم تحت لوائه عاجلا غير اجل——————
هيــــــهات منــــــــــــا الذلــــــــــــــــة
امات الحب عشاقا..وحب الحسين احياني..ولو خيرت في وطن..لقلت هواه اوطاني21 سبتمبر، 2005 الساعة 11:54 ص #594862حمزةالحلي
مشاركونحن نقرأ موضوعك الجميل نجد انفسنا نلمس فيه قلم امرأة تحمل هموم وطن وهموم شعب ولاننا نعرف من الاحاديث الشريفة انا حب الوطن من الايمان نعرف ان بيننا امرأة مؤمنة خلوقة تستحق من كل الشكر والاعتزاز
26 سبتمبر، 2005 الساعة 5:45 ص #596784ريحانه المصطفى
مشاركمشكوور اخي الكريم حمزة على مروركم .. وهذا الاطراء بحقنا ..دمتم لي اخي ..ونحن منكم نستمد حب الوطن وبكم نفتخر
———————–
هيــــــهات منــــــــــــا الذلــــــــــــــــة
امات الحب عشاقا..وحب الحسين احياني..ولو خيرت في وطن..لقلت هواه اوطاني -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.